2025-06-10@05:46:03 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12
«تسلیم السلاح الفلسطینی»:
اعتباراً من منتصف هذا الشهر، وتحديداً في السادس عشر منه، يفترض أن تبدأ السلطة الفلسطينية تنفيذ قرارها تسليم سلاح المخيمات في لبنان، التزاماً لما أعلنه الرئيس محمود عباس أمام المسؤولين اللبنانيين خلال زيارته بيروت قبل شهر تقريباً، وتنفيذاً لمقررات اللجنة المشتركة لمتابعة أوضاع المخيمات في لبنان، بناء على دعوة رئيس لجنة الحوار اللبناني - الفلسطيني السفير رامز دمشقية. وقد خصص الاجتماع الذي حضره رئيس الحكومة نواف سلام، لوضع آلية سحب السلاح والإجراءات العملية الآيلة إلى تحقيق ذلك، والقاضية بأن يتولى الجيش الأمر في بيروت اعتباراً من ١٦ من الجاري. وكتبت سابين عويس في" النهار": مع اقتراب الموعد، يبدو لبنان الرسمي كما السلطة الفلسطينية أمام تحدي تنفيذ القرار، الذي يفترض أن يشمل ١٢ مخيماً على مختلف الأراضي اللبنانية، لا...
يبدو أن تنفيذ الاتفاق اللبناني الفلسطيني على سحب السلاح الفلسطيني في المخيمات لا يزال غير ناجز بما يرجح تاجيل البدء بتنفيذه في منتصف حزيران. وفي هذا الاطار التقى الرئيس جوزف عون رئيس لجنة الحوار اللبناني- الفلسطيني السفير رامز دمشقية، الذي أطلعه على الاتصالات الجارية مع الجانب الفلسطيني للبحث في آلية تنفيذ ما اتفق عليه خلال القمة اللبنانية- الفلسطينية بين الرئيس عون والرئيس الفلسطيني محمود عباس، في ما خص شمول قرار حصرية السلاح على المخيمات الفلسطينية. وذكرت «اللواء» ان السفير دمشقية وضع رئيس الجمهورية في أجواء الاتصالات التي تمت بشأن نزع السلاح الفلسطيني من المخيمات،حيث أظهرت هذه الحاجة الى المزيد من التشاور في ضوء المعلومات المتداولة عن عدم اعطاء بعض الفصائل الفلسطينية جوابا نهائيا حول الموضوع، مع العلم...
كتبت" الاخبار": حصر السلاح - بما فيه الفلسطيني - بيد الدولة بند دائم على جدول أعمال السلطة اللبنانية الجديدة. غير أن أحداً لم يطلب من الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن يبادر إلى فتح هذا الملف، لعلم الجميع، بمن فيهم سلطة رام الله نفسها، أن هذا مسار شائك ومعقّد، وأن أيّ حل جذري له لا يمكن أن يتم خارج سياق تسوية شاملة للقضية الفلسطينية برمّتها على مستوى الإقليم، وليس عبر مبادرات مرتجلة، أو مدفوعة من أطراف خارجية هدفها الأول والأساس سلاح المقاومة. في زيارته لبيروت الشهر الماضي، بادر «أبو مازن» إلى طرح سحب سلاح المخيمات، وكأنه يحمل حلاً سحرياً لمشكلة غير مطروحة أصلاً، فبدت «مبادرته» كهدية بلا مناسبة، وكموقف بلا حساب لتبعاته، واستُقبلت بقدرٍ من الاستغراب حتى من أركان الدولة...
بدأ يتكشف الكثير من العقبات والعثرات امام ملف تسليم السلاح الفلسطيني، في ظل خلافات داخل حركة «فتح»، ووسط تحذيرات امنية من صراع محتمل داخل المخيمات. وكتبت" الشرق الاوسط": بدأ العمل على وضع آلية لترجمة التفاهمات التي تم التوافق عليها بين الرئيسين اللبناني جوزيف عون والفلسطيني محمود عباس، لجهة حصر السلاح بيد الدولة ونزع السلاح الفلسطيني، وذلك في لقاءات يعقدها عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» عزام الأحمد، الذي وصل إلى بيروت مساء الأحد على رأس وفد. وفي حين يصرّ الأحمد على إبقاء لقاءاته بعيداً من الأضواء، تحدثت مصادر فلسطينية مطلعة لـ«الشرق الأوسط» عن «ثلاث مهام يقوم بها، وهي أولاً، التأكد من وضع حد للتوترات التي حصلت داخل (فتح) في الآونة الأخيرة نتيجة تباين وجهات النظر حول ملف تسليم السلاح. ثانياً،...
كتب كمال ذبيان في" الديار": المرحلة الاولى من تنفيذ الاتفاق الذي توصلت اليه اللجنة اللبنانية – الفلسطينية المشتركة، بتسليم السلاح من المخيمات الفلسطينية في كل من صبرا وشاتيلا ومار الياس وبرج البراجنة، وحدد تاريخها في 15 حزيران المقبل، ما زالت مجهولة، ولم توضع آلياتها، كما لم يتم ابلاغ الفصائل الفلسطينية، سواء المنضوية في منظمة التحرير الفلسطينية او التي خارجها، عن كيفية إجراء العملية. حصل اثناء زيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الى لبنان، حيث التقى رؤساء الجمهورية جوزاف عون ومجلس النواب نبيه بري والحكومة نواف سلام، انه قدم ورقة السلاح الفلسطيني دون ان يملك القرار فيه، وفق توصيف مصدر قيادي فلسطيني معارض لنهج عباس، الذي لم يتشاور مع فصائل منظمة التحرير ولا "تحالف القوى الفلسطينية"، التي تجمعهما "هيئة العمل...
حالة الترقب التي يعيشها لبنان لتبيان مصير اتفاق وقف النار وسلاح حزب الله، لا تنسحب على ملف السلاح الفلسطيني داخل المخيمات. اذ أكدت معلومات «الديار» ان «هذا الاسبوع يفترض ان يكون حاسما، باعتبار ان الجهات اللبنانية الرسمية تنتظر خلال ساعات اجوبة من الطرف الفلسطيني، على آلية تسليم السلاح في ٥ من المخيمات في مرحلة اولى، يفترض انجازها قبل منتصف شهر حزيران المقبل، تليها مرحلة ثانية يتم خلالها تسليم ما تبقى من سلاح في باقي المخيمات وابرزها عين الحلوة». وقال مصدر رسمي لبناني :»هذا الاسبوع سيتبين اذا كانت الجهات الرسمية الفلسطينية جادة في تعاونها، واذا كانت ستدفع بعملية التسليم بوتيرة سريعة». وكتب ابراهيم حيدر في" النهار":ورغم أن تسليم السلاح الفلسطيني قد حسمه الرئيس محمود عباس خلال زيارته الأخيرة لبيروت،...
لبنان – أعلنت لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني امس الجمعة الاتفاق على إطلاق مسار لتسليم سلاح الفصائل الفلسطينية في المخيمات للسلطات اللبنانية وفق جدول زمني محدد. وقالت اللجنة في بيان صدر بعد اجتماعها الأول الذي عقد بدعوة من رئيس اللجنة، السفير رامز دمشقية، إن رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، رحب بقرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس القاضي بتسوية مسألة السلاح الفلسطيني داخل المخيمات. وأشار سلام إلى الأثر الإيجابي لهذا القرار في تعزيز العلاقات اللبنانية–الفلسطينية، وتحسين الأوضاع الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين. كما شدد على تمسك لبنان بثوابته الوطنية، وأعطى توجيهاته بضرورة الإسراع في تنفيذ الخطوات العملية، من خلال وضع آلية تنفيذية واضحة تترافق مع جدول زمني محدد. وحسب البيان، انتقل النقاش بعد ذلك إلى بحث سبل تطبيق التوجيهات الواردة في البيان المشترك الصادر عن لقاء...
أفادت معلومات "الجديد" أنّ ملف سلاح المخيّمات سلك مساره، وأولى الخطوات لتسليم السلاح ستشمل 5 مخيّمات على مرحلتين. وأضافت أنّ المخيّمات التي ستبدأ فيها عملية تسليم السلاح هي شاتيلا ومار الياس والجليل في بعلبك والرشيدية والبداوي. مواضيع ذات صلة بدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية شمالاً Lebanon 24 بدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية شمالاً 23/05/2025 17:50:42 23/05/2025 17:50:42 Lebanon 24 Lebanon 24 زيارة عباس ستُتوَّج بالإعلان عن خطة نزع السلاح الفلسطيني من المخيمات Lebanon 24 زيارة عباس ستُتوَّج بالإعلان عن خطة نزع السلاح الفلسطيني من المخيمات 23/05/2025 17:50:42 23/05/2025 17:50:42 Lebanon 24 Lebanon 24 أ.ف.ب: سلاح المخيمات الفلسطينية في لبنان سيكون موضع بحث خلال زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لبيروت Lebanon 24...
يمانيون../ لا يخفى على أحد، أن الهدف الرئيسي للحملة المستجدة في لبنان ضد سلاح فصائل المقاومة الفلسطينية في المخيمات، هو سلاح المقاومة الإسلامية في لبنان. فسلاح الفصائل الفلسطينية الذي كان أساس وجوده، هو منع تكرار مجزرة صبرا وشاتيلا، التي ارتكبتها ميليشيا القوات اللبنانية بالتعاون مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في 16 سبتمبر من العام 1982، لا يتعدى السلاح الضروري للحماية من اعتداء إسرائيلي أو غيرهم ضد اللاجئين، وهو أحد الموانع الرئيسية لأي مساع لإنهاء القضية الفلسطينية عبر إقرار التوطين. وبالعودة الى هذه الحملة المستجدة، فإنها لا تأتي بمعزل عن تأثيرات إقليمية ووصاية أمريكية، لتأمين دول الطوق المحيطة بالكيان المؤقت، بل هي تشكّل سلسلة بدأت إرهاصاتها في الأردن، واستُكملت في مخيمات الشتات الفلسطيني في سورية (واعتقال قادة فصائل المقاومة من حركة الجهاد...
شنّ رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس هجوماً لاذعاً على حركة حماس، متهماً إياها بالتسبب في "نكبة جديدة للشعب الفلسطيني"، ووصف ما يحدث بـ"الخسائر التكتيكية" التي قال ان حماس تتذرع بها. وفي تصريحات حادة، دعا عباس حركة حماس إلى تسليم السلاح للسلطة الفلسطينية، متسائلاً: "ما حاجتكم به؟ سلموا الرهائن وسدوا ذرائع الاحتلال". وقال أنه على الحركة أن تتحول إلى حزب سياسي يعمل ضمن إطار قوانين الدولة الفلسطينية، ويلتزم بالشرعية الدولية. وشدد الرئيس الفلسطيني على ضرورة إنهاء سيطرة حماس على قطاع غزة، مطالباً الحركة بتسليم الحكم والسلطة إلى منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية، حد قوله.
كشف الإعلامي نشأت الديهي، عن رسائل حماس خلال تسليم الدفعة السابعة من المحتجزين الإسرائيليين، ولاسيما بعد حرصها على تسليمهم في ثلاث أماكن متفرقة.وقال "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء اليوم السبت، "حماس تصل برسالة من خلال تعدد أماكن تسليم الأسرى، ولم تقم بتفويت الفرصة ولكنها كانت تريد إيصال رسائل بليغة خاصة مع عباراتها المكتوبة على منصات التسليم والتسلم". الضغط العسكريالهباش: لا يمكن إقصاء حماس أو أى طرف فلسطينى من المشهدحماس: تعاملنا مع الأسرى إنساني .. وإسرائيل ترد بالوحشيةبن جفير: حان الوقت لفتح أبواب الجحيم على حماس .. ويجب عودتنا للحربنتنياهو يختار الحرب..عائلات الأسرى تستنجد بترامب وحماس تعرض اتفاقا جديداأستاذ علم اجتماع سياسي يكشف دلالات تقبيل محتجز رأس عنصر لحماسوأضاف "حماس أرادت أن توصل رسالة بأن الضغط...
كتب ميشال نصر في" الديار": يتابع المعنيون في الدولة اللبنانية، العمل "عالسكت"، فيما خص ملف السلاح الفلسطيني، الذي تلعب فيه الاردن ومصر دورا اساسيا. صحيح ان الرئيس الفلسطيني محمود عباس، كان اكد اكثر من مرة على دعم السلطة الفلسطينية وفصائل منظمة التحرير، وثقتها بالدولة اللبنانية ومؤسساتها، واستعداده لبحث ترتيبات امنية جديدة تتعلق بالسلاح الفلسطيني داخل المخيمات، بما يحفظ سيادة الدولة واستقرارها، بعدما تحولت تلك المخيمات الى بؤر "ارهاب" و"اجرام"، شكلت عبئا على مجتمعاتها قبل ان يكون على جوارها، خصوصا بعد اندلاع "الثورة السورية"، الا ان اي قرارات حاسمة او تنفيذية لم تتخذ لاعتبارات عديدة، ابرزها مرتبط بالدولة اللبنانية وحساباتها الداخلية. عمليات تسليم سلاح ثقيل بدأت من الشمال وتحديدا مخيم البداوي، من قبل بعض الفصائل، نتيجة اتفاقات كانت...