محلل طقس: الموجة الهوائية الباردة تستمر حتى منتصف الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
توقع عقيل العقيل، محلل الطقس بالمركز الوطني للأرصاد، بدء دخول فصل الربيع ونهاية فصل الشتاء أرصاديًا، اليوم الجمعة.
وأضاف العقيل، في تصريحات تليفزيونية عبر برنامج "يا هلا"، عبر قناة "روتانا خليجية"، أن فصل الربيع يبدأ فلكيًا في 21 مارس.
وأوضح أن الموجة الهوائية الباردة التي بدأت أمس ستستمر حتى منتصف الأسبوع المقبل، مشيرًا إلى تأثير الموجة الكبير على المناطق الشمالية بالمملكة.
وتشمل تأثيرات موجة باردة تكوّناً للصقيع وانخفاضاً في درجات الحرارة من (صفر م إلى 3 م تحت الصفر) على محافظة طريف وحزم الجلاميد.
الموجة الهوائية الباردة التي بدأت أمس ستستمر حتى منتصف الأسبوع المقبل
عقيل العقيل (محلل الطقس بالمركز الوطني للأرصاد) @Mofareh5@3qeel_alaqeel#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/g1FuR6xp4W
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المركز الوطني للأرصاد
إقرأ أيضاً:
عبدالقيوم: لا مقارنة بين حماد والدبيبة.. أحدهما أعلن استعداده للتنحي والآخر يحتمي بالمليشيات
???? عيسى عبد القيوم: حماد مستعد للتنحي.. والدبيبة متمسك بالسلطة عبر المليشيات
ليبيا – قال الكاتب الصحفي يوسف حسين، المعروف باسم “عيسى عبد القيوم”، إن الربط بين استمرار حكومة أسامة حماد في الشرق وبقاء حكومة عبد الحميد الدبيبة في الغرب، طرح غير دقيق ولا يستند إلى قراءة واقعية للمشهد السياسي.
???? حماد أعلن استعداده لفتح أفق سياسي ????
وفي منشور له على صفحته بموقع فيسبوك, أوضح عبد القيوم أن رئيس الحكومة المكلفة من مجلس النواب، أسامة حماد، عبّر صراحة في لقاء متلفز عن استعداده للتنحي، استجابةً لرغبة الشارع في تشكيل حكومة جديدة، رغم امتلاكه، بحسب تعبيره، ما يكفي من الشرعية القانونية والدعم العسكري وشرعية الإنجاز للبقاء في منصبه.
???? لا وجه للمقارنة مع حكومة الدبيبة ????
ورأى عبد القيوم أن مقارنة حماد بالدبيبة غير موضوعية، مؤكدًا أن الدبيبة يفتقر إلى الشرعية، ويستند فقط إلى سلطة الأمر الواقع، مدعومًا بالمال السياسي والمليشيات المسلحة، في حين أن حماد أبدى استعدادًا واضحًا للانخراط في حوار سياسي وطني.
???? حكومة الدبيبة قد تستمر قسرًا.. لكنها لن تصمد طويلًا ????
وردًا على من يرى إمكانية استمرار حكومة الدبيبة رغم الحراك الشعبي، قال عبد القيوم:
“نعم، قد تستمر كحكومة أمر واقع، لكنها لن تستمر طويلًا، وستظل ملاحقة بلعنة الشارع، وستخرج في النهاية من الباب الخلفي، لأنها لا تملك المشروعية ولا تستند إلى توافق وطني حقيقي”.