بيان «الناصريين المستقلين المرابطون» بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بيان الناصريين المستقلين المرابطون بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو، أصدرت حركة الناصريين المستقلين المرابطون، بيانًا بمناسبة العيد الـ71 لثورة 23 يوليو، ثورة التأسيس بقيادة جمال عبد الناصر عام 52. وقالت .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان «الناصريين المستقلين المرابطون» بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أصدرت حركة الناصريين المستقلين المرابطون، بيانًا بمناسبة العيد الـ71 لثورة 23 يوليو، ثورة التأسيس بقيادة جمال عبد الناصر عام 52.
وقالت الحركة في بين رسمي: «نحن أبناء ورجال هذه الثورة، ونحن ننظر إليكم يا أهلنا في مصر بكل الحب والفخر بأنكم خير من حملتم، المبادئ والأهداف التاريخية والمصيرية، في المسار الإنساني والحضاري لأمتنا العربية».
وأشار المرابطون إلى أن انتفاضة 25 يناير و30 يونيو الشعبية، التي حماها خير أجناد الأرض والقوات المسلحة المصرية، كانت امتدادًا لثورة الظباط الأحرار بقيادة جمال عبد الناصر، الذي نفتخر به وننتسب إليه، مؤكدين أن مصر العزيزة الكريمة، قادرة وقوية وحازمة وحاسمة في القضاء على إرهاب وتخريب عصابات الإخوان المتأسلمين والحفاظ على مناعة ومتانة العلاقات الوطنية بين كل أطياف أهلنا المصريين.
وشدّد المرابطون، على أن مصر بوطنية أبنائها العابرة لكل الطوائف وحرصها على الأمن القومي العربي من المحيط إلى الخليج العربي رغم كل هذه الغيوم السوداء التي تظلّلها ستكون دائما وأبدا هي المثل والمثال لأمتها، معربا عن دورها المركزي في تجميع عناصر القوة الكامنة في أبناء الأمة من أجل حمايتها من كل الشرور الحاقدة التي تريد تفتيتها وتقسيمها وإضعافها.
أما على صعيد حماية الأمن القومي العربي تؤكد هذه المقولة، فنحن ننظر بعين كبيرة إلى الدور المصري القادم ليس فقط على مستوى مصر إنما على مستوى الأمة العربية.
وتقدم المرابطون في ذكرى ثورة 23 يوليو، بالتهنئة والمباركة للقيادة المصرية، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، الحريص دائما وأبدا على تقدم وازدهار أهلنا المصريين في كافة الصعد السياسية والاجتماعية والاقتصادية، كما توجهوا بالتحية والمباركة وكل الحب والاحترام إلى القوات المسلحة المصرية خير أجناد الأرض الذين كانوا دائما يحمون ويحققون آمال أهلنا المصريين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ذکرى ثورة 23 یولیو بمناسبة ذکرى
إقرأ أيضاً:
أستراليا تُشعل ثورة رقمية: حظر شامل على دخول القُصَّر إلى مواقع التواصل
صراحة نيوز -أضحى من غير المسموح رسمياً، اعتباراً من الأربعاء، للقُصَّر دون سن 16 عاماً في أستراليا دخول منصّات التواصل الاجتماعي، في خطوة تُعدّ سابقة عالمية وتهدف إلى حماية الأطفال من الإدمان على تطبيقات مثل “إنستغرام” و”تيك توك” و”سنابتشات”.
ويشمل القرار مئات آلاف المراهقين الذين اعتادوا قضاء ساعات طويلة يومياً على تلك المنصّات، ما جعل أستراليا واحدة من أوائل الدول التي تفرض أكثر القيود صرامة على شركات التكنولوجيا العملاقة، كـ”ميتا” و”غوغل”.
ويحظر الإجراء على منصات مثل فيسبوك وإنستغرام ويوتيوب وتيك توك وسنابتشات وريديت وإكس فتح حسابات لمن هم دون 16 عاماً، كما يُلزمها بإغلاق الحسابات الموجودة مسبقاً، ويطال أيضاً منصّتي البث “كيك” و”تويتش”.
وتواجه الشبكات الاجتماعية غرامات تصل إلى 28 مليون يورو إذا لم تتخذ تدابير “معقولة” لضمان تنفيذ الحظر كما ينبغي.
ودخل القرار حيّز التنفيذ عند منتصف الليل بتوقيت سيدني وكانبيرا، ما يعادل 13:00 بتوقيت غرينتش الثلاثاء.
ومن المنتظر أن يستقطب تطبيق هذا الإجراء اهتمام السلطات في دول أخرى تُراقب التجربة الأسترالية عن كثب.
وعشية سريان الحظر، أوضح رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي أنّ شبكات التواصل تُستخدم كسلاح من قِبل المتحرشين والمرتكبين للعنف والمحتالين، محذّراً من أخطارها على القاصرين.
وأعرب عدد كبير من الأهالي عن ارتياحهم للخطوة، آملين أن تساعد في الحد من الإدمان على الشاشات والوقاية من التحرش والعنف عبر الإنترنت.
ومن بين المؤيدين للإجراء ميا بنيستر، التي حمّلت منصّات التواصل مسؤولية انتحار ابنها أولي (16 عاماً) بعد تعرّضه لمضايقات ومحتوى مؤذٍ.
وقالت الأم الثكلى إنها سئمت من تهرّب شركات التكنولوجيا من مسؤولياتها، معتبرة أن إعطاء الهواتف للأطفال يشبه “تسليمهم أخطر سلاح”.
أما المراهقون فقد بدوا غير مقتنعين، إذ رأى لايتون لويس (15 عاماً) أنّ الحكومة “لا تدرك ما تفعل”، وأن القرار “لن يكون له أثر حقيقي”.
ويستثني الحظر حالياً تطبيقات مثل واتساب وبنترست ولعبة روبلوكس، إلا أن الحكومة لا تستبعد توسيع اللائحة مستقبلاً.
ويمكن الوصول إلى بعض المنصات مثل يوتيوب دون إنشاء حساب، ما يجعل الرقابة أكثر تعقيداً.
واعترفت الحكومة بأن الحظر لن يكون مثالياً في بداياته، متوقعةً أن يلجأ بعض المراهقين إلى طرق للالتفاف على القرار.
ويُلزِم القانون الشركات بالتحقق من أنّ مستخدميها يبلغون 16 عاماً على الأقل، عبر تقنيات تعتمد غالباً على الذكاء الاصطناعي أو التحقق بالهوية.
وتشير الدراسات إلى أن الاستخدام المطوّل للإنترنت يضر بصحة المراهقين النفسية والجسدية، وهو ما يؤكده الأب داني إلاشي الذي يرعى خمسة أبناء.
وفي المقابل انتقدت شركات التكنولوجيا العملاقة، مثل ميتا ويوتيوب، القرار الذي سيحرمها ملايين المستخدمين الصغار.
ولكنّ معظم الشركات أعلنت التزامها، إذ قالت ميتا إنها ستبدأ بإغلاق حسابات من هم دون 16 عاماً ابتداءً من الخميس.
وأفادت مجموعة مدافعة عن حرية الإنترنت أنها تقدّمت بطعن أمام المحكمة العليا ضد القرار.
وتعتزم دول مثل نيوزيلندا وماليزيا السير على خطى أستراليا بفرض قيود مشابهة على استخدام المراهقين للمنصّات الرقمية.