افتتح الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، معرض مستلزمات رمضان وعيد الفطر المبارك، المُقام بالتعاون بين المحافظة وجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر وكبار تجار الجملة بمبنى المجلس المحلي سابقا بجوار مبنى الديوان العام ، لبيع السلع والمواد الغذائية واللحوم والملابس والمفروشات بأسعار مخفضة بشكل يومي، من التاسعة صباحا حتى التاسعة مساء، استعداداً لاستقبال شهر رمضان المبارك.

توفير جميع أنواع السلع والمواد الغذائية 

وتفقد محافظ الشرقية أجنحة المعرض للاطمئنان على وجود جميع أنواع السلع والمواد الغذائية من «الزيوت - الأرز - الدقيق - البقوليات - العسل - الألبان - الجبن - اللحوم الطازجة - التمور - الملابس الجاهزة - مصنوعات جلدية - أدوات منزلية» وغيرها، والتأكد من جودتها وصلاحيتها للاستهلاك الآدمي وتقديمها بأسعار مناسبة للمواطنين.

عرض منتجات كبار وصغار المصنعين 

وأشاد المحافظ بتعاون جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر مع المحافظة في تنظيم المعرض لعرض منتجات كبار وصغار المصنعين من أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر وكبار تجار الجملة للوقوف بجانب المواطن البسيط ومحدودي الدخل، مشيراً إلى أنه تم الانتهاء من تجهيز معارض أهلا رمضان بمختلف مراكز ومدن المحافظة بالتعاون بين المحافظة ومديرية التموين والغرفة التجارية وكبار تجار الجملة لاستقبال المواطنين لشراء احتياجات الشهر الفضيل.

سيارة مشروع المخابز الآلية 

كما حرص محافظ الشرقية على تفقد سيارة مشروع المخابز الآلية التابع للديوان العام والتي تقدم مخبوزات طازجة بأسعار مناسبة للمواطنين، مؤكدا ضرورة تزوديها بالأصناف المختلفة من المعجنات والمخبوزات لتلبية احتياجات المواطنين.














المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشرقية معرض الزقازيق مجلس محلي أغذية لحوم ملابس

إقرأ أيضاً:

150 الفا لكل 100 دولار.. تجار جشعون يتحكمون بأسعار الصرف.. أين الرقابة والإجراءات الحكومية؟

بغداد اليوم -  بغداد

تستمر ازمة سعر صرف الدولار في الأسواق المحلية مع سيطرة السعر الموازي على البورصات الرئيسية في العراق الذي يتحكم فيه "تجار جشعون" مع غياب واضح للرقابة والإجراءات الحكومية التي تحد من سيطرتهم على الأسعار.

وسجلت بورصتي الكفاح والحارثية الرئيسيتين في العاصمة بغداد سعر بيع مرتفع عند 149.550 دينار لكل 100 دولار بينما استقر سعر الشراء عند 148.500.

أما الأسواق المحلية فتأثرت بالارتفاع وباعت 100 دولار بـ150.500 دينار، والتي تؤثر بدورها على أسعار السلع والمواد المستوردة وحتى المحلية.

ووعدت حكومة السوداني بالسيطرة على أسعار الصرف واتخذت إجراءات فعلية، الا انها لم تثمر عن شيء، كون من يتحكم بالأسعار "مستنفذون" في الدولة اظهروا عجزها عن التصدي لهم او حتى الرقابة عليهم، بحسب مراقبين.

مقالات مشابهة

  • الداخلية تعلن مد فعاليات المرحلة الـ26 من مبادرة "كلنا واحد" شهراً إضافياً
  • رأى الشارع الأسوانى على ارتفاع سعر البنزين والسولار وتأثيره على أسعار السلع والمواد الغذائية؟
  • أستاذ اقتصاد: الإجراءات الرقابية لن تكون فعالة دون توازن حقيقي بين العرض والطلب
  • افتتاح معرض العسل والكركم العماني في صلالة
  • جولة مفاجئة.. محافظ القاهرة يتابع أسعار وتوافر السلع ببعض السلاسل التجارية
  • محافظ أسيوط يستقبل مدير جهاز تنمية المشروعات
  • إنتظام امتحانات الدور الثاني لصفوف النقل بأزهر الشرقية
  • محافظ المنيا يقود حملة تموينية مكبرة بسمالوط
  • 1500 مريض يستفيدون من خدمات القافلة الطبية بقرية الحرية في الشرقية
  • 150 الفا لكل 100 دولار.. تجار جشعون يتحكمون بأسعار الصرف.. أين الرقابة والإجراءات الحكومية؟