تفريق مئات المحتجين في بغداد حاولوا اقتحام السفارة الدنماركية
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تفريق مئات المحتجين في بغداد حاولوا اقتحام السفارة الدنماركية، أقدم يميني متطرف في الدنمارك، الجمعة، على حرق المصحف والدوس على العلم العراقي أمام سفارة بغداد في كوبنهاغن، وسط الغضب من أحداث مشابهة جرت في السويد .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفريق مئات المحتجين في بغداد حاولوا اقتحام السفارة الدنماركية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أقدم يميني متطرف في الدنمارك، الجمعة، على حرق المصحف والدوس على العلم العراقي أمام سفارة بغداد في كوبنهاغن، وسط الغضب من أحداث مشابهة جرت في السويد على يد اللاجئ سلوان موميكا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
380 فنانًا عالميًا ينددون بالإبادة في غزة
#سواليف
ندّد مئات من أبرز #نجوم_السينما_العالمية بالصمت الدولي تجاه ما وصفوه بـ” #الإبادة_الجماعية في #غزة”، وذلك في رسالة مفتوحة نشرت، الثلاثاء، في صحيفة ليبيراسيون الفرنسية تزامنًا مع افتتاح #مهرجان_كان السينمائي الدولي.
وجاء في الرسالة التي وقّعها 380 فنانًا وممثلًا ومخرجًا من أنحاء العالم: “نحن، الفنانين الثقافيين والممثلين، لا يمكننا أن نبقى صامتين بينما تقع إبادة جماعية في غزة”. وخصصت الرسالة تحية للمصورة الصحفية الفلسطينية الشهيدة فاطمة حسونة، التي قُتلت في قصف إسرائيلي في منتصف نيسان/أبريل، وكانت بطلة فيلم وثائقي يُعرض ضمن فعاليات المهرجان.
ومن بين أبرز الموقعين على البيان: المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار، والممثلة الأميركية سوزان ساراندون، والممثل ريتشارد غير.
مقالات ذات صلةيأتي ذلك في وقت حذّر فيه تقرير دولي صادر الإثنين من أن جميع سكان قطاع غزة يواجهون خطر مجاعة جماعية، مع توقّعات بوصول نحو نصف مليون فلسطيني إلى مرحلة “الجوع الكارثي” – وهي المرحلة الخامسة والأشد من تصنيف انعدام الأمن الغذائي.
وأشار تقرير “التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي”، الذي أعدّته 17 وكالة إنسانية تابعة للأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية دولية، إلى أن هذه المجاعة المتفاقمة تعود إلى استمرار العدوان الإسرائيلي، وإغلاق المعابر، ومنع دخول الغذاء والدواء إلى القطاع.
كما أكدت المديرة التنفيذية لمنظمة “يونيسف”، كاثرين راسل، أن الجوع وسوء التغذية باتا واقعًا يوميًا في حياة أطفال غزة، مشيرة إلى أن المنظمة حذّرت مرارًا من هذا المسار الكارثي، وأن استمرار إغلاق المعابر لأكثر من شهرين – وهي أطول فترة إغلاق منذ بدء الحرب – تسبّب في ارتفاع جنوني بأسعار المواد الغذائية.
وذكرت راسل أن هناك 116 ألف طن متري من المساعدات الغذائية الجاهزة للإدخال، تكفي لإطعام مليون شخص، إلى جانب مئات الشحنات من العلاجات التغذوية المنقذة للحياة. وطالبت جميع الأطراف بالسماح الفوري بدخول المساعدات، والوفاء بالتزاماتهم بموجب القانون الدولي الإنساني، ووضع احتياجات المدنيين على رأس الأولويات.