بمشاركة عمر مرموش فرانكفورت يخسر من سانت جيلواز في دوري المؤتمر الأوروبي
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
خسر فريق آينتراخت فرانكفورت الألماني المحترف بصفوفه النجم المصري عمر مرموش، من نظيره سانت جيلواز البلجيكي بهدفين مقابل هدف في إطار منافسات دور الـ 32 من مسابقة دوري المؤتمر الأوروبي على ملعب "كومرتسبانك أرينا".
وكان التعادل الإيجابي قد حسم نتيجة مباراة الذهاب بين الفريقين بهدفين لكل منهما.
سجل كاميرون كاسترو هدف فريق سانت جيلواز عند الدقيقة 47 ثم عزز إيكيرت بهدف ثاني عند الدقيقة 80، بينما قلص إريك إبيمبي نتيجة المباراة بتوقيعه على الهدف الأول لصالح فرانكفورت عند الدقيقة 88.
وكاد الدولي المصري، عمر مرموش، أن يحرز هدف التعادل لأصحاب الأرض عند الدقيقة 61، لكنه كرته لم تسكن الشباك.
بهذه النتيجة تمكن سانت جيلواز في العبور إلى منافسات الدور الـ16 من مسابقة دوري المؤتمر الأوروبي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرانكفورت سانت جیلواز عند الدقیقة
إقرأ أيضاً:
FBI يعثر على اللغز الغامض.. ماذا تخفي الدقيقة المفقودة في وفاة إبستين؟
في تطور مفاجئ يعيد قضية رجل الأعمال الأمريكي الراحل جيفري إبستين إلى الواجهة، أعلن مكتب (FBI) عثوره على اللقطة المفقودة من تسجيل فيديو أثار الكثير من الشكوك والجدل منذ سنوات.
وكانت هذه الدقيقة الغامضة قد اختفت من تسجيلات كاميرات المراقبة داخل السجن الذي شهد وفاة إبستين في آب / أغسطس 2019، لتصبح لاحقًا مادة دسمة لتكهنات واسعة ونظريات مؤامرة شملت شخصيات نافذة في عالم السياسة والمال.
وقال المكتب، في تقرير نشر حديثًا، إن "النسخة التي تم العثور عليها تحتوي على الدقيقة التي كانت مفقودة سابقًا من التسجيل"، دون أن يوضح كيف أو أين تم العثور عليها، أو لماذا لم تكن ضمن الأدلة السابقة.
وأضاف التقرير: "لا تزال وزارة العدل تدرس ما إذا كانت ستكشف هذه الدقيقة علنًا للرأي العام أم ستحتفظ بها في إطار التحقيقات المغلقة".
ويعود الجدل إلى صيف 2019 حين تم اتهام إبستين – المعروف بعلاقاته القوية مع شخصيات سياسية واقتصادية مرموقة – بارتكاب جرائم اتجار بالبشر واستغلال جنسي لفتيات قاصرات، بين عامي 2002 و2005. ورغم قرار المحكمة بإبقائه موقوفًا على ذمة التحقيق، إلا أنه عثر عليه لاحقا جثة داخل زنزانته، في ظروف وصفت بـ"الغامضة".
ورغم الإعلان الرسمي بأن إبستين "انتحر شنقًا"، إلا أن غياب تسجيلات حاسمة، بينها الدقيقة المفقودة، عزز الشكوك حول احتمال تعرضه للقتل، خاصة أن الحادث جاء قبل أيام فقط من موعد محاكمته التي كانت ستحمل معها شهادات صادمة وربما تدين آخرين متورطين في قضايا استغلال القاصرين.
وواجهت وزيرة العدل الأمريكية والمدعية العامة بام بوندي انتقادات واسعة على خلفية ما وصف بـ"الإخفاق الأمني والعدلي" في التعامل مع القضية، إذ فُقدت أدلة مهمة، وتعطلت الكاميرات في التوقيت الحرج.
ولا يزال الغموض يكتنف ما إذا كانت هذه الدقيقة المسجلة ستكشف عن مشاهد تدحض الرواية الرسمية، أم أنها ستفتح الباب أمام فصول جديدة من الأسئلة الحارقة في واحدة من أكثر القضايا إثارة في تاريخ العدالة الأمريكية.