تقوية العظام والمناعة.. فوائد «نبات القراص» لجسم الإنسان متفرقات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
متفرقات، تقوية العظام والمناعة فوائد نبات القراص لجسم الإنسان،تقوية العظام والمناعة فوائد نبات القراص لجسم الإنسان نبات القراص .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تقوية العظام والمناعة.. فوائد «نبات القراص» لجسم الإنسان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تقوية العظام والمناعة.. فوائد «نبات القراص» لجسم الإنسان نبات القراص
كشف أطباء الجهاز الهضمي، عن الخصائص المفيدة التي يمنحها نبات القراص لجسم الإنسان، ووفقا للأطباء فوجد إن فيتامين K يضيف قيمة إلى الأعشاب الصالحة للأكل، وعن نبات القراص نجد أن كل 100 جرام منه تحتوي على ما يصل إلى 500 ميكروجرام من هذه المادة.
وقال الأطباء: فيتامين k عنصر مهم للصحة، لأنه يساهم في عملية تخثر الدم، وتقوية العظام، ومكافحة تصلب الشرايين والسكري.
وأشار الأطباء إلى أن فيتامين K يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسرطان، ومع ذلك، فقد حذر الخبير من ضرورة استخدامه بشكل معتدل، إذ يمكن أن تؤدي الكميات الكبيرة من الفيتامين في بعض الأحيان إلى تجلط الدم والنزيف، لافتا إلى أن الجرعة الموصى بها هي 50 إلى 100 ميكروجرام في اليوم.
وأضاف الأطباء أن نبات القراص غني بالحديد والكالسيوم والمغنيسيوم، ويمكن أن يساعد حساء نبات القراص في تحسين الهضم وتقوية جهاز المناعة وتقليل الالتهابات، كما يمكن أن يتحكم في مستويات الكوليسترول في الدم، وهو أمر مهم للغاية للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
الكلمات الدالة : الجهاز الهضمي نبات القراص فيتامين kالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
باحثون يطورون علاجا لهشاشة العظام.. النتائج مذهلة
بعد نحو ثلاثة عقود من البحث، أحرز الدكتور كريستوفر إيفانز، الباحث في مايو كلينك، تقدما كبيرا في تطوير علاج جيني جديد يستهدف هشاشة العظام، أحد أكثر أنواع التهابات المفاصل شيوعًا والذي يصيب أكثر من 32.5 مليون بالغ في الولايات المتحدة وحدها.
وقد نشر الدكتور إيفانز، مدير مختبر أبحاث العلاج الجيني العضلي الهيكلي في مايو كلينك، وفريق مكوّن من 18 باحثًا وطبيبًا، نتائج أول تجربة سريرية من المرحلة الأولى على البشر لهذا العلاج في مجلة "Science Translational Medicine".
وأظهرت النتائج أن العلاج آمن، ويؤدي إلى تعبير جيني مستمر داخل المفصل، مع مؤشرات أولية على تحسّن سريري لدى المرضى.
وقال الدكتور إيفانز: "هذا قد يُحدث ثورة في علاج هشاشة العظام"، موضحًا أن المرض يتسبب في تآكل الغضروف الذي يبطّن نهايات العظام، وقد يشمل أيضًا العظم ذاته، مما يجعله أحد الأسباب الرئيسية للإعاقة وصعب العلاج.
وأشار إلى أن العقاقير التي تُحقن داخل المفصل غالبًا ما تُزال سريعا من الجسم، مما يحد من فعاليتها، وأضاف: "العلاج الجيني قد يكون الطريقة الوحيدة لتجاوز هذا الحاجز الدوائي الكبير".
ويعتمد النهج العلاجي الجديد على تعديل الخلايا الموجودة في المفصل وراثيًا لتفرز جزيئات مضادة للالتهاب من داخل الجسم نفسه، ما يجعل المفاصل أكثر مقاومة لتطور المرض.
وحددت أبحاث المختبر دورا رئيسيا لجزيء يُعرف باسم الإنترلوكين-1 (IL-1) في تعزيز الالتهاب والألم وفقدان الغضروف. ومن حسن الحظ، أن لهذا الجزيء مثبطًا طبيعيًا يُعرف باسم مضاد مستقبلات الإنترلوكين-1 (IL-1Ra)، الذي أصبح أساسًا للعلاج الجيني المقترح.
في عام 2000، بدأ الفريق بتعبئة جين IL-1Ra داخل فيروس غير ضار يُعرف باسم AAV، وتم اختباره بنجاح في الخلايا ثم على نماذج حيوانية.
وأظهرت التجارب أن الجين نجح في الوصول إلى بطانة المفصل والغضروف المحيط به، وقدم حماية ضد تآكل الغضروف.
ورغم الحصول على موافقة أولية للبدء في التجارب السريرية على البشر عام 2015، إلا أن العقبات التنظيمية والتحديات التصنيعية أجّلت بدء العلاج الفعلي حتى عام 2019. و
قد طورت مايو كلينك لاحقًا آلية جديدة لتسريع بدء التجارب السريرية، ما قد يُسهم في تسريع الأبحاث المستقبلية.
وخلال الدراسة الأخيرة، تم إعطاء العلاج الجيني لتسعة مرضى عبر حقنه مباشرة في مفصل الركبة. وبيّنت النتائج ارتفاع مستويات IL-1Ra في المفصل وبقائها مرتفعة لمدة عام على الأقل، إلى جانب تحسّن في الألم ووظيفة المفصل، دون ظهور آثار جانبية خطيرة.
وقال الدكتور إيفانز إن النتائج تشير إلى أن العلاج آمن وقد يُوفّر راحة طويلة الأمد من أعراض هشاشة العظام. وأضاف: "هذه الدراسة تقدّم طريقة واعدة ومبتكرة لمهاجمة المرض".