طريقة سحرية لتنظيف زجاج الفرن.. «مش هيتكسر منك»
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
هل تعاني من تراكم الدهون وبقع الحروق على زجاج فرن البوتجاز؟ هل يزعجك تشويه شكله وفقدانه لمعانه؟ لا داع للقلق، في هذا التقرير، نُقدم لك أسهل طريقة لتنظيف زجاج الفرن دون تعب أو جهد، ودون خطر كسره.
تُعدّ مشكلة تراكم الدهون على زجاج فرن البوتجاز من أكثر المشكلات التي تواجهها ربات البيوت، فهي تتسبب في تشويه شكل البوتجاز وإفقاده لمعانه، وعند تنظيفه، قد تغفل الكثير منهن عن الطريقة الصحيحة للتنظيف، مما قد يتسبب في كسره.
هناك طرق عديدة يمكن من خلالها تنظيف زجاج فرن البوتجاز الذي يستخدم لحماية المستخدم من الحرارة الشديدة التي تتولد داخل البوتاجاز، ومنها:
- في البداية يتم فتح باب الفرن لينظف وهو بارد وكذلك زجاج غطاء البوتاجاز.
- سكب نصف كوب من الخل الأبيض «غير مخفف» على زجاج الفرن والبوتاجاز.
- ترك الخل على زجاج الفرن والبوتاجاز لمدة نصف ساعة.
- يتم فرك زجاج الفرن والبوتاجاز بالصابون السائل.
- يتم توزيع المزيد الخل لإزالة الدهون المتركمة على الزجاج.
- امسحي زجاج الفرن والبوتاجاز بفوطة مبللة بالماء لإزالة الصابون
- يتم تكرار هذه الخطوة ليعود زجاج نظيف ولامع.
وجاءت من ضمن الطرق التي تساعد تنظيف زجاج فرن البوتاجاز، من خلال استخدام ربع كوب خل و ماء ساخن، وأيضًا 3 ملاعق صغير بيكنج صودا، بالإضافة إلى صابون سائل، وفقًا لما ذكره موقع «polished habitat».
أكد الموقع أهمية إضافة الصابون والماء الدافئ والخل، ويتم وضعها في «بخاخة»، بعد ذلك يتم رش جزء من الخليط على زجاج الفرن المفتوح، وإضافة بيكنج الصودا على السائل لإذابة الدهون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فرن البوتجاز الدهون تنظيف الدهون على زجاج
إقرأ أيضاً:
أمراض خطيرة يخفيها الكرش وتهدد حياتك
تشير النتائج إلى أن الدهون الحشوية ليست مجرد زيادة في الوزن بل ترتبط مباشرة بحدوث أمراض مزمنة قد تهدد الحياة. ويلاحظ الباحثون أن وجود الكرش يعزز الالتهابات الداخلية ويؤثر سلباً في وظائف أعضاء حيوية مثل القلب والكبد والدماغ.
كما يبرز ارتباط الدهون الحشوية بمقاومة الإنسولين، وهي عامل رئيسي في تطور السكري من النوع الثاني.
أمراض القلب وتصلّب الشرايين تظهر أمراض القلب وتصلّب الشرايين بشكل متزايد مع وجود الكرش نتيجة زيادة الالتهابات وتغيرات في الأوعية الدموية، ما يزيد احتمال فشل القلب وضغط الدم المرتفع.
كما ترتفع مخاطر حدوث مشاكل في ضخ الدم نتيجة ارتفاع الدهون الثلاثية وتفاوت مستويات الكوليسترول. وتؤثر هذه التغيرات على الأداء القلبي وتزيد من احتمال حدوث النوبات القلبية في المدى الطويل.
السكري من النوع الثاني ترتبط تراكم الدهون حول الأعضاء بمقاومة الإنسولين، وهو عامل رئيسي في تطور السكري من النوع الثاني.
وتؤدي هذه المقاومة إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم بصورة مستمرة وتدهور وظيفة البنكرياس مع الوقت. وتُعد الكرش مؤشراً قوياً على وجود مخاطر كبيرة للإصابة بالمرض في المراحل القادمة.
الكبد الدهني غير الكحولي يؤدي تراكم الدهون الحشوية إلى تراكم دهون في الكبد، ما يسبب التهاباً وتليّفاً إذا لم تتم السيطرة عليه.
وتزداد المخاطر عند وجود نمط حياة غير نشط أو تغذية عالية السعرات. وتُعدّ المتابعة الطبية وتعديل العادات من الخطوات الأساسية للوقاية من تدهور صحة الكبد.
السكتة الدماغية يرتفع احتمال الإصابة بالجلطات الدماغية بسبب تأثير الدهون البطنية في الأوعية الدموية والضغط الدموي. وتؤثر الدهون الحشوية في احتمال تكون جلطات وتضيق الشرايين التي توصل الدم إلى الدماغ.
كما ترتبط مخاطر السكتة بتغيرات في أيض الدهون والسكريات الناتجة عن وجود الكرش.
السرطان تزداد مخاطر السرطان نتيجة الالتهابات المزمنة المصاحبة للدهون الحشوية، خصوصاً سرطان القولون والثدي. وتلعب العوامل الالتهابية وتغيرات الهرمونات دوراً في احتمالية نمو الخلايا السرطانية.
وتؤكد الأبحاث ضرورة تبني أساليب حياة صحية للحد من هذه المخاطر. ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول تفرز الدهون العميقة في البطن مواد كيميائية تؤثر في ضغط الدم وتزيد مستويات الدهون الثلاثية وتقلل الكوليسترول الجيد.
وتؤدي هذه التغيرات إلى زيادة العبء على القلب وتدهور صحة الشرايين. وتعد مراقبة ضغط الدم والكوليسترول واختيار نمط حياة صحي من الخطوات الأساسية للوقاية.
توقف التنفّس أثناء النوم ومتلازمة الأيض وجود الكرش يزيد من احتمال توقف التنفّس أثناء النوم واضطرابات النوم الليلية نتيجة لضغط الدهون على الحجاب الحاجز والصدر.
وتؤدي هذه الاضطرابات إلى نوم غير مريح وإرهاق خلال النهار وتراجع في الأداء اليومي.
وتعد متلازمة الأيض، التي تشمل ارتفاع الضغط والسكري والدهون الثلاثية وانخفاض الكوليسترول الجيد، من أبرز المؤشرات المرتبطة بالكرش وتزيد من خطر أمراض القلب والسكر.