7 مارس، 2024
بغداد/المسلة الحدث: كتب محمد فخري المولى:
الاحداث والمواقف الصعبة تكشف معادن بني ادم.
الانسانية، المحبة، التسامح نتائج لمواقف او حدث تفاعل معه الفرد لانه نظر الى ثيمة او جانب يستحق ان تقف معه وتنتصره بافق ستكون به المصالح الشخصيه اخر سلم الاولويات.
العراق منذ احداث طوفان الاقصى يشهد ارتفاع بوتيرة الاحداث الداخليه لانه اصبح الساحة الخلفية لصراع بعيد عنه جغرافيا.
بالمناسبة
دخول العراق كساحة خلفية للاحداث لانه تعامل كما عهده التاريخ مدافع ومناصر عن المظلومين بكل مكان فكيف بغزة وفلسطين والاقصى…؟
لكن وما ادراك ما لكن المتابع للقاءات عدد من السياسين والمحللين من الخط الثاني والثالث.
ينظر حالة من التعصب والتشنج وصلت لمديات تجاوزت حاجز الطشة او اثبات الذات لانها وصلت الى اعتبار فلسطين قضية ليست باهمية وفي احيان اخرى نستمتع لنبرات طائفية.
مؤشرات لاسقاطات سياسية اولا
ثم اصبحت مجتمعية بابعادها المختلفة ثانيا.
كل ما تقدم يوجب على من لهم المشورة والراي المقبول الشروع بما يلي:
١.دراسة قواعد ترسيخ الوطنية مجتمعيا
٢.دراسة ادوات ترسيخ المواطنة الصالحة مجتمعيا
٣.ارساء قواعد تنظم الظهور الاعلامي
٤. قواعد تنظم حرية الاعلام
٥.رسالة مفتوحه
ارددها على خجل من الرعيل الاول السياسين
هناك سياسين من دون الخط الاول
ترسخت لديهم قناعات ان العراق ليس عراق واحد موحد بل هناك عراق داخلي مقسم على اسس مختلفة، لانهم لم ينظروا معنى ان تتحدث بالطافية بلا خجل.
لننظر للمستقبل جيدا
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
الحكومة: ملتزمون بالمحافظة على نزاهة الانتخابات
12 مايو، 2025
بغداد/المسلة: أعربَ المتحدثُ باسم الحكومة باسم العوادي، عن ثقته برصانة إجراءات المفوضية العليا المستقلة للانتخابات بخصوص العملية الانتخابية المرتقبة، مؤكداً الضمانة الحكومية لتأمين نزاهة سير العملية الانتخابية بكل تفاصيلها، مبدياً ثقته في الوقت نفسه بأن تكون الانتخابات التشريعية المقررة في 11 تشرين الثاني المقبل مختلفة من حيث المشاركة الجماهيرية الواسعة لأسباب وظروف موضوعية تتعلق بالعمل والجهد الحكومي المبذول في سبيل استعادة ثقة المواطن بالعملية الانتخابية والاستقرار الأمني والسياسي الذي يشهده البلد في الوقت الحالي.
وقال العوادي في تصريح ان “الحكومة العراقية ومن خلال مجلس الوزراء هي التي حددت تاريخ 11 / 11 لإجراء الانتخابات البرلمانية، وهو موعد تلتزم به الحكومة التزاما باتا، وستقدم كل الدعم والمساندة للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات لإجراء الانتخابات في موعدها المقرر”.
وأضاف، أن “الانتخابات عملية فنية تعتمد على التصويت وحساب الأصوات باستخدام المعدات والأجهزة الحديثة والرصينة، لذلك لا يمكن التدخل بها من أي طرف داخلي أو خارجي، لاسيما أن الحكومة ملتزمة مع المفوضية العليا بالمحافظة على نزاهة العملية الانتخابية من أي اختراق أو تدخل”.
وبشأن توقعاته لنسب المشاركة الجماهيرية في الانتخابات المقبلة، أشار العوادي، إلى أنه “لا يمكن الحديث عن نسب مشاركة أو توقعات حالية، ولكنّ هناك أملا كبيرا بمشاركة أوسع هذه الدورة، وهذا الأمل ناتج عن الاستطلاعات المهنية التي تكشف عن مشاعر ثقة متزايدة من قبل قطاعات شعبية واسعة بالدولة والحكومة تختلف عن السابق”.
وتابع إن “التجارب العراقية السابقة صاحبتها ظروف إقليمية وداخلية صعبة، واستطاع العراق أن ينظم الانتخابات رغم صعوبة الأحداث، ووضع العراق الحالي أفضل من السابق وسياسة الحكومة الخارجية نجحت في إبعاد العراق عن الأزمات والحروب والمغامرات في أحداث خطيرة، وبالتالي لا يمكن السماح لأي توتر في أن يؤثر في مسار العملية الانتخابية”.
واكد المتحدث الحكومي، أنه “من الناحية الأمنية؛ ستضمن الحكومة ترتيب كل الإجراءات الأمنية وبأعلى مستوى من الجهوزية لإجراء الانتخابات في ظروف ملائمة للمواطن العراقي والكتل الحزبية، لكي تتنافس بأجواء آمنة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts