قال الدكتور علاء عز الأمين العام لاتحاد الغرف التجارية، إنَّ الشراكة الاستثمارية الكبرى لتطوير منطقة رأس الحكمة، سيكون لها آثار إيجابية على الأسعار قبل حلول شهر رمضان.

أضاف في حوار مع الإعلامية لبنى عسل، ببرنامج «الحياة اليوم»، والمُذاع على قناة «الحياة»، أنَّ المناخ العام لأداء الأعمال لم يكن على ما يرام، ولكن مع توقيع هذه الصفقة التي هيأت المناخ الاستثماري وسط إصلاحات مرتقبة، سنجد العديد من الاستثمارات الأخرى للقطاع الخاص والاستثمار الأجنبي، ما يعمل على خلق فرص عمل وزيادة الدخول وتنمية الصادرات، لتعود الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل فبراير 2022.

وتابع: «أسعار الجملة لبعض السلع مثل الزيت، شهدت تراجعا بنسبة 22%، والسعر الجديد سيجري وضعه على السلع الفترة المقبلة، خاصة في السلع التي بها مكون دولاري كبير».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: رأس الحكمة شهر رمضان أسعار السلع تراجع أسعار السلع

إقرأ أيضاً:

تقرير السلع الأسبوعي لـ «ساكسو بنك»: أداء قوي لقطاع الطاقة يعوّض تراجع المعادن الثمينة

سجّل قطاع السلع أداءً قوياً مع اقتراب نهاية النصف الأول من عام 2025، حيث ارتفع مؤشر بلومبرغ الإجمالي للعائدات بنسبة 7.8% حتى منتصف يونيو، ليقترب من أفضل أداء شهري له منذ مارس 2022، حين أدّت الحرب الروسية الأوكرانية إلى ارتفاعات حادة في أسعار الطاقة والمحاصيل. 
ويقول أولي هانسن – رئيس استراتيجية السلع في ساكسو بنك تُظهر التطورات الأخيرة عبر مختلف قطاعات السلع أهمية اعتماد نهج استثماري متنوع ضمن فئة الأصول المتقلبة بطبيعتها. فرغم استمرار تفوق قطاع المعادن الثمينة من حيث الأداء، إلا أن احتمال التصحيح يبقى قائماً بعد صعودٍ بنسبة تفوق 25% خلال أقل من ستة أشهر.
وشهدت أسعار النفط الخام إضافة علاوة مخاطر بنحو 10 دولارات للبرميل، مدفوعة بمخاوف من اضطرابات محتملة في الإمدادات عبر مضيق هرمز – الممر الحيوي لنحو 20 مليون برميل يومياً من صادرات النفط العالمية. كما ارتفعت أسعار المنتجات المكررة، لا سيما الديزل، نتيجة تصاعد التوترات الجيوسياسية واقتراب موسم ذروة الطلب.
 وشهدت أسعار الذهب والفضة والبلاتين تراجعاً هذا الأسبوع مع إقبال المتداولين على جني الأرباح بعد اجتماع الفيدرالي الأمريكي، الذي أبقى على موقفه الحذر وأشار إلى مخاطر التضخم الناتج عن الرسوم الجمركية، دون نية وشيكة لخفض الفائدة. ويبدو أن الذهب يتجه نحو أول خسارة أسبوعية له هذا الشهر، بعد أن أظهر علامات إرهاق بالقرب من ذرواته الأخيرة. وعلى الرغم من احتمالية حدوث تصحيح قصير الأجل، تبقى الخلفية العامة داعمة للاتجاه الصعودي، مدفوعة بعدم اليقين الجيوسياسي، وزيادة طلب البنوك المركزية، وتدهور الآفاق الاقتصادية العالمية.
وكان قطاع الطاقة المساهم الأكبر في مكاسب يونيو، مدعوماً بطلب موسمي مرتفع وتقلص في الإمدادات، ما ساعد على تعويض تأثيرات سلبية مثل زيادة إنتاج أوبك+ والضبابية الاقتصادية. وقد تحولت وتيرة التعافي المعتدلة – التي غذّاها جزئياً إغلاق مراكز بيع – إلى حالة من التقلب، مع قفز خام برنت نحو 80 دولارا.

مقالات مشابهة

  • أسعار السلع التموينية اليوم الثلاثاء 24-6-2025 في محافظة الدقهلية
  • أبطال الدراما الرمضانية 2026 يبدأون مبكرًا.. عودة قوية لياسر جلال ومحمد إمام والعوضي وكرارة
  • في ظل ضغوط المناخ.. المزارع العضوية والمروج الطبيعية تساعد في زيادة أعداد النحل البري
  • تقرير السلع الأسبوعي لـ «ساكسو بنك»: أداء قوي لقطاع الطاقة يعوّض تراجع المعادن الثمينة
  • ضمن خطة «عودة الحياة».. وزير المواصلات يتابع مشروعات تنموية في غات
  • أسعار السلع التموينية اليوم الاثنين 23-6-2025 في محافظة الدقهلية
  • الغرف التجارية: مخزون السلع الاستراتيجية آمن وكاف
  • خريطة دراما رمضان 2026.. عودة قوية لنجوم الصف الأول
  • رغم أزمات المنطقة.. مصر تؤمّن احتياطي السلع والغذاء يكفي لأكثر من عام |فيديو
  • أسعار السلع التموينية اليوم السبت 21-6-2025 في محافظة الدقهلية