عودة الأمير الضال.. هاري يدق أبواب بريطانيا من جديد
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
يجري الأمير هاري محادثات مع الحكومة البريطانية لمعرفة ما إذا كان بإمكان ميجان ماركل وأطفالهما زيارة المملكة المتحدة.
يأمل دوق ساسكس في إحضار ميغان وطفليهما، آرتشي وليليبت، إلى المملكة المتحدة لحضور قداس في الكنيسة في كاتدرائية القديس بولس للاحتفال بمرور 10 سنوات على ألعاب إنفيكتوس.
. ماذا سيحدث؟
وذكرت صحيفة إكسبريس أن أحد المصادر زعم أن هاري يقوم بترتيب محادثات تقودها الحكومة للتخطيط لزيارة عائلته إلى المملكة المتحدة. وقالوا: "هاري حريص جدًا على انضمام عائلته بأكملها إليه، من المهم بالنسبة له أن يظهروا جبهة موحدة ويركزوا على بناء الجسور مع بقية أفراد العائلة المالكة".
إذا حضروا، فستكون هذه هي المرة الأولى التي تعود فيها ميجانن منذ جنازة الملكة العام الماضي، والمرة الأولى لآرتشي وليليبت منذ حدث اليوبيل الماسي لعهد الملكة الذي يستمر 70 عامًا.
وقال مصدر : "يُنظر إلى خطوة إعادة ألعاب Invictus إلى بريطانيا على أنها فرصة لهاري وهو حريص جدًا على اغتنامها. إنه مصر على أنه يريد أن تنضم إليه ميغان والأطفال، لكنني أعتقد أنها قد تكون متخوفة وأعتقد أنها تجد أن وجودها في المملكة المتحدة غير مريح للغاية".
وقال مصدر لم يذكر اسمه: "يُنظر إلى خطوة إعادة ألعاب Invictus إلى بريطانيا على أنها فرصة لهاري وهو حريص جدًا على اغتنامها، إنه مصر على أنه يريد أن تنضم إليه ميغان والأطفال، لكنني أعتقد أنها قد تكون متخوفة وأعتقد أنها تجد أن وجودها في المملكة المتحدة غير مريح للغاية".
لكن بعض المطلعين يعتقدون أن ميجان لن تكون سعيدة للغاية بالعودة إلى بريطانيا، وقال أوميد سكوبي، الذي كتب كتابًا عن الزوجين، إن ميجان لم تشعر أبدًا وكأنها في بيتها في المملكة المتحدة ولا تريد أبدًا أن تطأ قدمها إنجلترا مرة أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المملکة المتحدة
إقرأ أيضاً:
البعثة الأممية تؤكد احترامها لحق التظاهر وتدين التحريض ضد موظفيها
جددت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا تأكيدها على احترامها الكامل وغير المشروط لحق المواطنين الليبيين في التظاهر السلمي والتعبير عن آرائهم بحرية، مؤكدة أن التواصل المباشر مع الشعب الليبي يمثل حجر الزاوية في عملها داخل البلاد.
وأوضحت البعثة في بيان صدر اليوم، أنها على استعداد دائم للاستماع إلى آراء الليبيين، بمن فيهم المتظاهرون السلميون، مشيرة إلى أنها استقبلت خلال الفترة الماضية وفوداً من المتظاهرين، كان آخرها يوم الثلاثاء الماضي، حيث أُجري نقاش مفتوح قائم على الاحترام المتبادل حول مطالبهم ومخاوفهم.
وفي الوقت ذاته، أعربت البعثة عن أسفها الشديد حيال التصريحات الصادرة عن بعض الشخصيات السياسية الليبية، والتي اعتبرتها “تحريضاً على ارتكاب أعمال خارجة عن القانون” تستهدف موظفي البعثة ومقرها وممتلكاتها، محذرة من أن هذه الخطابات من شأنها تقويض الجهود الرامية إلى إطلاق عملية سياسية شاملة تؤدي إلى انتخابات وطنية وتوحيد المؤسسات.
وأضاف البيان: “في الوقت الذي ترحب فيه البعثة بالنقد البنّاء، فإن حملات التحريض ونشر الشائعات ضدها تمثل تهديداً مباشراً للمسار السياسي وتعرض سلامة موظفيها للخطر”.
وذكّرت البعثة جميع الأطراف بالتزامهم بالحفاظ على سلمية المظاهرات، والامتناع عن أي ممارسات غير قانونية، مشددة على أهمية الحوار البنّاء كوسيلة لحل الخلافات.
كما دعت البعثة إلى احترام التزامات ليبيا بموجب اتفاقية عام 1946 بشأن امتيازات وحصانات الأمم المتحدة، والاتفاق المبرم مع السلطات الليبية الذي يضمن حرمة مقار البعثة وموظفيها وأصولها.
وأكدت البعثة أنها ستواصل دعمها لعملية سياسية بقيادة ليبية تضمن السلام والاستقرار، وتبقى على تواصل ومتابعة مستمرة لكافة التطورات على الأرض.
آخر تحديث: 27 يونيو 2025 - 16:46