"Doctor "N.. مشروع تخرج بإعلام القاهرة عن أهمية الخدمات الطبية المنزلية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أطلق مجموعة من الطلاب بقسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة القاهرة حملة توعوية عن اهمية الخدمات الطبية المنزلية بعنوان "Doctor" N"" تحت شعار "Bringing cure to your door" ضمن مشروع التخرج الخاص بهم.
تتركز الفكرة الرئيسية للحملة على رفع مستوى الوعي بأهمية الخدمات الطبية المنزلية نظرا لانتشار الأمراض المعدية فى الأونة الأخيرة مثل فيروس كورونا وغيره مما تقوم الخدمات الطبية المنزلية على توفير كافة الخدمات الطبية فى البيت بعيدا عن العدوة والانتظار وتشجيع الجمهور على الاستفادة منها كوسيلة فعالة للحفاظ على صحتهم.
ضم فريق عمل الحملة، تحت إشراف الدكتورة رضا هاني عضو هيئة التدريس وهالة السيد المشرف المساعد-: (هدير محمد، آية رمضان، يارا محمد، روان محمد، حنين عمرو، ألاء حسين، أميرة لطفى، إيمان أيمن، إيمان على، بسنت سيد، دعاء جابر، بسمة محمد، رحاب محمد، رحمة محمد، رنا عماد، فاطمة ناصر، محمد أسامة، نوران مسعد، هبة الله محمد، ولاء مصطفى، مها صبرى ).
وشارك شباب الحملة في العديد من الفعاليات مؤخرّا مثل العديد من الفعاليات الخاصة بقسميّ العلاقات العامة والإعلان، والإذاعة والتليفزيون بالكلية، بحضور العديد من الإعلاميين المرموقين، وأعضاء هيئة التدريس بالكلية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مركز اللغة المهرية بجامعة المهرة ينظم حلقة نقاش عن أهمية الحفاظ على المخطوطات والوثائق المهرية
نظم مركز اللغة المهرية للدراسات والبحوث بجامعة المهرة، اليوم الأربعاء، في مدينة الغيضة، حلقة نقاش بعنوان: المخطوطات والوثائق المهرية إرث يستحق الحماية والحفظ، بحضور عدد من المختصين والمهتمين والشخصيات الاجتماعية .
وفي كلمة السلطة المحلية أشار الأمين العام للمجلس المحلي الأستاذ سالم عبدالله نيمر، إلى أن المخطوطات والوثائق المهرية تعد جزءًا أساسيًا من إرثنا التاريخي والحضاري، معتبرًا مشروع حصر وجمع الوثائق والمخطوطات المهرية إضافة مهمة لإنجازات مركز اللغة المهرية وجهوده المستمرة في حفظ اللغة والثقافة المهرية، واختتم كلمته بالتأكيد على التزام السلطة المحلية بقيادة معالي المحافظ محمد علي ياسر بتقديم كافة أوجه الدعم والمساندة للمركز وبما يمكنه من مواصلة دوره ومهامه.
من جانبه نقل نائب رئيس جامعة المهرة لشؤون الطلاب الأستاذ الدكتور عادل كرامة معيلي تحيات معالي رئيس الجامعة الدكتور أنور محمد كلشات للحاضرين، مشددًا على عظم المهام الملقاة على عاتق قيادة مركز اللغة المهرية منذ تأسيسه، وما حققه من نجاحات باهرة كانت محط أنظار وإشادة الجميع على المستوى المحلي والوطني والإقليمي والدولي.
وكان نائب مدير مركز اللغة المهرية الأستاذ محمد عبدالعزيز كلشات، رحب في مستهل الفعالية بالحضور، وأوضح أن هذه الحلقة النقاشية
تأتي ضمن خطوات تمهيدية لمشروع هام يتبناه المركز ويهدف لحصر وجمع الوثائق والمخطوطات المهرية وحمايتها، داعيًا جميع أبناء المحافظة للتعاون والإسهام بحفظ الإرث المهري الأصيل الذي تمثل المخطوطات والوثائق محورًا أساسيًا فيه.
هذا وتناولت الحلقة النقاشية التي أدارها الأستاذ الدكتور عامر فائل بلحاف مستشار رئيس جامعة المهرة رئيس وحدة الدراسات والبحوث بمركز اللغة المهرية، ثمانية محاور رئيسة:
-مفهوم المخطوطات والوثائق، والفرق بينهما.
-عصر تدوين المخطوطات العربية.
ـأنواع المخطوطات.
- المادة التي كتبت عليها المخطوطات.
- أنواع المخطوطات حسب الزخرفة.
-أهمية المخطوطات والوثائق.
-عيوب المخطوطات.
-هل المخطوطات والوثائق المهرية مهددة
بالانقراض؟ وما الأسباب؟
وقدم مدير قسم المخطوطات والوثائق بمركز اللغة المهرية الأستاذ محمد حسين بلحاف، ورقة بحثية استهلها بمقدمة عن مفهوم المخطوطات والوثائق وما تعنيه من قيمة أساسية في بناء الذاكرة الثقافية والتاريخية للشعوب، ليس فقط لما تحويه من معارف ومعلومات، بل بما تنقله من ملامح الحياة والتفكير والتعبير لدى العصور الغابرة، وقدم في ورقته شرحًا مفصلًا عن المخطوطات والوثائق، إلى جانب نماذج لمخطوطات مهرية نفيسة حفظت لدى عدد من الجامعات والمكتبات العربية والدولية، وتم تزويد مكتبة المركز مؤخرًا بنسخ من بعضها.
وشهدت الجلسة نقاشات مستفيضة وحوارات ومداخلات قيمة، تمخضت عن عدد من التوصيات والمقترحات أهمها:
-ضرورة إيجاد حافز مادي لكل المتعاونين مع المركز في مشروع المخطوطات.
-التوعية المجتمعية عبر وسائل الإعلام المختلفة والشخصيات الاجتماعية والأكاديميين، بأهمية الحفاظ على المخطوطات وتسليم نسخ منها إلى مركز اللغة المهرية لحفظها وحمايتها والاستفادة منها.
-الاستفادة من الخبرات والتجارب الخارجية في كيفية البحث والعناية بالمخطوطات.
-فتح قنوات تواصل مع الجهات الخارجية التي قد توجد لديها مخطوطات مهرية.
-التنسيق مع مكتب الآثار والمكاتب المعنية الأخرى.
-دعوة الإعلاميين والمؤثرين في التواصل الاجتماعي لدعم الجهود المبذولة لإنجاح المشروع.