تحشد السعودية قواتها وترسل تعزيزات عسكرية الى هذه محافظة يمنية لخوض معركة جديدة باتت وشيكة وإليكم التفاصيل.

 وفي التفاصيل وصلت تعزيزات عسكرية سعودية اليوم الإثنين لفصائل “درع الوطن” في مدينة عدن جنوبي اليمن.

وأكدت مصادر مطلعة أن عشرات الآليات العسكرية السعودية وصلت عدن قادمة من منفذ الوديعة الحدودي، مبينة أن التعزيزات خاصة بفصائل “درع الوطن” التي جرى تشكيها من الجماعات السلفية والقبائل المناهضة لـ”الانتقالي الجنوبي” التابع للإمارات مطلع العام 2023م.

وأوضحت المصادرأن الآليات العسكرية السعودية دخلت مقر قيادة قوات التحالف في منطقة البريقة.وبينت المصادر أن التعزيزات العسكرية جاءت بعد عودة قيادات في الانتقالي بمعية رئيس المجلس عيدروس الزبيدي بينهم القيادي أحمد بن بريك وذلك تحسبا لأي تحركات تحد من تنفيذ مهام الحكومة التابعة للتحالف التي يرأسها أحمد عوض بن مبارك الموالي لحزب الإصلاح.

ويأتي ارسال السعودية التعزيزات العسكرية إلى عدن في خضم الصراع الخفي بين فصائل “درع الوطن” والفصائل الموالية للإمارات في المديريات الغربية لمحافظة لحج.

مرتبط

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: السعودية اليمن درع الوطن عدن قوات درع الوطن

إقرأ أيضاً:

ليبرمان: نتنياهو يسرق المال من الجنود ويوزعه على “الحريديم” المتهربين من الخدمة العسكرية

#سواليف

قال وزير الحرب الإسرائيلي الأسبق #أفيغدور_ليبرمان، اليوم الأحد، إن رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو يسرق #المال من #الجنود ويوزعه على ” #الحريديم ” المتهربين من الخدمة العسكرية.

جاء ذلك في مقابلة مع إذاعة /103 إف إم/ التابعة لصحيفة “معاريف”، على وقع مناقشة برلمان الاحتلال #الكنيست، لمشروع قانون تقول المعارضة إنه يرسخ تهرب “الحريديم” (يهود متشددين دينيا) من #التجنيد.

ليبرمان، زعيم حزب “يسرائيل بيتنا” المعارض، قال: “نتنياهو غير مستعد للتنازل عن المتهرّبين من التجنيد”.

مقالات ذات صلة د. ذوقان عبيدات .. التربية: انتبهوا أيها السادة!!! 2025/12/15

وأضاف: “في أي تركيبة حكومية، لن يتنازل عن شاس ويهدوت هتوراه (حزبي الحريديم). أرى كم الأموال التي تُضخّ لهم من أجل إرضائهم”.

وأشار إلى فشل حكومة نتنياهو في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وتابع : “حكومة 7 أكتوبر تسرق المال من الجنود ويوزّعه على المتهرّبين من التجنيد” (الحريديم)، دون تفاصيل.

وسبق أن شغل ليبرمان مناصب حكومية رفيعة بينها حقائب الخارجية والدفاع والمالية في حكومات سابقة.

وتعهد بتشكيل حكومة تدفع نحو تشكيل لجنة تحقيق رسمية في أحداث 7 أكتوبر، مضيفا “سيكون القانون الأول لهذه الحكومة هو قانون التجنيد للجميع”.

ورفض نتنياهو دعوات المعارضة إلى تشكيل لجنة تحقيق رسمية، وقرر في 16 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي تشكيل لجنة مستقلة وغير رسمية.

واعتبرت المعارضة أن هذه اللجنة بلا صلاحيات ولا أدوات حقيقية، واتهمت نتنياهو بالتهرب من تحمل أي مسؤولية عن فشل 7 أكتوبر.

ليبرمان أردف: “أحاول التفاوض مع الأحزاب الحريدية منذ 1999. هذه الأحزاب والفاعلون السياسيون غير مستعدّين للتجنيد”.

واستطرد: “في كل مرة يكذبون ويغشون. يريدون فقط كسب الوقت حتى يمر الغضب”.

ويناقش برلمان الاحتلال مشروع قانون ينص على “إمكانية منح طلاب المعاهد الدينية (يشيفا)، المتفرغين للدراسة والذين لا يمارسون أي مهنة أخرى، تأجيلات سنوية من التجنيد”.

وحذف المشروع بنودا عديدة من نسخة سابقة كانت تهدف إلى ضمان التزام المسجلين في دراسة المعاهد الدينية بالدراسة الفعلية، وفقا لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”.

وبحسب الصحيفة “انتقد أعضاء في الائتلاف الحاكم، بالإضافة إلى المعارضة، مشروع القانون قائلين إن به ثغرات وعقوبات غير فعّالة لا تُشجع على التجنيد”.

وسبق أن هدد حزبا “شاس” و”يهدوت هتوراه” بإسقاط الحكومة حال عدم تمرير قانون التجنيد، ما قد يؤدي لانتخابات مبكرة، بينما وتنتهي ولاية الكنيست الحالي في أكتوبر/تشرين الأول 2026.

وبالفعل انسحب الحزبان من الائتلاف الحكومي، ويرهنان عودتهما بتمرير مشروع قانون يمنح “الحريديم” إعفاءات من الخدمة العسكرية.

ويواصل “الحريديم” احتجاجاتهم ضد التجنيد في الجيش منذ قرار المحكمة العليا عام 2024 إلزامهم بالتجنيد ومنع تقديم مساعدات مالية للمؤسسات الدينية التي يرفض طلابها الخدمة العسكرية.

وهم يشكلون نحو 13 بالمئة من سكان دولة الاحتلال، البالغ عددهم حوالي 10 ملايين نسمة.

ويرفض “الحريديم” الخدمة العسكرية، بدعوى تكريس حياتهم لدراسة التوراة، وأن الاندماج في المجتمع العلماني يهدد هويتهم الدينية.

وعلى مدى عقود، تهربوا من التجنيد عند بلوغهم سن 18 عاما، عبر الحصول على تأجيلات متكررة بحجة الدراسة في المعاهد الدينية، حتى بلوغهم سن الإعفاء وهو حاليا 26 عاما.

وتصاعدت الانتقادات في إسرائيل لتهرب “الحريديم” من التجنيد في ظل معاناة الجيش الإسرائيلي من نقص عددي أثناء شنه عدة حروب إقليمية.

وخلال عامين عصف عدوان دولة الاحتلال بمنطقة الشرق الأوسط، عبر حروب دموية على أكثر من دولة، فضلا عن ارتكابها اعتداءات عسكرية يومية مستمرة.

ففي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بدأت حرب إبادة جماعية بغزة، ثم شنت حربين على لبنان وإيران، بالإضافة إلى غارات جوية وتوغلات برية في الجارتين سوريا ولبنان، وغارات على اليمن وأخرى على قطر.

وخلفت الإبادة في غزة أكثر من 241 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال.

مقالات مشابهة

  • واش فعلا الجماعات المحلية هي لي طلقات صفقات “الفان زون” في المدن المغربية.. مصدر لموقع Rue20 يكشف التفاصيل
  • ليبرمان: نتنياهو يسرق المال من الجنود ويوزعه على “الحريديم” المتهربين من الخدمة العسكرية
  • المنطقة الجنوبية العسكرية تطلق المرحلة الثانية من حملة " بشرة خير" لدعم الأسر الأولى بالرعاية‎
  • مدرب منتخب السعودية قبل مواجهة الأردن: جمال السلامي يجب أن يتوقف الآن
  • حراك قبلي واسع في صنعاء وصعدة ومأرب وحجة: إعلان الجهوزية الشاملة لخوض أي معركة قادمة
  • ألمانيا ترسل جنودا إلى بولندا للمساعدة في تحصين الحدود
  • مسيّرة تقصف مركبة عسكرية بالسويداء والأمن يتوعد الفصائل بالرد
  • حجة: فريق جيولوجي يحذر منطقة قفل شمر من انزلاقات وشيكة
  • ميسان.. الكشف عن سبب انتشار قوة عسكرية مدرعة ومجلس المحافظة يعلق
  • وفاة صادمة للبلوجر أبو مرادع تسبب فاجعة في السعودية (التفاصيل كاملة)