هذه حقيقة زواج رونالدو وجورجينا!
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تصدر خبر زواج نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو وصديقته عارضة الأزياء الأرجنتينية جورجينا رودريغيز، مواقع التواصل الإجتماعي خلال الساعات الأخيرة.
وتم تداول الخبر، بعد مشاركة جورجينا بطاقة دعوة مرفقة بإسمها، وتاريخ يوم أمس الثلاثاء 5 مارس.
ورغم أن جورجينا اكتفت بمشاركة بطاقة الدعوة، دون الكشف عن استعدادها للزواج أو تنشر لمحات من تجهيزاتها للحفل، إلَّا أن الكثيرين أكَّدوا استعدادها للارتباط رسميًّا برونالدو.
لكن الحقيقة كانت عكس ذلك، إذ اتضح أن بطاقة الدعوة بمثابة تشويق لمتابعيها عن تواجدها في الحدث الأبرز في الرياض، الخاص بدار المجوهرات الإيطالية “روبيرتو كوين”.
وشاركت جورجينا سلسلة صور تستعرض فيها إطلالتها الأنيقة، كما تواجد في الحدث العديد من مشهورات السوشال ميديا، أبرزهن نهى نبيل، ومرمر، والفنانة المصرية درة.
ومن جهة أخرى، أعلنت جورجينا تواجدها في حفل تدشين عطر “لادور بخور” من العلامة التجارية السعودية “لافيرن”.
والتقطت جورجينا، التي اختيرت الوجه الإعلاني للعلامة السعودية، صورا رفقة الأميرة أضواء بنت فهد آل سعود. وعدد كبير من المشاهير والشخصيات البارزة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بعد رفض جميع الدعاوى والبلاغات.. ننشر وثيقة زواج الفنان محمود عبدالعزيز وبوسي شلبي
حصل موقع صدي البلد علي صورة ضوئية لوثيقة زواج الراحل الفنان محمود عبدالعزيز والد النجم الفنان محمود عبدالعزيز من المذيعة بوسي شلبي.
وقضت محكمة الأسرة، برفض جميع الدعاوى والبلاغات المقدمة من المذيعة بوسي شلبي ضد الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وأكدت صحة وثائق الطلاق التي تمت بعد شهر ونصف فقط من الزواج، حسب بيان لنجله كريم محمود عبد العزيز.
وتقدمت بعدة دعاوى مدنية وبلاغات جنائية، تضمّنت ادعاءات بمراجعة الراحل لها بعد الطلاق، وأخرى تزعم تزوير المأذون لوثيقة الطلاق، وفور نظر الجهات القضائية المختصة هذه الدعاوى والبلاغات، وأصدرت أحكامها بحفظ جميع البلاغات ورفض الدعاوى على كافة درجات التقاضي.
وأصدر مكتب الأستاذ أحمد طنطاوي، المحامي بالنقض، بيانًا بالنيابة عن ورثة الفنان الراحل، جاء فيه: إن ما تردّد من مزاعم عن استمرار العلاقة الزوجية حتى وفاة الفنان لا أساس له من الصحة، مؤكدين أن الطلاق وقع رسميًا عام 1998، وأن ما تبع ذلك كان مجرد علاقة عمل مهنية، حيث تولّت السيدة المذكورة إدارة بعض الأمور التنظيمية الخاصة بالراحل في المناسبات والمهرجانات.
وأوضح البيان أن الورثة التزموا الصمت احترامًا للقضاء المصري، حتى صدرت الأحكام النهائية، مؤكدين رفضهم الزج باسم وتاريخ الفنان الكبير في أي مزاعم غير صحيحة.
وأشار إلى أنه تم تكليف المستشار القانوني للورثة باتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة لحفظ الحقوق وعدم السماح بأي تجاوزات مستقبلية.