وزير الشؤون الإسلامية يوجه بتغيير فرش مسجد سيد الشهداء قبل شهر رمضان
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
وجه وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، بتغيير فرش أحد مساجد المدينة المنورة قبل شهر رمضان.
تضمن توجيه الوزير، فرش مسجد سيد الشهداء بالسجاد الفاخر قبيل حلول شهر رمضان المبارك، كما وجه بالاستفادة من الفرش الحالي في مساجد أخرى وفق حساب الوزارة بموقع «إكس».
جاء ذلك خلال جولة الوزير التفقدية للمسجد والاطلاع على مرافقه والخدمات المقدمة لمرتاديه؛ وذلك على هامش زيارته الحالية لتفقد قطاعات الوزارة المختلفة بمنطقة المدينة المنورة.
#فيديو |
وجه معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز ال الشيخ اليوم الإثنين الثالث والعشرين من شهر شعبان لعام ١٤٤٥ هـ، بفرش #مسجد_سيد_الشهداء بالسجاد الفاخر قبيل حلول #شهر_رمضان_المبارك، كما وجه بالاستفادة من الفرش الحالي في مساجد أخرى.… pic.twitter.com/FTKp4y1WZA
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الشؤون الإسلامية الشؤون الإسلامیة شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
“الشؤون الإسلامية” تُكمل فرش جامع الملك فهد في سراييفو بـ2100م2 من السجاد المناسب للظروف المناخية بالبوسنة
ضمن جهود المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين حول العالم، أكملت وزارة الشؤون الإسلامية، ممثلةً بالملحقية الدينية بسفارة المملكة في جمهورية البوسنة والهرسك، أعمال فرش جامع الملك فهد بن عبدالعزيز -رحمه الله- في العاصمة سراييفو، بـ”2100″ متر مربع من السجاد الجديد عالي الجودة، المصنوع من الصوف الطبيعي المقاوم للحرارة وشدة البرودة، بما يتناسب مع الظروف المناخية في المنطقة.
ويأتي ذلك في إطار العناية المستمرة ببيوت الله، وتعزيز حضور المملكة في دعم العمل الإسلامي بمنطقة البلقان، بما يسهم في تعزيز قيم التعايش، ونشر منهج الوسطية والاعتدال.
اقرأ أيضاًالمجتمعمجموعة stc تحصل على تصنيف “A” في مجال الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة ضمن مؤشر MSCI العالمي
وأُعيد بالتنسيق مع المشيخة الإسلامية في البوسنة والهرسك استخدام السجاد السابق للجامع، والاستفادة منه في فرش “7” مساجد أخرى في عدد من المدن والقرى، بما يسهم في تحسين بيئة المساجد وتهيئتها لأداء العبادات في أجواء مريحة ومناسبة.
ويُعد جامع الملك فهد من أكبر الجوامع في منطقة البلقان، ويتسع لنحو “1500” مصلٍ، ويتميز بتعدد أدواره واتساع مرافقه، وتم افتتاحه قبل أكثر من “25” عامًا هديةً من المملكة لشعب البوسنة والهرسك، ليكون منارة دينية وعلمية بارزة، تُجسد جهود المملكة في دعم المسلمين، وترسيخ مبادئ الإسلام السمحة، ونشر القيم النبيلة في المجتمعات الإسلامية.
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات