كيفية العثور على سماعات AirPods الضائعة باستخدام iPhone "دليل واضح"
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
شهدت الايام الماضية ظل ارتفاع تكاليف السماعات، لما يجعل الكثيرون يعانون من الحزن الشديد عند فقدان سماعات AirPods، خاصةً إذا كانت تحمل علامات تجارية بارزة.
Realme Narzo 60 5G.. هاتف بمواصفات مذهلة يجذب اهتمام الجميع.. اكتشف وحش الفئة الجديد من ريلمي "حاجة كده على الرايق".. سعر ومواصفات هاتف Oppo A78 "ملك الفئة المتوسطة" نتناول خلال السطور التالية البحث المستمر للعديدين عن طرق استرجاع هذه السماعات، وتقدم إرشادات واضحة حول كيفية تحديد موقعها باستخدام جهاز iPhone.
1. يمكن استعادة سماعات AirPods باستخدام iPhone عبر تطبيق "Find My" الذي يمكن تنزيله من متجر Apple.
2. بعد التثبيت، ابحث عن قسم الأجهزة أو "Devices" في التطبيق.
3. اختر السماعات المفقودة من بين الأجهزة المتصلة بالهاتف.
4. بالنقر عليها، ستصدر السماعات إشارة صوتية تساعدك في تحديد مكانها اللحظي.
5. بتفعيل الصوت، يمكنك سماع صفير السماعة وتحديد موقعها.
6. اتبع الصوت للوصول إلى السماعة بسهولة.
7. ضمان شحن بطارية السماعات وتفعيل ميزة التعقب بانتظام لتجنب التحذيرات بشأن عدم توفر الموقع.
8. يمكن أيضًا استخدام تطبيق iCloud للوصول إلى خدمات التعقب عبر البوابة الإلكترونية المخصصة.
9. بفحص قائمة الأجهزة المرتبطة بالهاتف، يمكنك تحديد موقع السماعة وتشغيل الصوت للعثور عليها.
عليك دومًا الانتباه لضمان شحن بطارية السماعات وتفعيل ميزة التعقب لضمان النجاح في العثور على سماعات AirPods الضائعة بسهولة وفعالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دليل واضح سماعات AirPods
إقرأ أيضاً:
تسليم 8 سماعات طبية لذوي الهمم بالشرقية دعمًا للرعاية الإنسانية
في خطوة تعكس التزام الدولة بتوفير الرعاية المتكاملة للفئات الأولى بالرعاية، وتحديدًا ذوي الهمم، شهدت محافظة الشرقية تنفيذ مبادرة جديدة لدعم أصحاب الهمم غير القادرين، تمثلت في تسليم عدد 8 سماعات طبية بهدف تحسين قدرتهم على التواصل والاندماج في المجتمع.
وجاءت المبادرة تحت إشراف مديرية التضامن الاجتماعي بالشرقية وبالتعاون مع جمعية الأورمان، في إطار سلسلة من التدخلات الطبية التي تنفذها الجمعية بالشراكة مع الوزارة لخدمة المحتاجين في مختلف مراكز المحافظة.
وأكد أحمد حمدي عبد المتجلي، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالشرقية، أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا بفئة ذوي الهمم، وتعمل بشكل مستمر على الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم، سواء كانت اجتماعية أو صحية أو تأهيلية، بما يضمن تحسين جودة حياتهم وتمكينهم من ممارسة حياتهم بشكل طبيعي.
وأوضح أن التعاون بين الوزارة والجمعيات الأهلية، وعلى رأسها جمعية الأورمان، يُعد نموذجًا يحتذى به في التكامل بين مؤسسات الدولة والمجتمع المدني لخدمة الفئات الأكثر احتياجًا.
من جانبه، أوضح اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أن تسليم السماعات الطبية لا يُعد مجرد دعم طبي، بل هو مشروع تنموي بالأساس، يستهدف تعزيز قدرات الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية على التكيف مع المجتمع وممارسة حياتهم العملية والاجتماعية بصورة أفضل.
وأشار إلى أن توفير هذه الأجهزة يسهم في رفع الروح المعنوية للمستفيدين، ويمنحهم القدرة على تحمل المسؤولية دون أن يكونوا عبئًا على أسرهم أو مجتمعهم.
وأضاف أن اختيار الحالات المستحقة تم بعد تنفيذ أبحاث ميدانية دقيقة تحت إشراف مديرية التضامن الاجتماعي، لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين في المراكز والقرى والعزب والنجوع الأكثر احتياجًا داخل المحافظة.
وأكد أن ما تقدمه جمعية الأورمان من دعم كبير يعكس دورها الرائد في دعم منظومة العمل الأهلي والمجتمعي في الشرقية، وفي مختلف المحافظات، خاصة فيما يتعلق بالأجهزة التعويضية والأطراف الصناعية.
وأشار شعبان إلى أن الجمعية قدمت على مدار الأعوام الماضية 16,240 جهازًا تعويضيًا و 7,774 سماعة طبية بالتعاون مع مديريات التضامن في المحافظات، وهو ما يمثل إنجازًا كبيرًا في مجال تحسين جودة حياة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.
وتابع موضحًا أن أعمال الجمعية في محافظة الشرقية لا تقتصر على الدعم الطبي فقط، بل تشمل تنفيذ مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر تستهدف تمكين السيدات الأرامل والأسر غير القادرة اقتصاديًا، بالإضافة إلى دعم المرضى غير القادرين في تخصصات القلب والعيون لإجراء الجراحات اللازمة وصرف الأدوية بعد توقيع الكشف الطبي في أفضل المستشفيات داخل المحافظة أو في القاهرة.
كما تشارك الجمعية بشكل فاعل في تقديم المساعدات الموسمية لغير القادرين، مثل شنط رمضان وبطاطين الشتاء ولحوم الأضاحي، بما يعزز شبكة الحماية الاجتماعية في المحافظة ويرفع العبء عن الأسر المستحقة.
وتأتي هذه الجهود ضمن رؤية شاملة تسعى إلى تعزيز دور المجتمع المدني في تحسين مستوى الخدمات المقدمة للأسر الأولى بالرعاية، وبما يساهم في دعم جهود الدولة نحو تحقيق العدالة الاجتماعية، وتوفير حياة كريمة لكل مواطن.