تحويل رواية «مقامرة على شرف الليدي ميتسي» إلى عمل سينمائي
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تعاقد المنتج إبراهيم حمودة، مع إحدى دور النشر لتحويل رواية «مقامرة على شرف الليدي ميتسي» للروائي أحمد المرسي إلى فيلم سينمائي بمواصفات عالمية تتناسب مع قيمة الرواية والعالم الذي صنعه الروائي بجاذبية وخصوصية شديدة، عن شكل الحياة في القاهرة في بدايات القرن العشرين.
وتم التوقيع بحضور المنتج إبراهيم حمودة والناشر أحمد مهنى والناشر أحمد البوهي ومؤلف الرواية الكاتب أحمد المرسي، وبحضور المستشار القانوني خالد العربي.
وتدور أحداث الرواية حول عالم الرهانات وسباقات الخيول، في عشرينيات القرن الماضي، من خلال 4 شخصيات رئيسية، يجمعهم رهان واحد رغم اختلاف غاياتهم ومرجعياتهم الثقافية، وترصد الرواية صراعاتٍ طبقية وأحلام صعبة المنال لأبطالها، وسط تشويق وحبكة قوية لمعرفة مصير أبطال العمل.
وكانت رواية «مقامرة على شرف الليدي ميتسي» قد حققت انتشاراً كبيراً، ووصلت حديثاً إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية المعروفة باسم جائزة البوكر العربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مقامرة على شرف الليدي ميتسي أحمد المرسي إبراهيم حمودة أحمد مهنى البوكر فيلم سينما
إقرأ أيضاً:
اكتشاف جديد.. تحويل قشور الفاكهة إلى تقنية لتخزين الطاقة
يمانيون || منوعات:
تمكن الباحث فياني نغويي كيتنج من تحويل نفايات فاكهة المانغوستين إلى حل مبتكر في مجال تخزين الطاقة الكهربائية وذلك من خلال تطوير تقنية جديدة لإنتاج كربون نشط يُستخدم في تصنيع المكثفات الفائقة.
وتعد هذه التقنية اختراقا علمياً واعداً يمكن أن يحدث تحولا في كيفية التعامل مع النفايات الزراعية، ويعزز في الوقت ذاته من كفاءة تقنيات الطاقة المتجددة.
وبحسب العلماء فإن المكثفات الفائقة تعرف بأنها نوع من خلايا تخزين الطاقة، تشبه البطاريات من حيث الوظيفة، لكنها تختلف عنها في آلية العمل وسرعة الأداء.. فهي قادرة على شحن وتفريغ الطاقة في غضون ثوان أو دقائق، على عكس البطاريات التي تُفرغ الطاقة على مدى أطول. وهذا يجعلها مثالية للتطبيقات التي تتطلب دفعات طاقة سريعة، مثل فلاشات الكاميرا والساعات الذكية وأجهزة تشغيل السيارات المحمولة.
وتُصنع المكثفات الفائقة من أقطاب كهربائية تعتمد عادة على الكربون المنشط، الذي يمكن استخراجه من نفايات الكتلة الحيوية مثل قشور الفاكهة. وهنا جاءت مساهمة الباحث كيتنج، إذ استخدم قشور المانغوستين في تطوير طريقة أكثر بساطة وكفاءة لإنتاج هذا الكربون.
وابتكر كيتنج، زميل ما بعد الدكتوراه في مختبرات “آي ثيمبا”، طريقة مباشرة لتحويل قشور المانغوستين إلى كربون نشط عالي المسامية، وذلك من خلال مزج القشور المجففة بكربونات البوتاسيوم وتسخينها مباشرة إلى 700 درجة مئوية، دون الحاجة إلى مرحلة تسخين أولي كما في الطرق التقليدية.
وبحسب الباحث فإن فوائد هذه التقنية لا تقتصر على الجانب الصناعي، بل تمتد لتشمل الفوائد البيئية والاقتصادية. فبدلا من التخلص من قشور الفاكهة في مكبات النفايات، تُستخدم كمادة خام لإنتاج أجهزة تخزين طاقة عالية الكفاءة. كما تساهم المكثفات الفائقة في دعم استقرار شبكات الطاقة المتجددة من خلال امتصاص الفائض من الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح، وإطلاقه عند الحاجة.
المصدر: إندبندنت
قشور الفاكهة مادة جيدة لتخزين الطاقة