ياسمين موسى من عظيمات مصر.. أحمد موسى يشيد بممثلة مصر أمام العدل الدولية (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن العالم يتحدث عن الدكتورة ياسمين موسى، المستشارة القانونية لوزارة الخارجية بعد مرافعتها القوية والمشرفة أمام محكمة العدل الدولية، بشأن سياسات الاحتلال الإسرائيلي ضد فلسطين، مشيرا إلى أنها تمثل نموذجا مشرفا للدبلوماسية المصرية.
أضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الدكتورة ياسمين موسى، المستشارة القانونية لوزارة الخارجية، عظيمة من عظيمات مصر، لافتا إلى أنها قدمت درسا من دروس الدبلوماسية المصرية للعالم أجمع أمام محكمة العدل الدولية.
وأشار الإعلامي أحمد موسى، إلى أن الدكتورة ياسمين موسى، قدمت مرافعة اتسمت بالأداء القانوني الرائع، مبينا أنها أظهرت شخصيتها القوية خلال مرافعتها، وفضحت أمريكا وإسرائيل منذ 75 عاما.
وأوضح الإعلامي أحمد موسى، أن مرافعة مصر من أقوى المرافعات أمام محكمة العدل الدولية، مشيرا إلى أنها بعثت برسالة للعالم وأكدت موقف مصر الواضح ضد السياسات الإسرائيلية في غزة ودعم القضية الفلسطينية.
كما أكد الإعلامي أحمد موسى، أن إسرائيل كانت تعرقل عملية السلام مع مصر للاتجاه للتحكيم الدولي بشأن طابا، ونجحت القامات المصرية القانونية وفي مقدمتهم الدكتور عصمت عبد المجيد ونجحت هذه القامات في عودة طابا للسيادة المصرية في عام 1989.
ونوه الإعلامي أحمد موسى، بأن الدولة المصرية لديها الخبرات الطويلة في مثل هذه الأمور، وهو ما تجلى في وجود الدكتورة ياسمين موسى، أمام محكمة العدل الدولية، لافتا إلى أنها قدمت نموذجا رائعا وقويا للدبلوماسية المصرية، وقدمت مصر من خلالها مذكرات توجد في الأمم المتحدة، حيث طالبت مصر بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، قائلا:" مصر ولادة.. وكان في ثقة كبيرة في أدائها وكلمتها.. وظهرت بشكل رائع بأطر قانونية في موضع شائك، والحديث عن المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في غزة، والضغط من أجل تهجير القسري للفلسطينيين لمصر، وعجز مجلس الأمن في اتخاذ قرار ضد السياسيات الإسرائيلية والمجازر في غزة".
واستطرد الإعلامي أحمد موسى، أن مصر شددت خلال المرافعة على ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، مبينا أن المرافعة كانت مدعمة بأسانيد قانونية، بالإضافة إلى عدم شرعية الاحتلال وما يقوم به تجاه الفلسطينيين، وفضح الدول التي تدعم الاحتلال الصهيوني، حيث كانت الكلمة كاشفة، والتأكيد أن الضفة الغربية والقدس أراضي فلسطينية محتلة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوات الاحتلال قطاع غزة أحمد موسى اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حركة حماس الكيان الصهيوني خان يونس الاحتلال الصهيوني محكمة العدل الدولية المقاومة الفلسطينية قصف غزة العدوان الاسرائيلي تهجير الفلسطينيين مخطط اسرائيل مجزرة جباليا ياسمين موسى تجاه الفلسطينيين سياسات الاحتلال الإسرائيلي أمام محکمة العدل الدولیة الاحتلال الإسرائیلی الإعلامی أحمد موسى إلى أنها إلى أن
إقرأ أيضاً:
بعد انفصالها عن العوضي.. ياسمين عبدالعزيز: تحيا السنجلة لا للجدعنة ولا للوسط للفني
كشفت الفنانة ياسمين عبد العزيز عن مجموعة من القرارات الجديدة التي تتبناها في حياتها الشخصية والمهنية، مؤكدة أنها تعيش حالة من السعادة والتركيز بعيداً عن الارتباط العاطفي في الوقت الحالي.
في تصريحات جريئة، أكدت ياسمين أنها "مبسوطة في السنجلة"، وأن اهتمامها الأول ينصب حالياً على مسيرتها الفنية وأولادها. وتعتبر هذه الحالة من الاستقلال قراراً واعياً دخلت به العام الجديد، معربة عن رضاها التام بهذا الوضع.
وعلى صعيد الحياة العاطفية والزواج المستقبلي، أبدت ياسمين تخوفها من التنبؤ بما سيحدث، مشيرة إلى أن كل شيء مكتوب ومقدر. ولكنها شددت على أنها إذا قررت الزواج مرة أخرى، فلن يعرف أحد أي تفاصيل عن حياتها الخاصة.
وأكدت خلال حوارها مع الإعلامية منى الشاذلي على قناة سي بي سي، أن هذا القرار هو نابع من رغبتها في إبقاء حياتها الشخصية بعيدة عن الأضواء تماماً، بحيث يقتصر العلم به على المقربين جداً من عائلتها فقط، معربة عن أملها في الارتباط بشخص خارج الوسط الفني بالكامل.
كما تناولت ياسمين أهمية التجارب الحياتية في بناء شخصية الإنسان، مشيرة إلى أن التجارب الحلوة والسيئة هي ما يمنحنا القوة والصلابة. وشددت على أنها لا تندم على ما فات، وأنها تركز على المضي قدماً دون النظر إلى الوراء، لكنها اعترفت بأنها نادمة على بعض القرارات التي وافقت عليها وسببت لها الأذى في الماضي.
وختمت ياسمين التي خاضت تجربة زواج انتهت بالانفصال المدوي مع الفنان أحمد العوضي حديثها بالتأكيد على أنها تعلمت مؤخراً قوة كلمة "لا" الساحرة، والتي يمكن أن تكون حاسمة في حماية الإنسان. كما اعترفت بتوقفها عن "الاستجداع" المفرط مع الجميع، بعد أن أدركت أن ليس كل الناس يستحقون هذا التضحية.
اقرأ المزيد..