37 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي لدعم الصومال
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعلن الاتحاد الأوروبي عن تخصيص 37 مليون يورو لدعم الصومال البلد الذي يعاني من الجفاف والفيضانات والصراعات وانعدام الأمن.
وتعد المساعدات المخصصة للصومال جزءًا من الجهود الإنسانية التي يبذلها الاتحاد الأوروبي في منطقة القرن الأفريقي الكبرى.
أخبار متعلقة الإثنين.. وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يبحثون تطورات العدوان على غزةالاتحاد الأوروبي يدين هدم المساكن الفلسطينية في القدس الشرقيةتدمير أكبر قاعدة للمليشيات الإرهابية في إحدى مناطق الصومالوكان الاتحاد الأوروبي قد أعلن عن تقديم مساعدات إنسانية بقيمة إجمالية قدرها 171 مليون يورو لمعالجة الاحتياجات المتصاعدة في منطقة القرن الأفريقي الكبرى التي تواجه العديد من الصراعات.
أكد #البرلمان_العربي رفضه التام لأي محاولات لانتهاك سيادة واستقلال ووحدة جمهورية #الصومال الفيدرالية، مطالبًا #إثيوبيا بالالتزام بقواعد ومبادئ حسن الجوار واحترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/FzvDrrDjAv pic.twitter.com/5e0aanM3lF— صحيفة اليوم (@alyaum) January 4, 2024الجيش الصوماليوأعلن الجيش الصومالي تدمير أكبر قاعدة لمليشيات الشباب "الإرهابية" في منطقة علي يبالّ بمحافظة غلغدود، خلال عملية عسكرية نفذها بالتعاون مع المقاومة الشعبية.
وقال إن قوات الجيش والمقاومة الشعبية شنت هجمات من عدة اتجاهات على قواعد مليشيات الشباب في المنطقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مقديشو الاتحاد الأوروبي الصومال الحرب في الصومال الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
صفعة جديدة لإسرائيل.. إسبانيا تلغي صفقة صواريخ مع تل أبيب بقيمة 287 مليون يورو
مدريد - الوكالات
أفادت صحيفة إلباييس الإسبانية أن وزارة الدفاع الإسبانية قررت إلغاء صفقة لشراء 1,680 صاروخًا مضادًا للدبابات من طراز Spike LR2 و168 منصة إطلاق، بقيمة 287.5 مليون يورو، والتي كان من المقرر تصنيعها في إسبانيا بموجب ترخيص من شركة "رافائيل" الإسرائيلية.
وتأتي هذه الخطوة في إطار خطة حكومية تهدف إلى "فك الارتباط التكنولوجي" مع الصناعات العسكرية الإسرائيلية، وذلك لتقليل الاعتماد على التكنولوجيا الإسرائيلية، خاصة بعد الاتهامات الموجهة لإسرائيل بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في غزة.
بالإضافة إلى إلغاء صفقة الصواريخ، قررت الحكومة الإسبانية إزالة التكنولوجيا الإسرائيلية من نظام إطلاق الصواريخ المتعدد SILAM، الذي سيستمر تطويره بتصميم إسباني خالص. ومع ذلك، لا تزال بعض العقود الأخرى، مثل شراء 46 محددًا ليزريًا بقيمة 207.1 مليون يورو، قائمة حتى الآن، في انتظار مراجعة شاملة لجميع العقود الدفاعية مع إسرائيل.
تأتي هذه القرارات في ظل تصاعد التوترات داخل الحكومة الإسبانية، حيث تواجه ضغوطًا من أحزاب يسارية تطالب بقطع العلاقات العسكرية مع إسرائيل بسبب عملياتها في غزة. وقد سبق أن ألغت إسبانيا صفقة لشراء ذخيرة من إسرائيل بقيمة 6.6 مليون يورو بعد احتجاجات داخلية.
تُظهر هذه التطورات تحولًا واضحًا في السياسة الدفاعية الإسبانية نحو تقليل التعاون العسكري مع إسرائيل، في ظل الضغوط السياسية الداخلية والاعتبارات الأخلاقية المتعلقة بحقوق الإنسان.