شلقم: ليبيا تعاني اليوم بسبب المهاجرين الأفارقة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن شلقم ليبيا تعاني اليوم بسبب المهاجرين الأفارقة، قال عبد الرحمن شلقم وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي إن تونس دولة صغيرة المساحة، ومحدودة الإمكانات، تعاني من أزمة مالية .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شلقم: ليبيا تعاني اليوم بسبب المهاجرين الأفارقة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال عبد الرحمن شلقم وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي إن تونس دولة صغيرة المساحة، ومحدودة الإمكانات، تعاني من أزمة مالية ضاغطة منذ سنوات، وتعيش مرحلة انتقالية، فيها عدم استقرار سياسي واقتصادي، وقد تدفق إليها مئات الآلاف من الأفارقة، يشدهم قربها من سواحل إيطاليا، و أحدث هذا الحشد الضخم من اللاجئين غير القانونيين الذي تكدس في العاصمة وغيرها من المدن التونسية، أزمات مضافة إلى ما تعانيه البلاد من ضغوطات اقتصادية.
اضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية أن تونس ليست لها حدود برية مع بلدان أفريقيا جنوب الصحراء، واللاجئون الأفارقة يصلون إليها عبر ليبيا والجزائر، وهدفهم هو القارة الأوروبية عبر البحر الأبيض المتوسط، كما أن تونس ضحية هذه الظاهرة القديمة المتجددة، التي تزداد اتساعاً وكثافة.
وتابع قائلًا “ليبيا تعاني أيضاً من خطورة كثافة المهاجرين غير القانونيين على أراضيها، ومن الصعب قراءة ماذا سيحدث في المستقبل القريب. في عام 2000 شهدت ليبيا صداماً دموياً بين مهاجرين أفارقة ومواطنين ليبيين، وسقط فيه قتلى، وجرى اعتقال أكثر من ثلاثمائة شخص. عندما يعاني المهاجر من الجوع، لا يتردد عن الدخول في مستنقعات الجريمة، وفي ذات الوقت يكون أداة للإيجار، يستعملها المغامرون المسلحون” وفق تعبيره.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل تعاني من الإرهاق؟: قد يكون السرطان السبب الخفي
صورة تعبيرية (مواقع)
قد تبدو بسيطة أو عابرة، لكنها في بعض الحالات تحمل رسالة خفية من الجسم. يحذر الأطباء من أن بعض الأعراض اليومية التي يمر بها كثيرون، مثل الإرهاق أو فقدان الوزن، قد تكون في الواقع مؤشرات مبكرة على وجود سرطان يتطور في الخفاء.
وفي ظل تزايد أعداد الحالات التي يتم تشخيصها في مراحل متقدمة، يؤكد الخبراء أن الانتباه للتغيرات الجسدية الطفيفة يمكن أن ينقذ الحياة.
اقرأ أيضاً توجيه خطير من مجلس وزراء باكستان للجيش بعد الهجمات الصاروخية الهندية 7 مايو، 2025 في ثوانٍ تخسر أموالك.. خدعة واتساب الجديدة تحاكي صوت أبنائك 7 مايو، 2025
أعراض قد تبدو "عادية".. لكنها ليست كذلك:
الإرهاق المستمر: الشعور بالإجهاد الدائم دون سبب واضح قد يكون إشارة مبكرة لخلل خطير في الجسم.
فقدان الوزن المفاجئ: خسارة غير مبررة في الوزن، خاصة بدون تغيير في النظام الغذائي أو النشاط البدني، قد تستدعي القلق.
آلام مزمنة بلا سبب: سواء في الظهر أو الصدر أو البطن، الألم المستمر يجب ألا يُهمَل.
تغيرات جلدية: مثل ظهور بقع جديدة، تغير في لون الشامات، أو جروح لا تلتئم.
كتل أو تورم: خاصة في مناطق مثل الثدي أو الرقبة.
تغيرات في عادات الإخراج: الإمساك أو الإسهال الطويل، أو اضطراب في التبول.
سعال مستمر أو بحة بالصوت: استمرارها لأكثر من 3 أسابيع دون مبرر قد يكون مؤشراً خطيراً.
متى يجب زيارة الطبيب؟:
إذا استمرت الأعراض أكثر من أسبوعين.
إذا لاحظت تزايد شدّتها أو ظهور أكثر من عرض في وقت واحد.
في حال وجود تاريخ عائلي للسرطان.
نصائح ذهبية للوقاية والكشف المبكر:
إجراء الفحوصات الدورية.
مراقبة أي تغيّر جسدي غير معتاد.
اعتماد نمط حياة صحي خالٍ من التدخين والكحول.
التحدث بصراحة مع طبيبك حول أي أعراض حتى لو بدت تافهة.
تذكّر: قد تبدو الإشارات هادئة، لكن تجاهلها قد يكلّفك الكثير. جسدك لا يكذب، فاستمع إليه جيدًا.