جيش الاحتلال يعلن مقتل 3 جنود في معارك بمدينة خان يونس (صورة)
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي اليوم السبت، #مقتل ثلاثة #جنود في #المعارك الجارية مع الفصائل الفلسطينية بمدينة خان يونس جنوب قطاع #غزة، ليرتفع عدد قتلى الجيش منذ بدء #الحرب إلى 585 عسكريا.
وبحسب الجيش، قتل الجنود الثلاثة إثر استهداف مبنى تحصنوا فيه بمدينة خان يونس، و #القتلى هم الرقيب دوليف مالكا 19 سنة، والرقيب أفيك تيري 19 سنة، والرقيب يانون يتسحاق 20 سنة، جميعهم مقاتلين في الكتيبة 450″.
وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن الحدث الذي قتل فيه الجنود وقع في منطقة عبسان شرق خان يونس، “حيث دخلت قوة كبيرة من الجيش إلى داخل أحد المباني وبعد دخولهم تم تفجير عبوات ناسفة أدت إلى مقتل 3 جنود وإصابة 14 آخرين حالة 5 منهم خطيرة وتدخلت وحدة الإنقاذ 669 لسحب الجرحى من تحت الأنقاض”.
مقالات ذات صلة مقتل 3 عسكريين إسرائيليين وإصابة 14 في معارك غزة 2024/03/02المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال مقتل جنود المعارك غزة الحرب القتلى خان یونس
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: مقتل الضابط و6 جنود في خان يونس "مؤلم".. والجيش يعترف بأحد أعنف كمائنه
وصف وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، مقتل ضابط و6 جنود من جيش الاحتلال في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة بأنه "مؤلم للغاية"، مؤكدًا أنهم قُتلوا أثناء أداء مهامهم العسكرية في إطار عمليات إعادة المخطوفين، على حد وصفه.
الجيش الإسرائيلي يقر بمقتل 7 وإصابة 16 في كمين خان يونس
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد اعترف بمقتل ضابط و6 جنود، بالإضافة إلى إصابة 16 آخرين، إثر تعرض وحدة عسكرية لكمين محكم في خان يونس، في واحدة من أكثر العمليات دموية منذ اندلاع المعارك في غزة.
وسائل إعلام: "أحد أكثر الحوادث دموية خلال الأشهر الأخيرة"
وصفت وسائل إعلام إسرائيلية الحادث بأنه من أكثر الهجمات دموية التي تعرض لها الجيش الإسرائيلي خلال الأشهر الماضية.
ولفتت إلى أن الحادثة تمثل ضربة قاسية للقيادة العسكرية، خاصة في ظل استمرار العمليات داخل القطاع دون نتائج ملموسة في ملف الأسرى.
احتراق ناقلة الجند يعقّد التعرف على الضحايا
وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد استغرقت عملية تحديد هوية الجنود القتلى عدة ساعات بسبب احتراق ناقلة الجند التي كانوا يستقلونها أثناء الكمين.
وأضافت أن فرق الإنقاذ لم تتمكن من إخماد النيران إلا بعد سحب الناقلة إلى داخل إسرائيل، مما زاد من تعقيد الجهود الأولية للإنقاذ والتوثيق.