«الجمعية الطبية» تستنكر الاعتداء على طبيبة «مركز جابر الأحمد»
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن الجمعية الطبية تستنكر الاعتداء على طبيبة مركز جابر الأحمد، استنكرت الجمعية الطبية حادثة الاعتداء الجسدي على طبيبة في مركز جابر الأحمد من قبل مراجع طلب منها إجازة مرضية لشخص بدون حضوره، مؤكدة على تكفلها .،بحسب ما نشر جريدة الحقيقة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الجمعية الطبية» تستنكر الاعتداء على طبيبة «مركز جابر الأحمد»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استنكرت الجمعية الطبية حادثة الاعتداء الجسدي على طبيبة في مركز جابر الأحمد من قبل مراجع طلب منها إجازة مرضية لشخص بدون حضوره، مؤكدة على تكفلها باتخاذ كافة الإجراءات القانونية.
وذكرت الجمعية في بيان لها أن 90 في المئة من حالات الاعتداء على الأطباء في المراكز الصحية جاءت بسبب الاجازات المرضية غير القانونية، مبينه أن 25 في المئة من مراجعي المستوصفات هم من طالبي المرضيات.
وطالبت الجمعية مجلس الخدمة المدنية دعم مقترح وزارة الصحة بالسماح بمنح الاجازات المرضية «إلكترونيًا» أسوة بكثير من الدول المتقدمة والمجاورة.
وأوضحت أن المرضيات أصبحت حملا ثقيلا على الطبيب والمنظومة الصحية، مع التأكيد على أنها حق مكتسب للمواطن، متسائلة لماذا ما زال المواطن يحصل على المرضية عن طريق الذهاب للمستوصف.
وشددت الجمعية على أن منح الطبيات «إلكترونيا»سيخفف الحمل على المنظومة الصحية في الرعاية الأولية ويوقف هدر موارد وزارة الصحة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: التوسعة على الأهل في يوم عاشوراء سنة نبوية ولها فضل عظيم
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن التوسعة على الأهل في يوم عاشوراء سنة نبوية مباركة، دلّ عليها الحديث النبوي الشريف، وطبّقها الصحابة والسلف الصالح، مشيرًا إلى أن النبي ﷺ قال: "من وسّع على أهله يوم عاشوراء، وسّع الله عليه سائر سنته".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، اليوم الخميس، أن الحديث مروي عن جماعة من الصحابة، منهم سيدنا جابر، وأبو هريرة، وعبد الله بن مسعود، وغيرهم، وأن السلف الصالح كانوا يعملون به، ويصفونه بأنه حديث مجرَّب وجدوا أثره في حياتهم، كما قال سيدنا جابر رضي الله عنه: "جربناه فوجدناه حقًا".
وبيّن أن التوسعة لا تعني بالضرورة إنفاقًا ماديًا كبيرًا، وإنما تشمل كل ما يُدخل السرور على النفس والأهل، موضحا: "التوسعة تبدأ من النفس... بالكلمة الطيبة، بالخلق الحسن، بكفّ الأذى، بالبسمة، بالهدوء في التعامل، بالمبادرة بالخير".
وتابع: "كلمة (أهله) تشمل الزوجة، والأبناء، والوالدين، والإخوة، والأخوات، وحتى الجيران والأصدقاء، وكل من يعيش معك أو يتعامل معك، فليكن لك في هذا اليوم بصمة خير ورحمة".
وأشار الشيخ محمد كمال إلى أن السلف الصالح مثل يحيى بن سعيد وسفيان الثوري، كانوا يحرصون على هذه السنة، وقال أحدهم: "جربت التوسعة على أهلي يوم عاشوراء خمسين سنة، فوجدتها حقًا".
وأضاف: "ادخل الفرح على قلوب من حولك في هذا اليوم، لا تؤذِ أحدًا، لا تردّ إساءة، لا تبخل بكلمة طيبة، وكن سببًا في سعادة أسرتك، وجيرانك، وأصحابك".
وشدد على أن هذا العمل ينبغي أن يكون باليقين لا بالتجربة، مضيفًا: "افعل ذلك لأن النبي ﷺ هو من قاله، ولأنك تصدق بوعده، واحتسب الأجر والثواب من الله".