الرؤية - غرفة الأخبار

أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم خروج مستشفى كمال عدوان، آخر المستشفيات العاملة شمالي القطاع، عن الخدمة نتيجة توقف مولد الكهرباء بعد نفاد الوقود.

وقالت الوزارة -في بيان- إن سكان شمال القطاع أصبحوا الآن بلا أي خدمات صحية بعد خروج هذا المستشفى عن الخدمة، وبذلك يفقد السكان خدمات غسل الكلى والعناية المركزة والحضانة والباطنة والقلب والجراحة العامة ومبيت وطوارئ الأطفال.

وأوضحت أن "خدمات مستشفى كمال عدوان توقفت بشكل كامل نتيجة عدم توفر الوقود، وتعنت الاحتلال بعدم وصوله لمستشفيات شمال غزة".

كما قال المتحدث باسم الوزارة "إن المنظومة الصحية في شمال غزة باتت "عاجزة تماما" بعد توقف مستشفى كمال عدوان".

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

انتهاء تنفيذ المرحلة الأولى من مبادرة تجويد خدمات الاتصالات في مناطق الخدمة الشاملة

العُمانية: أنهت هيئة تنظيم الاتصالات تنفيذ المرحلة الأولى من المبادرة الوطنية المشتركة بين الحكومة والهيئة والمرخص لهم لتجويد خدمات الاتصالات في مناطق الخدمة الشاملة، والتي تم الاتفاق عليها لتحسين جودة الخدمات المقدّمة للمنتفعين، لاسيما في المناطق التي تواجه تحديات في البنية الأساسية والتغطية.

وترتكز المبادرة على استغلال الوفورات من تأجيل رفع نسبة الأتاوة في تغيير عدد من وصلات محطات الاتصالات من تقنية الأقمار الاصطناعية إلى الألياف البصرية، وهو ما من شأنه رفع كفاءة أداء أبراج الاتصالات، وتحقيق تجربة استخدام أكثر موثوقية واستقرارًا.

وأوضح عمر بن عبدالله القتبي، نائب الرئيس لقطاع تنظيم الاتصالات بهيئة تنظيم الاتصالات، أن إطلاق هذه المبادرة يعكس التزامًا من الهيئة بتحقيق أحد أهدافها الرئيسية بتوفير خدمات الاتصالات في مختلف مناطق سلطنة عُمان باستخدام أحدث التقنيات، ما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للمجتمع، وتعزيز التجربة الرقمية للمستخدمين في مختلف المحافظات.

وقال: إن ذلك يأتي في إطار تحقيق مستهدفات "رؤية عُمان 2040" الرامية إلى بناء بيئة رقمية متقدمة تواكب عمليات التحول الرقمي وتدعم التنمية المستدامة مشيرًا إلى أن هذه المبادرة ترتكز على تطوير البنية الأساسية وتحويل وصلات المحطات المملوكة للمشغلين في المناطق الريفية من الاعتماد على تقنية الأقمار الاصطناعية إلى ربطها بتقنية الألياف البصرية، ما سيمكن المشغلين من تحقيق أداء أكثر موثوقية واستقرارًا لشبكات الاتصالات، بما ينعكس بشكل مباشر على التنمية الاجتماعية والاقتصادية وفتح آفاق جديدة أمام المؤسسات الوطنية، لاسيما الصغيرة والمتوسطة، للمشاركة الفاعلة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

وفُتحت هذه المبادرة المجال أمام المؤسسات الصغيرة والمتوسطة لتنفيذ الأعمال وتقديم خدماتها في مجالات التوصيل والصيانة وإدارة المشاريع، فضلًا عن تمكينها من توفير فرص وظيفية مباشرة وغير مباشرة لتنفيذ هذه المشاريع. وتتماشى المبادرة مع توجه وطني أوسع لبناء بيئة رقمية متقدمة، تُمكّن المواطنين والمؤسسات من الاستفادة من التطبيقات والخدمات الرقمية الحديثة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والتعليم الإلكتروني، والخدمات الحكومية الرقمية، والتجارة الإلكترونية، والحوسبة السحابية.

مقالات مشابهة

  • بحث تحديات وفرص الاستثمار في القطاع الصحي بشمال الباطنة
  • انتهاء تنفيذ المرحلة الأولى من مبادرة تجويد خدمات الاتصالات في مناطق الخدمة الشاملة
  • استعراض التحديات التي تواجه المؤسسات الصحية الخاصة بشمال الباطنة
  • أسامة كمال : العلاوة الدورية للموظفين ستبلغ 10% من الأجر الوظيفي
  • الأونروا: انهيار النظام الصحي في غزة مع توقف غالبية المراكز الطبية
  • الصحة العالمية: اقتراب نفاد مخزونات المعدات الطبية في قطاع غزة
  • منظمة الصحة العالمية تؤكد نفاد معظم مخزونات المعدات الطبية في قطاع غزة
  • خلال أسبوعين.. الاحتلال يرتكب 36 اعتداء على المنظومة الصحية في غزة
  • توقف المخابز المدعومة من الأمم المتحدة في غزة
  • الكهرباء تحسم الجدل وتزف بشرى للمواطنين بشأن تخفيف الأحمال في الصيف