- إحصائية صادمة عن ظهيري الريال خلال ٣ سنوات … ميندي وكارفاخال إلى أين…؟!
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إحصائية صادمة عن ظهيري الريال خلال ٣ سنوات … ميندي وكارفاخال إلى أين…؟!، مشكلة واضحة عانى منها ريال مدريد في السنوات الأخيرة على مستوى مركزي الظهير الأيمن والأيسر على حد سواء، رغم امتلاكه لاعبين .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إحصائية صادمة عن ظهيري الريال خلال ٣ سنوات … ميندي وكارفاخال إلى أين…؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مشكلة واضحة عانى منها ريال مدريد في السنوات الأخيرة على مستوى مركزي الظهير الأيمن والأيسر على حد سواء، رغم امتلاكه لاعبين مخضرمين في المركزين مثل داني كارفاخال وفيرلاند ميندي.
كارفاخال وميندي يمران بأوقات عصيبة جدًا مع الريال، وخاصة على المستوى الهجومي، والإحصائيات وحدها هي من تؤكد ذلك الكلام.
إجمالي العرضيات الصحيحة التي قام بها الثنائي في الدوري الإسباني منذ العام 2020 بلغت 27، والمفارقة العجيبة أن الوافد الجديد فران غارسيا هذا الصيف يملك 26 عرضية صحيحة في الليغا خلال الموسم الماضي فقط، وهو ما يكشف حجم الخلل الكبير الذي عانى منه الميرنجي في المركزين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ريال مدريد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وكل كرمان: قناة بلقيس اختارت الانحياز لليمن ودفعت الأثمان خلال 10 سنوات
قالت رئيس مجلس إدارة قناة بلقيس، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، إن القناة اختارت منذ انطلاقتها قبل عشر سنوات طريق الانحياز للوطن والجمهورية والثورة.
وأضافت كرمان -في منشور لها بمناسبة الذكرى العاشرة لانطلاقتها- أن القناة دفعت كل الأثمان اللازمة نتيجة هذا الخيار، مؤكدة استمرار القناة في أداء رسالتها رغم كل التحديات والعراقيل.
وتابعت"مثل كل المشروعات الطموحة والكبيرة، لم تكن البداية مفروشة بالورد، فالبلد كان قيد التفجير، ولم يمر وقت طويل حتى بدأت المليشيات في تخريب وتدمير كل شيء".
وأكدت أن القناة وقفت أمام خيارين لا ثالث لهما: "إما تجاهل ما يحدث والعيش بأمان تحت سلطة المتغلبين الجدد، أو الانحياز لاستقلال الوطن وحرية اليمنيين وطموحاتهم في بناء دولة ديمقراطية حديثة تخدم جميع مواطنيها دون تمييز، وقد اختارت بلقيس هذا الطريق دون تردد".
وأشارت إلى أن القناة واجهت خلال عقد من الزمن تحديات كبيرة، منها تعقيدات المشهد السياسي اليمني، لكنها رفضت كل المساومات وواصلت العمل بإعلام مهني ومحترم، مضيفة: "لقد آمنا بحقنا في تقديم إعلام محترم ولم نكن لنوافق على أي مساومات".
وشددت كرمان على أن دعم الناس وعبارات التشجيع التي وصلت من داخل اليمن وخارجه كانت سندًا قويًا للقناة، وقالت: "إذا كان الناس معك، لا تهتم بساكني الكهوف والقصور، فهم وأتباعهم لا يمثلون شيئًا ذا قيمة".
وأوضحت أن القناة كانت حريصة دائمًا على احترام الآراء الناقدة بشرط أن تهدف إلى تحسين الأداء وتصويب الأخطاء، مضيفة: "ما دمت تعمل فأنت معرض للخطأ".
واختتمت كرمان كلمتها بالقول: "على مدى تلك الرحلة المضنية عاشت بلقيس والعاملون فيها كل اللحظات الممكنة، وتبقت لحظة واحدة ينتظرها الجميع، وهي أن تعود لصنعاء، عاصمة لليمنيين، للبث من هناك، وهي حرة ومستقلة وصاحبة سيادة".
استئناف المحادثات الأميركية الصينية لنزع فتيل الحرب التجارية