الثورة نت / أمين النهمي

دشن مكتب الصناعة والتجارة بمحافظة ذمار، اليوم، حملة رقابة ميدانية على الأسواق والمخازن والمحلات التجارية.

وفي التدشين أكد وكيل المحافظة محمود الجبين، أهمية الحملة في الرقابة على الأسعار والسلع الأساسية، والاستهلاكية، وضبط المخالفات، والحفاظ على استقرار الوضع التمويني، وحماية المستهلك.

ولفت إلى أهمية تكاتف الجهود للرقابة على جودة السلع ومواجهة الغش التجاري والتأكد من مستوى مطابقة السلع للمواصفات وجودة عملية التخزين للمواد الغذائية والاستهلاكية، والتزام التجار بإشهار الأسعار والتقيد باللائحة السعرية المحددة من وزارة الصناعة والتجارة.

فيما أكد مدير مكتب الصناعة صادق الجبر، أن الحملة تهدف إلى الرقابة على الأسعار وضبط السلع الفاسدة ومنتهية والغش التجاري وتطبيق الأوزان والتوعية والإشهار للأسعار والرقابة على عملية سوء التخزين بالتزامن مع قدوم شهر رمضان المبارك.

وأشار إلى أن الحملة تنفذ بالتعاون مع السلطة المحلية، لمتابعة مدى الالتزام بالقائمة السعرية التي أقرتها وزارة الصناعة واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين.

ودعا المواطنين إلى مساندة جهود الفرق الميدانية والإبلاغ عن أي مخالفات بالاتصال عبر الرقم المجاني 174.

حضر التدشين نواب مدير مكتب الصناعة بالمحافظة الحسن ناصر البخيتي، ومحمد الأكوع، وناشر عمران.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: صنعاء مكتب الصناعة مکتب الصناعة

إقرأ أيضاً:

أين ذهب دعم الأضاحي؟ المغاربة يشكون ارتفاع الأسعار والأسواق تعرفاً عزوفاً ملحوظاً

زنقة 20 | الرباط

يتسائل الكثير من المغاربة الذين يزورون الأسواق هذه الأيام لشراء أضحية العيد ، عن مآل الدعم الذي قدمته وزارة الفلاحة لمستوردي الأغنام من الخارج بغرض خفض أثمانها في الأسواق.

و يصطدم المواطنون بأسعار صاروخية لأكباش العيد في مختلف الاسواق الشعبية و الممتازة و الضيعات ، بالرغم من أن وزارة الفلاحة قدمت دعما لكبار الفلاحين لاستيراد الأضاحي و عرضها بأثمان في المتناول.

وخصصت وزارة الفلاحة السنة الماضية دعما ماليا يبلغ 500 درهم لكل رأس غنم مستورد من الخارج، لسد الخصاص ، وهو ما سارت عليه أيضا هذه السنة إلا أن ذلك لم ينعكس إيجابا في الواقع.

الوزير المسؤول عن القطاع كان قد اعترف بفشل سياسة الدعم المالي للكسابة، وأرجع السبب الى الوسطاء الذين قال أن وزارته لا تتحكم فيهم.

ومع اقتراب عيد الأضحى يضع المواطنون من أصحاب الدخل المحدود، أيديهم على قلوبهم بعد أن بلغت أسعار أضاحي العيد هذا العام مستويات قياسية.

في المقابل تعرف الأسواق هذه الأيام عزوفا ملحوظا من طرف المواطنين بالرغم من قرب حلول العيد يوم الاثنين المقبل ، وهو ما يفسر حالة الغضب التي تعم شريحة واسعة من المواطنين غير القادرين على شراء أضحية العيد.

مقالات مشابهة

  • أين ذهب دعم الأضاحي؟ المغاربة يشكون ارتفاع الأسعار والأسواق تعرفاً عزوفاً ملحوظاً
  • حملة الحج السنوية لمكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء تتوجه إلى الأراضي المقدسة
  • تحرير 33 محضرا تموينيا في حملة على المخابز والمحلات في الوادي الجديد
  • تحرير 133 محضرًا تموينيًا في حملات رقابية على الأسواق بالمنيا
  • انخفاض أسعار الخضروات والفاكهة وتوافر المعروض بأسواق الفيوم
  • ضبط 182 كيلو أغذية فاسدة في حملة تموينية بدمياط
  • تحرير 13 محضراً فى حملات لجهاز حماية المستهلك ببنى سويف
  • وزير التنمية المحلية يتابع جهود محافظة المنيا بشأن الرقابة على الأسواق ومنع الغش التجاري
  • سكرتير مساعد بني سويف يقود حملة علي محلات اللحوم و يتحفظ علي ربع طن
  • سكرتير بني سويف يشرف على حملة لحماية المستهلك بمركز الفشن