أشرف خضر يجتمع باللاعب حسن صابر في مران الإسماعيلي
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
حرص أشرف خضر المدير الفني لقطاع الناشئين بالنادي الإسماعيلي على عقد جلسة مطولة مع حسن صابر مهاجم فريق الإسماعيلي مواليد 2005 و ذلك على هامش مران فريقه الذي أقيم عصر اليوم على ملعب الهدافين بالنادي الإسماعيلي .
و أكد أشرف خضر لحسن صابر أنه لاعب مميز و عنصر أساسي في فريقه خلال المواسم الماضية و أنه هداف الفريق و استطاع بأدائه و قدراته الفنية المشاركة في تدريبات الفريق الأول لفترات طويلة و مشاركته في أكثر من مباراة ودية
و طالبه ببذل أقصى جهد خلال الفترة المقبلة و التركيز مع فريقه ليظهر بأفضل صورة ممكنة حتى يتم تصعيده مرة أخرى مع الفريق الأول و مشاركته في المباريات
و أضاف خضر لصابر بأنه يتنبأ له بمستقبل كبير مع الفريق الأول و المنتخب الوطني و أنه يملك قدرات فنية و بدنية رائعة لكنه لابد أن يتحلى بالهدوء و ضبط النفس و عدم العصبية الزائدة خلال المباريات
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسماعيلي أشرف خضر خضر
إقرأ أيضاً:
صدر للزميلة هديل صابر في «الدوحة للكتاب».. «ترويدة».. الصوت لا يسجن والقضية لن تموت
صدر للزميلة هديل صابر كتابها الجديد «ترويدة»، ضمن إصدارات المركز القطري للصحافة في معرض الدوحة الدولي للكتاب. يتضمن الكتاب سلسلة مقالات سياسية تتحدث عن فلسطين وتحديدا منذ السابع من أكتوبر والتطورات الحاصلة على أرض غزة. يتضمن «الترويدة» خمسين مقالا جاءت في 128 صفحة وعلى الغلاف الخارجي حضر حنظلة أيقونة رسام الكاريكاتير ناجي العلي مع سطور تلخص معاناة الشعب الفلسطيني فالترويدة رمز يعبر عن أن الصوت لا يسجن وأن القضية لا تموت. استقت الزميلة اسم كتابها الجديد من الترويدة وهي ليست مجرد فلكلور فلسطيني بل هي رسالة مقاومة في زمن القهر وصوت الحرية حين يخرس الكلام. فالترويدة الفلسطينية ظهرت لأول مرة أثناء الاحتلال البريطاني فلم تكن مجرد لحن يتردد بل كانت أداة ذكية حولها الفلسطينيون إلى شفرة غامضة لا يستطيع المستعمر فك رموزها لتصبح وسيلة لنقل الرسائل بين المقاومين، وبين الأسرى داخل السجون وأهاليهم خارج القضبان.
تشير ترويدة الزميلة هديل صابر إلى تداعيات الحرب التي يشنها الكيان المحتل وألقت بظلالها على فلسطين بأكملها وعلى قطاع غزة خاصة وكيف ألقت بظلالها على الجوانب الإنسانية والاجتماعية وكيف غيرت في المشهد السياسي. وفي مقالاتها بالترويدة بينت الزميلة هديل صابر أن الحرب الجارية الآن هي حلقة في سياق استعماري بدأ منذ نكبة 1948 ولم يتوقف يوما.
ولم تغب عن ترويدة الكاتبة القضايا الإنسانية الحساسة التي لم يتم تناولها في ظل تسارع الأحداث السياسية، سيما فيما يتعلق بوضع المرأة الفلسطينية وكيف تخلت عنها المنظمات والمجتمعات المنادية بالنسوية، لا سيما وأن المرأة في الحرب لها خصوصية من منطلق طبيعتها الإنسانية.