صحة وجمال، انطلاق تجربة التطبيب عن بعد في روسيا،السوسنةـ يمكن للمرضى استشارة الأطباء عن بعد بدءا من 1 أغسطس المقبل، وذلك بعد أن يسري .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر انطلاق تجربة التطبيب عن بعد في روسيا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

انطلاق تجربة التطبيب عن بعد في روسيا

السوسنةـ يمكن للمرضى استشارة الأطباء عن بعد بدءا من 1 أغسطس المقبل، وذلك بعد أن يسري مفعول النظام القانوني التجريبي الخاص بالتطبيب عن بعد في روسيا.

جاء ذلك على الموقع الإلكتروني لوزارة التنمية الاقتصادية الروسية.

ويشار إلى أن 15 عيادة روسية خاصة لديها ترخيص رسمي بالممارسة الطبية وتمتلك البنية التحتية المعلوماتية الضرورية قد قدمت طلبات للمشاركة في التجربة. وبينها المؤسسات الطبية "سبير زدوروفييه"، "إر جي دي – ميديسينا"، "مديسي" وغيرها. لكن عدد المؤسسات الطبية المشاركة في التجربة يمكن ان يزداد لاحقا.

وتقضي التجربة بأن فحصا أوليا للمريض يجب أن يجرى دائما داخل المستشفى. ولكن من الممكن إجراء مزيد من المراقبات والاستشارات الطبية بناء على طلب المريض عن بُعد، كما يمكنه تلقي هذه الخدمة في أي قسم من أقسام المؤسسة الطبية التي تقدم إليها شخصيا، وحتى في مدينة أو منطقة أخرى. في موعد معيّن عن بُعد سيتمكن الطبيب من تعديل التشخيص عبر الإنترنت وتعيين العلاج وكتابة وصفة طبية.

وتعتقد وزارة التنمية الاقتصادية أن المواعيد عن بعد مع الطبيب ستزيد من توافر الرعاية الطبية.

وجاء في رسالة نشرتها وزارة التنمية الاقتصادية: "سيتمكن المرضى من توفير الوقت في انتظار الاستشارة الطبية، لأنه توجد الآن فرصة لعدم القدوم شخصيا إلى مؤسسة طبية عند الاستشارة الثانية، بل يمكن عمل ذلك عن بعد".

وقال وزير التنمية الاقتصادية مكسيم ريشِتنيكوف: "يؤكد عدد كبير من المشاركين في التجارب اهتمام الشركات بتأكيد فعالية تكنولوجيات التطبيب عن بعد في أسرع وقت ممكن وتقديم الخدمات التي يطلبها السكان".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التنمیة الاقتصادیة

إقرأ أيضاً:

هل أصبحت سفن الرحلات البحرية الضخمة التجربة المفضلة للجميع؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تتمسّك أكبر خطوط الرحلات البحرية حول العالم، مثل "Royal Caribbean"، و"MSC Cruises"، و"Carnival Cruise Line"، و"Norwegian Cruise Line" بفكرة مفادها أنّ "الأكبر هو الأفضل".

لا تزال سفن الرحلات البحرية العملاقة تتدفق واحدة تلو الأخرى من أحواض بناء السفن وصولاً إلى البحر.

طلب لا يُظهر أي علامات على التراجع سفينة "Icon of the Seas" التابعة لشركة "Royal Caribbean" أثناء الإبحار من ولاية فلوريدا بأمريكا. Credit: Joe Raedle/Getty Images

من المتوقع أن يسافر أكثر من 37 مليون مسافر على متن سفن سياحية في عام 2025، وفقًا للرابطة الدولية لخطوط الرحلات البحرية "CLIA".

صرّح متحدث باسم الرابطة لشبكة CNN أنّ دفتر طلبات سفن الرحلات البحرية العالمي يمتد حتى عام 2036، مع وجود 77 سفينة سياحية جديدة من المُقرر تسليمها.

رغم أن ذلك قد يبدو مُرهقًا من ناحية تزايد الخيارات، والحجم، والبصمة الكربونية، إلا أنّ إطلاق سفن أكبر وأفضل ليس بأمرٍ جديد.

أفادت رئيسة تحرير موقع "Cruise Critic"، كولين ماكدانيال أنه "قبل الجائحة، كانت شركات الرحلات البحرية في حالة ازدهار كبير مع وجود العديد من السفن قيد الطلب، ثمّ ظهرت الجائحة وتوقف كل شيء تقريبًا". 

رأت ماكدانيال أنّ ما نشهده الآن يبدو كعددٍ غير مسبوق من السفن السياحية قيد الطلب.

وبينما لا يوجد رقم رسمي لعدد الركاب فيما يتعلق بتعريف سفينة الرحلات البحرية العملاقة، أوضحت ماكدانيال أنّ موقع "Cruise Critic" يُصنّف السفن التي تحمل أكثر من 3 آلاف راكب ضمن هذه الفئة.

سلاسة الحركة انطلقت سفينة "MSC World America" في أول رحلة لها بأبريل/نيسان.Credit: Ivan Sarfatti/MSC

قالت ماكدانيال إنّ مفتاح جعل تجربة السفن العملاقة ممتعة للركاب يكمن في سلاسة تدفق الحركة على متنها، بالإضافة إلى توفير مساحات مميزة للاسترخاء والاستمتاع.

وأضافت: "يجب على شركات الرحلات البحرية، حتى إذا تواجد على متن سفينة 6 آلاف شخص، أن تضمن إمكانية نقل الركاب براحة، وأن تجعلهم يشعرون بأنّها تجربة لا تشمل هذا العدد الكبير من الضيوف على متنها".

تتميز السفن من طراز "Oasis" و"Icon Class" التابعة لخطوط " Royal Caribbean" بنظام "الأحياء"، بينما يتميز طراز "World Class" من خطوط "MSC" بنظام "المناطق" الذي يهدف إلى تسهيل إدارة الرحلات البحرية الكبيرة.

نتيجةً لذلك، تبدو السفينة وكأنها وجهة بحد ذاتها، وهنا يكمن سر جاذبيتها بين العديد من الركاب.

صيغة فعّالة لازارو وجينيتا شيبارد على متن سفينة "Wonder of the Seas" العام الماضي.Credit: Courtesy Jeanetta Sheppard

في ظل المنافسة المتزايدة بقطاع الرحلات البحرية العالمي، يبحث كبار مقدمي الخدمات عن فرص لزيادة حصتهم في السوق من خلال تقديم تجارب سفر فريدة، بحسب ما ذكره جيري روبر وهو كبير مهندسي الخدمات الرقمية في شركة "Deloitte Digital"، التي تُحلل اتجاهات قطاع السفر.

وشرح روبر: "تشهد السفن الأكبر حجمًا زيادة كبيرة في مستويات الإشغال، وتُعتبر التجربة الأحدث عامل جذب للعملاء".

أبحرت جينيتا شيبارد، المقيمة في تامبا بولاية فلوريدا الأمريكية، في حوالي 20 رحلة بحرية على متن سفن بأحجام مختلفة، لكنها تُفضل السفن الضخمة مثل " Icon of the Seas"، و" Utopia of the Seas" التي تتسع لأكثر من 5،600 راكب.

حتى عند إلغاء تجربة معينة، أشارت شيبارد إلى أنّها لا تزال تعثر على الكثير من الأنشطة على متن السفينة، مثل "استكشاف السفينة، والتجول بين مختلف الأعمال الفنية، والطوابق. هناك ما يمكن القيام به دائمًا".

"وفقًا للمخطط" صورة تخيلية لسفينة "Star of the Seas" التي ستبحر لأول مرة في أغسطس/آب.Credit: Royal Caribbean International

قال الرئيس التنفيذي لشركة "Royal Caribbean"، مايكل بايلي، إنّه رُغم تفاؤل الشركة الكبير عند إطلاق سفينة "Icon of the Seas" العام الماضي، إلا أنّ الفريق "لم يتوقع هذا المستوى من الإقبال".

وأضاف أن السفينة لم تكن الأكبر فحسب، بل كانت أيضًا أكبر نجاح حققته الشركة على الإطلاق.

أفاد بايلي أنّ بناء سفينة ضخمة مثل "Icon of the Seas" أو "Star" يستغرق أكثر من عامين بقليل، وتبدأ عملية التصميم قبل خمس سنوات تقريبًا من دخول السفينة إلى الماء.

تتمتع سفينة "Icon of the Seas" بأحياء يمكن للركاب استكشافها.Credit: Michel Verdure/Royal Caribbean International

كما أكّد أنّ سفينة "Star of the Seas" لا تزال قيد الإنشاء في حوض بناء السفن في توركو بفنلندا، وقد دخلت مراحل البناء النهائية منذ أوائل مايو/أيار.

وقال بايلي لـ CNN: "محركاتها جاهزة مع جميع أنظمتها التقنية. السفينة على وشك الانتهاء.. كل شيء يسير وفقًا للمخطط وفي الوقت المحدد له".

سيتبع ذلك تجارب الإبحار، وحينها يختبر الفنيون الأنظمة الرئيسية للسفينة في المياه لتُبحر عبر المحيط الأطلسي إلى ميناء "كانافيرال" كجزء من "رحلات تجريبية" لمعالجة أي مشاكل قبل دخولها الخدمة في أواخر أغسطس/آب.

أثر السفن السياحية على البيئة

تُثير السفن العملاقة مخاوف بيئية أيضًا، وتخشى بعض الموانئ من استقبال هذا الكم الهائل من الركاب.

قال مدير البرامج البحرية في المجلس الدولي للنقل النظيف، برايان كومر، إنّ سفن الرحلات البحرية الضخمة "أشبه بمدن عائمة"، مضيفًا: "مع كل إصدار لسفينة جديدة، نشهد زيادة في استهلاك الوقود، وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وتلوث الهواء، وتصريف مياه الصرف الصحي".

تعمل السفن العملاقة، بما في ذلك "Icon of the Seas"، و"Star of the Seas"، و"MSC World America" بالغاز الطبيعي المسال، وهو وقود بحري بديل يُنتج من الغاز الطبيعي المستخرج من احتياطيات باطن الأرض، بالإضافة إلى الوقود البحري التقليدي.

مقالات مشابهة

  • نائب وزير السياحة والآثار تشارك في ورشة عمل حول التنمية الاقتصادية المحلية لعدد من مدن الدلتا والصعيد
  • هل أصبحت سفن الرحلات البحرية الضخمة التجربة المفضلة للجميع؟
  • توصيات بتفعيل البرامج المتحفية متعددة اللغات والوسائط لتعزيز تجربة الزائر بختام "مؤتمر دور المتاحف في التنمية السياحية"
  • مؤتمر المتاحف ودورها في التنمية السياحية يوصي بتعزيز الإدارة المتكاملة للتراث وتكريسها كذاكرة حية ومحرك للتنمية الثقافية
  • الإغاثة الطبية بغزة: لا يمكن للاحتلال أن يكون موزعًا للمساعدات وهو يقـ تل المدنيين
  • برلماني: مشروعات صندوق التنمية الحضرية تعزز التنمية الاقتصادية
  • "الجبل العالي".. وجهة جبلية عالمية تُعيد تعريف التجربة السياحية والاقتصادية
  • محافظ قنا ومساعد وزير التنمية المحلية ووفد البنك الدولي يتفقدون تكتل النباتات الطبية والعطرية بقفط
  • باحثون وخبراء يسلطون الضوء على الأبعاد الاقتصادية والثقافية باليوم الثاني لمؤتمر "دور المتاحف في التنمية السياحية"
  • حماية الملكية التجارية الصناعية تعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية… 183 ألف علامة مسجلة في سوريا