خبير علاقات دولية: جهود مصرية لوقف إطلاق في غزة قبل رمضان
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الجهود المصرية متواصلة ومحددة، وتهدف إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة قبل شهر رمضان المبارك، وإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية للقطاع.
إسرائيل تعلن تنفيذ أوامر المحكمة بشأن غزة لاجئ فلسطيني من غزة يقاضي السلطات البريطانية لسبب "وجيه ومؤلم"وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “هذا الصباح ”، الذي يعرض على قناة “إكسترا نيوز”، أن هذه الأهداف في قلب تحركات السياسة المصرية المصرية، والاتصالات المستمرة بدول العالم من أجل الوصول لحل دائم لوقف إطلاق النار رغم تعنت الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار إلى موقف مصر الثابت والمستمر في دعم القضية الفلسطينية، إذ قدمت أكثر من ثلثي المساعدات الإنسانية الموجهة لقطاع غزة منذ بداية العدوان الإسرائيلي، وفتحت مطار العريش لاستقبال المساعدات الدولية لإيصالها للقطاع عبر معبر رفح.
مفاوضات لوقف إطلاق النار في غزةوقرر مجلس الحرب الصهيوني، إرسال وفد إلى قطر خلال الأيام المقبلة لمواصلة المفاوضات حول اتفاق إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.
وجرى اتخاذ القرار بعد أن استمع الوزراء إلى تقارير من المفاوضين وناقشوا نتائج المشاورات التي عقدت في باريس يومي 23 و24 فبراير مع ممثلي الولايات المتحدة وقطر ومصر بشأن التوصل لاتفاق مع حركة "حماس".
قال موقع "أكسيوس" نقلا عن مصدرين إن المسؤولين الأمريكيين والقطريين والمصريين قدموا إطارا جديدا أكثر تفصيلا لصفقة الرهائن إلى المفاوضين الإسرائيليين خلال اجتماع في باريس يوم الجمعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر غزة رمضان أحمد سيد أحمد الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
حماس تعلن تسليم ردها على المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار في غزة
(CNN)-- أعلنت حركة "حماس" أنها سلمت ردها على الخطة التي طرحها ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب إلى غزة لوقف إطلاق النار مرة أخرى في غزة، لكنها لم توضح ماهية ردها على وجه الدقة.
وفي بيان صدر، السبت، قالت حماس إن "مقترحها" للوسيطين- قطر ومصر - "يهدف إلى تحقيق وقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل من قطاع غزة، وضمان تدفق المساعدات إلى شعبنا وأهالينا في القطاع".
وأضافت الحركة: "كجزء من هذا الاتفاق، سيتم إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين على قيد الحياة لدى المقاومة، بالإضافة إلى إعادة جثامين 18 رهينة آخرين، مقابل عدد متفق عليه من السجناء الفلسطينيين".