علاء مرسي يظهر بـ 3 وجوه في رمضان 2024
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
يظهر الفنان علاء مرسي بثلاث وجوه في رمضان المقبل من خلال “ فراولة” و" كوبرا"، و" عتبات البهجة" في ٢٠٢٤.
وكشف علاء مرسي مشاركته في مسلسل عتبات البهجة مع الفنان الكبير يحيى الفخراني ومسلسل كوبرا مع الفنان محمد إمام والذي يعرضان في السباق الرمضاني المقبل.
وأضاف خلال مداخلة تلفزيونية في برنامج تفاصيل للإعلامية نهال طايل وذلك عبر فضائية "صدى البلد 2"، "أجسد شخصية مدعى ونصاب يوهم الناس بالدجل والشعوذة في مسلسل "كوبرا" والشخصية بها شكل معين وتركيبة مختلفة وأحيانًا تتميز بخفة الظل".
وأضاف "مرسي" أن دوره في مسلسل عتبات البهجة يدور حول شخصية رجل طيب ولكن تسيطر عليه زوجته والتي تؤدي دورها النجمة جومانا مراد خلال أحداث العمل، ومسالم معها ويحبها حب أفلاطوني مثل الخيال ويكبرها في العمر بسنوات فبالتالي يشعر بالعجز النفسي من ناحيتها ويريد أن يعوضها بالحنان.
وأردف علاء مرسي، أن الشخصيتان تختلف عن بعضهما بشكل كبير، ولكن العجيب في الأمر هو تربية دقنه وشاربه، متمنيا أن العملين على إعجاب الجمهور وإسعادهم وإدخال السرور على قلوبهم.
وأوضح "مرسى" أن الفنان يحيى الفخراني كنز كبير على المستوى الفني والإنساني وعندما يقف أمامه في أحد المشاهد يقدر له مائة حساب كونه يقف أمام فنان عملاق وهو شخص متواضع لدرجة تخجل من معه
كما يشارك الفنان علاء مرسي، حاليًا في مسلسل "فراولة"، ويظهر خلال الأحداث كضيف شرف، وتجمعه مواقف كوميدية ببطلة العمل النجمة نيللي كريم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث مسلسل فراولة علاء مرسی فی مسلسل
إقرأ أيضاً:
دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة
أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.
ووفقا لصحيفة “فيلادلفيا إنكوايرر”، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج “زيميسليسيل” الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.
وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.
يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.
وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.
مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.
ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.
لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.
العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.
وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام