جنسية زوجة قائد برشلونة تبعده عن الدوري السعودي
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
كشفت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية عن رفض سيرجي روبيرتو قائد برشلونة عرضا من أحد الأندية السعودية خلال سوق الانتقالات الشتوية الماضية والسبب زوجته.
وأوضحت الصحيفة أن نادي القادسية السعودي، الناشط في دوري يلو، تواصل بواسطة مدربه ميتشيل مع صاحب الـ32 عاما خلال يناير الماضي بهدف ضمه للفريق، خاصة أن عقده مع برشلونة ينتهي بنهاية الموسم الجاري ولم يحسم أمر استمراره من رحيله بعد.
تمت مشاركة منشور بواسطة Coral Simanovich Roberto (@coralsimanovich)
إقرأ المزيدوأفادت "موندو ديبورتيفو" أن رفض روبيرتو للعرض السعودي وأي عرض آخر محتمل تقديمه مستقبلا يعود لأسباب شخصية متعلقة بزوجته وتحديدا جنسيتها، حيث تحمل، كورال سيمانوفيتش، الجنسية الإسرائيلية، وهو ما يجعل إقامتها في السعودية، الداعمة لفلسطين، صعبا للغاية.
بقاء اللاعب "الجوكر" في البارسا وتجديد عقده لموسم جديد يعتمد على رغبة المدرب الجديد الذي سيخلف تشافي، لكن الإدارة، حسب الصحيفة، تميل إلى بقائه لموسم جديد خاصة أنه أحد قادة الفريق ومن أصحاب الرواتب المخفضة، وحال لم يحدث ذلك ستكون وجهة اللاعب على الأرجح الدوري الأمريكي وليس السعودي.
المصدر: goal
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: برشلونة
إقرأ أيضاً:
قائد الحرس الجمهوري في بنين: قوات فرنسية خاصة ساعدتنا في مواجهة الانقلاب
كشف قائد الحرس الجمهوري في بنين ديودونيه دجيمون تيفودجري، اليوم الأربعاء، عن نشر فرنسا قوات خاصة لدعم الجيش في التصدي لمحاولة الانقلاب التي شهدتها البلاد فجر الأحد الماضي.
وقال الكولونيل تيفودجري، في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية، إنه تم إرسال قوات خاصة فرنسية من أبيدجان في كوت ديفوار إلى بنين، حيث شاركت في عمليات التمشيط بعد أن أنجز جيش بنين المهمة، حسب قوله.
وبعد يوم من عدم اليقين في كوتونو، أكبر مدن بنين، أعلن رئيس الدولة -الذي من المقرر أن يترك منصبه في أبريل/نيسان المقبل بعد توليه فترتين رئاسيتين- أن الوضع "تحت السيطرة تماما".
وكانت الرئاسة الفرنسية أفادت، الثلاثاء، بأن باريس ساندت حكومة بنين في إطار تحرك إقليمي شمل ضربات جوية شنتها نيجيريا على الانقلابيين.
وقال أحد مساعدي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن بلاده قدّمت "المراقبة والرصد والدعم اللوجيستي" للجيش، بناء على طلب الحكومة، من دون تأكيد أو نفي نشر قوات فرنسية.
وجاءت محاولة الانقلاب في بنين، الأحد، إثر سلسلة من الانقلابات العسكرية في غرب أفريقيا شملت النيجر وبوركينا فاسو المجاورتين، وأدت إلى تراجع نفوذ فرنسا في مستعمراتها السابقة.
وقدّر الكولونيل تيفودجري، الذي قاد شخصيا التصدي لهجوم على مقر إقامة الرئيس في وقت مبكر صباح الأحد، عدد الانقلابيين بنحو مئة، موضحا أن مدبري الانقلاب كانوا يمتلكون "العديد من الإمكانات" بينها مركبات مدرعة، لكنّه أشار إلى أنه رغم اعتمادهم على "عنصر المفاجأة" لم يتلقوا دعما من وحدات أخرى.
ولم يقدم تيفودجري إحصاء لعدد القتلى والجرحى في أحداث الأحد، لكنه أوضح أن الانقلابيين "غادروا ومعهم جثث وجرحى" إثر محاولتهم الهجوم على مقر إقامة الرئيس، بعد "معركة شرسة".
وأضاف "كان ممكنا أن يحدث الأسوأ. كجنود وأفراد موالين للجمهورية، قمنا بواجبنا فحسب".
إعلان