للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.. متظاهرون يقتحمون فندقا كان يقيم فيه بايدن - شاهد
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن حوالي 30 متظاهرًا مؤيدين للقضية الفلسطينية تسللوا إلى الفندق الذي كان يقيم فيه الرئيس جو بايدن في سان فرانسيسكو وكانوا يطالبون بوقف إطلاق النار في غزة.
وكان الرئيس جو بايدن مقيمًا في فندق فيرمونت، حيث التقى في وقت سابق بأرملة وابنة المعارض الروسي أليكسي نافالني، الذي أعلنت إدارة السجون الروسية وفاته.
وتمكنت مجموعة من المتظاهرين المؤيدين لقضية فلسطين من دخول الفندق والاحتجاج هناك، حيث اختلطوا مع نزلاء الفندق، وقاموا بترديد هتافات منددة بسياسات الرئيس بايدن، وطالبوا بوقف إطلاق النار في غزة. وأطلقوا هتافات تندد بما وصفوه بـ"الإبادة الجماعية" ورفعوا لافتات تدعو إلى وقف المساعدات الأمريكية لإسرائيل، وكان هناك متظاهر على الأقل يرتدي القلنسوة اليهودية.
وتجمعوا خلف فريق الصحافة الذي كان يرافق البيت الأبيض لتوضيح مطالبهم، بينما كان بايدن وفريقه يستعدون للمغادرة.
????BREAKING: PRO PALESTINIAN PROTESTERS STORM A HOTEL WHERE JOE BIDEN IS STAYING.
Demonstrators in support of the Palestinian cause stormed a hotel where US President Joe Biden was staying in California, demanding the declaration of a ceasefire in Gaza. pic.twitter.com/oNOyKWwk9q
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بايدن سان فرانسيسكو غزة جو بايدن
إقرأ أيضاً:
شاهد.. المدرب مانشيني يطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية على غزة
أعرب المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني عن أمله في أن تنتهي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة قريبا وتصل المساعدات الإنسانية.
ووجه مانشيني المدرب السابق للمنتخب الإيطالي رسالة تضامن مع قطاع غزة تم تداولها على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي: "أنا متألم من أجل غزة وأود أن أقول شيئا بسيطا بصفتي إنسانا قبل أن أكون مواطنا إيطاليا كفى استهدافا للمدنيين في غزة".
وتابع مانشيني الذي درب مانشستر سيتي الإنجليزي ومنتخب السعودية الأول لكرة القدم: " آمل أن تصل المساعدات إلى غزة في أقرب وقت ممكن وآمل أن تنتهي هذه الحرب قريبا لا يمكنكم الاستمرار في استهداف المدنيين والعائلات والأطفال الأبرياء الذين لا علاقة لهم بهذا الصراع".
أكد مانشيني البالغ من العمر 60 عاما أنه لا يوجد أي مبرر يمكن أن يجعل كل هذه المعاناة مقبولة. وصرح: "ليست مسألة أن تكون مؤيدا لفلسطين أو إسرائيل، إنها مسألة إنسانية واحترام للحياة. الحرب ليست حلا أبدا. الحروب لا يمكن أن تكون يوما الحل. بمرور الوقت، كلما طال الزمن يدفع الأبرياء دائما الثمن الأكبر".
في اليوم الـ82 من استئناف حرب الإبادة على غزة، استشهد العشرات قرب مركز مساعدات غربي رفح في قصف على خيام نازحين غربي خان يونس بجنوبي قطاع غزة.
إعلان