عملية صباحية لـحزب الله.. إليكم ما فعله
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أعلن "حزب الله"، اليوم الأحد، إستهداف موقع جل العلام بصاروخ من نوع "بركان". ولفت الحزب إلى أن العملية حصلت عند الساعة 6.45 صباحاً، مشيراً إلى أن الموقع المُستهدف أصيب بشكلٍ مباشر. وكانت وسائل إعلام إسرائيليّة أفادت، صباحاً، عن دوي إنفجارات كبيرة داخل أحد المواقع العسكرية الإسرائيلية المحاذية للحدود مع لبنان.
ولفتت التقارير إلى أن الإنفجارات التي حصلت ناجمة عن إستهداف صاروخ "بركان" لموقع دبورانيت الإسرائيلي في الجليل الغربي.
في غضون ذلك، أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن دوي صافرات الإنذار المرتبطة بإطلاق الصواريخ وذلك في مستوطني باتس وشلومي.
وتناقل ناشطون عبر مواقع التواصل الإجتماعي صوراً توثق أعمدة الدخان المتصاعدة من المركز الإسرائيلي المستهدف، فيما لم ترد أي تفاصيل أخرى بشأن الحادثة حتى الآن.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
شركات نظافة حصلت على عقود بالملايير تلجأ إلى حرق النفايات في الهواء الطلق
زنقة 20 | الرباط
علم موقع Rue20 ، أن شركات نظافة حصلت على عقود ضخمة تلجأ إلى حرق النفايات عبر عملية حرقها في الهواء الطلق في تهديد خطير للبيئة.
و بحسب ما بلغ إلى علم موقع Rue20 ، فإن شركة النظافة التي تدبر جمع النفايات بمدينة القنيطرة ، يلجأ عمالها في عدد من الأحياء إلى حرق النفايات بطرق عشوائية وسط الأحياء السكنية.
ولم يتمكن الموقع من التأكد إن كان الأمر صادراً من الشركة المشغلة أم أنه تصرف فردي يستوجب المسائلة و العقاب ، خاصة و أن حرق النفايات في الهواء الطلق في مدينة ملوثة اصلا مثل القنيطرة يزيد من حجم الكارثة و يهدد المواطنين بأمراض خطيرة.
في المقابل يشكو ساكنة المدينة من تراجع خدمات شركة التدبير المفوض لقطاع النظافة، التي تحصل بشكل سنوي من مالية الجماعة على مبالغ كبيرة، دون أن توفر حاويات وشاحنات لائقة ، و التقيد بمقتضيات دفتر التحملات، و معالجة المطارح العشوائية، و اختفاء آليات الكنس الآلي، و غياب البرنامج الاستثماري وتعطيل جمع النفايات من داخل الأزقة و الاحياء السكنية
إلى ذلك، أكدت مصادرنا أن أحياء مثل بير الرامي و أليانس تعيش وضعا بيئيا كارثيا بسبب انتشار النفايات و “ردم البناء” في غياب تام للمجلس البلدي و شركة النظافة.
هذا الوضع يمكن تعميمه على أغلب المدن المغربية التي تعيش تراكما يوميا للنفايات وسط عجز الشركات المفوض لها بتدبير القطاع لاسباب متعددة بالرغم من أن المواطنين يدفعون ما يسمى بـ”ضريبة النظافة”.