أكد روبرت ستورتش المفتش العام في البنتاجون، اليوم، أن المحققين الجنائيين فتحوا أكثر من 50 قضية تتعلق بالمساعدات المقدمة لأوكرانيا، بما فيها بعض القضايا المتعلقة بمقاولين، ولكنهم لم يثبتوا أي ادعاءات بعد.

وأضاف المفتش العام ستورتش، أن الشركات التي وصلت إلى مراحل مختلقة تحقق في قضايا تشمل "الاحتيال في المشترين، واستبدال المنتجات، والسرقة، والاحتيال أو غير ذلك، وسوء الاستخدام، لم نثبت إيا كم هذه كما ترى على الرغم من أن قد يشمل ذلك في المستقبل".

وتابع ستروتش، أن المدققين كشفوا حتى الآن عن "ضغوط وفجوات" في تقديم المساعدة. وعلى سبيل المثال، كشفت عمليات التدقيق عن بيانات غير كاملة للشحنات المنقولة إلى أوكرانيا عبر بولندا.

وحذر ستورتش أيضا من أنه من المحتمل إجراء المزيد من التحقيقات في إساءة استخدام المعدات الأمريكية أو تحويلها؛ نظرا لكمية وسرعة المعدات المتدفقة إلى أوكرانيا.

ويضم مكتب ستورتش أكثر من 200 شخص يشاركون في الإشراف على أوكرانيا، ويهدف المفتش العام إلى زيادة عدد العاملين داخل أوكرانيا، حيث يوجد 28 من موظفيه، بمن فيهم اثنان في السفارة الأمريكية في كييف.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التحقيقات البنتاجون مساعدات أوكرانيا المساعدات الامريكية المساعدات بنتاجون تحقيقات المساعدة المشترين السرقة والاحتيال المساعدات الأمريكية لأوكرانيا

إقرأ أيضاً:

كيف ساعدت الشركة الأمريكية باستهداف الفلسطينيين قرب المساعدات؟

#سواليف

قال المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن مسلحي #الشركة_الأمريكية لتوزيع #المساعدات أطلقوا قنابل الغاز تجاه الجموع الفلسطينية بالتزامن مع الاستهداف الإسرائيلي.

وأضاف المرصد في بيان، أن فريقه الميداني وثّق إطلاق #الجيش_الإسرائيلي النار فجر الأحد على آلاف المُجوّعين الفلسطينيين في #رفح بموقع توزيع مساعدات.

وبحسب البيان فقد وجه الاحتلال الفلسطينيين نحو طريق يُفترض أنه آمن ثم استهدفهم برصاص مُسيّرات كواد كوبتر وقذائف الدبابات بمجزرة هي الأكبر بحق المُجوَّعين.

مقالات ذات صلة بعد مبادرته تجاه المعلمين، هل تكون جامعة اليرموك العنوان الجديد لحراك الرئيس حسان؟ 2025/06/02

وأشار المرصد، إلى أن إصرار إسرائيل على الاستمرار في آلية #توزيع_المساعدات على النحو الحالي في قطاع #غزة يؤكد استخدامها لها “أداة إضافية لمنظومة #الإبادة_الجماعية” بحق المدنيين #الفلسطينيين.

وقتلت قوات #الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، نحو 31 شخصا وأصابت أكثر من 200 آخرين، خلال احتشاد آلاف #الفلسطينيين لتسلم مساعدات في منطقة #مواصي مدينة #رفح، جنوب القطاع، ومنطقة “نتساريم”، جنوب مدينة غزة.

وترفض الشركة الأمريكية أو قوات الاحتلال إعطاء جدول زمني أو آلية واضحة للعمل، ما يضطر المجوّعين إلى الذهاب في ساعات الفجر الأولى لحجز أدوار للحصول على الغذاء، وأحيانا يبلغون بتوقف التسليم، أو عدم وجود تسليم للمساعدات أصلا في ذلك اليوم.

ومنذ فبراير 2024، يشهد قطاع غزة سلسلة من المجازر المروّعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الأهالي خلال محاولاتهم الحصول على مساعدات غذائية. ومع غياب آليات حماية حقيقية وبالتزامن مع الحصار الخانق المفروض على القطاع، تحولت نقاط توزيع الإغاثة إلى مصائد موت جماعي، حيث استشهد المئات وأُصيب الآلاف في مشاهد مأساوية تتكرر بدم بارد، تحت مرأى العالم وصمته.

مقالات مشابهة

  • ترامب يفتح تحقيقًا في شبهة التآمر للتستر على الحالة العقلية لبايدن
  • الأمين العام للناتو: دعم أمريكا لأوكرانيا يعزز الالتزام الغربي ويزيد الإنفاق العسكري
  • سفير مصر الأسبق في روسيا: التصعيد الأخير بين أوكرانيا وروسيا يهدف إلى تحقيق كل طرف لأكبر قدر من المكاسب
  • صنعاء.. تحقيق يوثق مقتل وإصابة أكثر من 150 مدنيا بانفجار مستودع أسلحة للحوثيين وسط حي سكني
  • يونيسف: الهجمات على طالبي المساعدات في غزة متعمدة ويجب فتح تحقيق دولي
  • الأمم المتحدة تدعو لإجراء تحقيق مستقل عن استشهاد عشرات الفلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات
  • خبر سار من وزير الزراعة بشأن تحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح للخبز المدعم
  • هل بإمكان إسرائيل الاستغناء عن المساعدات الأمريكية لتجنب تبعاتها؟
  • شبهات تزوير بمدرسة ENSA بوجدة ومطالب برلمانية بفتح تحقيق
  • كيف ساعدت الشركة الأمريكية باستهداف الفلسطينيين قرب المساعدات؟