مشهد يحبس الأنفاس لقرود تحاول إنقاذ صديقها من أنياب النمر (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
#سواليف
نشرت قناة Wild Tings المهمتة بعالم الحيوان مقطع فيديو يحبس الأنفاس، وثق #هجوم #نمر على مجموعة #قرود وافتراس أحدها ضمن إحدى المحميات الطبيعية.
وأظهر المقطع لقطات مثيرة للحظة خروج النمر “من العدم” وفق وصف القناة ومطاردته للقرود، قبل أن يتمكن من الانقضاض على أحدها وإمساكه من رقبته والهرب به.
ورغم ملاحقة القرود للنمر ومحاولة إنقاذ صديقهم من أنياب النمر إلا أن الفيديو لم يوضح ما إذا كانوا تمكنوا من ذلك أو لا.
مواجهة القرود للنمر
والنمور هي #حيوانات #مفترسة قوية وسريعة، ولديها قدرات صيد ممتازة و القردة غالبًا ما تكون ذكية ولديها قدرات تفاعل اجتماعي مميزة.
ولا يمكن التنبؤ بنتيجة مواجهة بين القرد والنمر بشكل دقيق، حيث تعتمد نتيجة هذه المواجهات على عدة عوامل، بما في ذلك نوع النمر وحجمه.
وإذا كانت المواجهة بين نمر كبير وقرود صغيرة، فإن النمر عادةً ما يكون لديه الغلبة في مثل هذه الحالات، بناءً على القدرات الفسيولوجية والطبيعية لكل نوع.
متى يمكن للقرود هزيمة النمر؟
وفي حال كانت مجموعات القرود كبيرة قد تتمكن من هزيمة النمر، إن تعاونت فيما بينها على طرده وإنقاذ صديقهم من بين أنيابه الحادة.
وغالباً ما تبحث الحيوانات المفترسة مثل النمور والفهود والأسود عن صغار الحيوانات لافتراسها فهي تعد وجبة مثالية وسهلة بالنسبة لها.
وتتواجه النمور والقرود فيما بينها في مجالات طبيعية متداخلة مثل الغابات الاستوائية والمدارية وفي بعض الحدائق الوطنية والمناطق البرية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هجوم نمر قرود حيوانات مفترسة
إقرأ أيضاً:
لافروف: ترامب حاول تسوية النزاع وأوروبا تسعى لالتقاط الأنفاس
أطلق وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، سلسلة من التصريحات النارية والحاسمة أمام ممثلي البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى موسكو، حيث سلط الضوء على رؤية بلاده لإنهاء النزاع الأوكراني وفشل محاولات الغرب لإضعاف روسيا. وتضمنت تصريحات لافروف اتهامات مباشرة للغرب بـ"الخداع" و"تدمير الاقتصاد الروسي"، مع تأكيد على متانة الاقتصاد الروسي في مواجهة العقوبات.
خطوط حمراء للسلام المستدامأكد لافروف أن روسيا تسعى إلى "حزمة من الوثائق بشأن سلام مستدام طويل الأمد مع أوكرانيا"، مشدداً على ضرورة معالجة "الأسباب الجذرية للنزاع" لضمان الأمن المستقبلي.
ووضع لافروف خطاً أحمر واضحاً، مؤكداً أن "عضوية أوكرانيا في الناتو غير مقبولة بالنسبة لروسيا"، ومطالباً بأن تتضمن التسوية النهائية "ضمانات أمنية لجميع الأطراف" المعنية.
وفي سياق لافت، أشار لافروف إلى الدور الأمريكي السابق، قائلاً إن الرئيس السابق دونالد ترامب "بذل محاولات جادة لتسوية النزاع الأوكراني"، في تباين واضح مع الإدارة الحالية.
وفي المقابل، حمّل لافروف إدارة بايدن مسؤولية دعم نظام كييف، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة كانت "الداعم الأساسي لنظام كييف" خلال فترة إدارتها.
هدف أوروبي مشبوهاتهم وزير الخارجية الروسي زعماء أوروبيين بالتصريح علناً بأنهم "استغلوا اتفاقات مينسك لإعادة تحضير أوكرانيا للحرب ضد روسيا"، ما يعكس، بحسبه، النوايا الحقيقية للغرب.
كما انتقد لافروف رغبة أوروبا الحالية في وقف إطلاق النار، معتبراً أن الهدف ليس السلام، بل "الحصول على فرصة لالتقاط الأنفاس ودعم زيلينسكي من جديد".
وعلى الصعيد الاقتصادي، شدد لافروف على فشل الضغوط الغربية، مؤكداً أن "الغرب فشل في إلحاق خسائر استراتيجية بالاقتصاد الروسي"، على الرغم من سعيه المعلن لتدميره.
واختتم بالتأكيد على قدرة روسيا على "حماية سيادتها" في مواجهة التهديدات الغربية المستمرة.