بدء عزاء الدكتور هاني الناظر بمسجد الشرطة في الشيخ زايد
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
بدأ منذ قليل، عزاء الدكتور هاني الناظر ، بمسجد الشرطة بالشيخ زايد، بحضور نجله الدكتور محمد الناظر وزوجته الدكتورة عزة سري الدين لاستقبال المعزين.
كان الدكتور هاني ناظر يخصص وقتا يوميا؛ للإجابة على أسئلة المتابعين على “فيس بوك”، والخاصة بالأمراض الجلدية المختلفة، ويصف لهم روشتات علاج مجانا.
وأعلن الدكتور محمد الناظر، موعد عزاء والده الدكتور هانى الناظر، الذي وافته المنية الخميس الماضي بعد صراع مع المرض، على أن يكون العزاء مساء اليوم الأحد 25 فبراير، داخل قاعة الرزاق في مسجد الشرطة بالشيخ زايد.
كان قد شيّع جثمان الدكتور هاني الناظر، من مسجد المجمع الإسلامى بـالشيخ زايد، يوم الخميس الماضي، بحضور الأهل والأصدقاء
وكتب الدكتور محمد هاني الناظر، ابن الدكتور هاني الناظر، ، منشورا، على صفحته على “فيس بوك”، يعلن فيه استكمال مسيرة والده في الإجابة على أسئلة المرضى.
وأثار خبر وفاة الدكتور هاني الناظر، ، حالة كبيرة من الحزن بين محبيه، وجمهور السوشيال ميديا، خاصة أنه مشهور بحب الخير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدکتور هانی الناظر IMG 20240225
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الوزراء اللبناني يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
زار دولة رئيس مجلس الوزراء اللبناني، الدكتور نواف سلام، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه معالي الدكتور أنور محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، ومعالي الدكتور غسان سلامة، وزير الثقافة اللبناني، وسعادة فؤاد شهاب دندن، سفير الجمهورية اللبنانية لدى الدولة، والوفد المرافق.
وتجوّل معاليه والوفد المرافق، يصطحبهم سعادة الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث أطلعهم على تاريخ تأسيس الجامع ورسالته الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، المنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين الثقافات والشعوب حول العالم.
وقدم اختصاصي الجولات الثقافية سيف المطوّع لمعاليه والوفد المرافق شرحاً مفصلاً عن جماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية، التي تجلّت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور، من فنون وتصاميم هندسية التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد. وزار معاليه والوفد المرافق ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيّب الله ثراه»، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم، الذي أرسى دعائم ثقافة التسامح والتعايش والسلام بين مختلف شعوب العالم. وتم إهداء ضيف الجامع تذكاراً يعكس جماليات الجامع، وبوصلة استوحي تصميمها من ثرياته، ونسخة من كتاب «جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام»، الذي يسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع، ويصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة «فضاءات من نور».