صحة وطب، إزاى تهتمى ببشرتك فى الجو الحر ارتدى الملابس القطنية وبلاش تمشى فى الشمس،مع ارتفاع حرارة الجو وهروب الكثير من الأشخاص إلى الشواطئ، فإنه يجب الاهتمام بالبشرة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إزاى تهتمى ببشرتك فى الجو الحر.. ارتدى الملابس القطنية وبلاش تمشى فى الشمس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

إزاى تهتمى ببشرتك فى الجو الحر.. ارتدى الملابس...

مع ارتفاع حرارة الجو وهروب الكثير من الأشخاص إلى الشواطئ، فإنه يجب الاهتمام بالبشرة وصحة الجلد لتجنب الإصابة بالالتهابات، وتهيج البشرة خلال ذروة أشعة الشمس.

من جانبها أكدت الدكتورة إيمان سند أستاذ ورئيس قسم الأمراض الجلدية السابق بطب بنها، أن حرارة الجو مرتفعة مع زيادة معدلات الرطوبة بالجو، لذلك:

1. يجب عدم التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، لأنه يؤدى إلى زيادة إفراز العرق، والذى يحتوى على الماء والملح " كلوريد الصوديوم"، موضحة، إن فقد كمية كبيرة من كلوريد الصوديوم من الدم يؤدى إلى حدوث خلل في التمثيل الغذائي للخلايا، مما يؤثر على كافة أجهزة الجسم لذلك يراعى الإهتمام بشرب كميات كبيرة من الماء، مع الاهتمام بالملح لتعويض المفقود من كلوريد الصوديوم وهو "ملح الطعام العادى ".

2 . تجنب التعرض للشمس في وقت الذروة وهو من الساعة 10 ص إلى الثالثة عصرا.

3. السير في الظل وعدم السير تحت أشعة الشمس المباشرة، ويمكن الاستعانة بشمسية أو كاب .

4. الاهتمام باستخدام واقى الشمس وتكرار وضع الكريم كل ساعتين إلى 3 ساعات حسب درجة الشمس.

5.اكل الخضروات الطازجة التي تحتوى على مضادات الأكسدة للمساعدة في تقليل الآثار الضارة لأشعة الشمس على الجلد.

6. ارتداء الملابس القطنية الخفيفة الواسعة فاتحة اللون، وعدم ارتداء الملابس ذات الأقمشة الصناعية أو الأقمشة الخشنة، مثل بنطلونات الجينز لأنها تزيد من احتكاك الجلد، كما يجب عدم ارتداء البنطلونات الضيقة " الاسترش " لانها تزيد من الاحتكاك بالجلد.

7. مع زيادة الحرارة والرطوبة تزيد الالتهابات في ثنايا الجلد مثل تحت الإبط، وبين الفخذين، وتحت الثدى، وفى ثنايا البطن للأشخاص البدينة، وهنا يفضل الاستحمام يوميا بالماء البارد مع تجفيف الجلد جيدا ويفضل استخدام مواد قابضة في أماكن الثنايا مثل بودرة الثلج.

8. في الأماكن المزدحمة مع زيادة الحرارة والرطوبة تزيد التهابات الغدد العرقية بالجلد " حمو النيل " وخصوصا في الأطفال، وكبار السن، فيراعى التهوية المستمرة باستخدام المراوح واستخدام المكيفات إن وجدت، مع الاهتمام بارتداء الملابس القطنية والاستحمام يوميا بالماء البارد ويفضل دهن الجلد بالكلامينا والتي تعمل على تلطيف الجلد وتقليل الإحساس بالحكة في الأطفال.

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل ينبغي الاستحمام صباحا أم مساء؟

كشفت دراسة جديدة قامت بها مجموعة من العلماء، عن أهمية الاستحمام لصحة الجسم، موضحةً الفرق بين فوائد الاستحمام في الصباح أو المساء.
أشارت الدراسة إلى أن محبي الاستحمام الصباحي يقولون إن هذا هو الخيار الأنسب، لأنه يساعدك على الاستيقاظ وبدء يومك بنشاط. أما محبو الاستحمام الليلي، فيجادلون بأنه من الأفضل “غسل تعب اليوم” والاسترخاء قبل النوم.
ولكن ماذا تقول الأبحاث فعليًا؟ أولًا، من المهم التأكيد أن الاستحمام جزء لا يتجزأ من أي روتين نظافة جيد، بغض النظر عن الوقت المفضل.

وعلى الرغم من اعتقاد الكثيرين أن رائحة الجسم ناتجة عن العرق، إلا أنها في الواقع تنتجها بكتيريا تعيش على سطح الجلد. في الواقع، العرق عديم الرائحة.
لكن البكتيريا التي تعيش على الجلد، وتحديدًا المكورات العنقودية، تستخدم العرق كمصدر غذائي مباشر. عندما تحلل العرق، يطلق مركبًا يحتوي على الكبريت يسمى الكحولات الثيوكحولية، وهو المسؤول عن رائحة الجسم الكريهة التي نألفها.
خلال النهار، يتراكم على جسمك وشعرك الملوثات ومسببات الحساسية (مثل الغبار) إلى جانب تراكم العرق والزيوت الدهنية. وبينما تعلق بعض هذه الجزيئات بملابسك، ينتقل بعضها الآخر إلى ملاءاتك وأغطية وسائدك.
كما يعزز العرق والزيوت من بشرتك نمو البكتيريا التي تشكل ميكروبيوم بشرتك. وقد تنتقل هذه البكتيريا أيضًا من جسمك إلى ملاءاتك. قد يزيل الاستحمام ليلاً بعض مسببات الحساسية والعرق والزيوت المتراكمة خلال النهار، مما يقلل من تراكمها على ملاءات سريرك.
ومع ذلك، حتى لو استحممت للتو قبل النوم، ستظل تتعرق أثناء الليل، مهما كانت درجة الحرارة. ستأكل ميكروبات بشرتك العناصر الغذائية الموجودة في هذا العرق. هذا يعني أنه بحلول الصباح، ستكون قد تراكمت الميكروبات على ملاءات سريرك، ومن المرجح أن تستيقظ أيضاً مع بعض رائحة الجسم الكريهة.
كما أن الاستحمام ليلاً لا يمنع تساقط خلايا الجلد. هذا يعني أنها قد تصبح مصدر غذاء لعث غبار المنزل، الذي قد تكون فضلاته مسببة للحساسية.

إذا لم تغسل ملاءاتك بانتظام، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم رواسب خلايا الجلد الميتة التي تغذي المزيد من عث الغبار. يمكن لفضلات عث الغبار أن تسبب الحساسية وتفاقم الربو.
يشير الاستحمام الصباحي إلى أن جسمك سيكون أنظف من ميكروبات الجلد المكتسبة ليلًا عند ارتداء ملابس نظيفة. كما ستبدأ يومك بكمية عرق أقل تتغذى عليها البكتيريا المسببة للروائح الكريهة، مما يساعدك على الأرجح على التمتع برائحة منعشة لفترة أطول خلال النهار مقارنةً بمن يستحم ليلًا.
وأشارت الدراسة إلى أن لكل شخص تفضيله الخاص للاستحمام. مهما كان الوقت الذي تختاره، تذكر أن فعالية استحمامك تتأثر بالعديد من جوانب نظام نظافتك الشخصية، مثل عدد مرات غسل ملاءات سريرك. لذا، بغض النظر عمّا إذا كنت تفضل الاستحمام صباحًا أم مساءً، من المهم تنظيف ملاءات سريرك بانتظام.
ووفقا للدراسة التي نشرتها مجلة “ساينس أليرت” العلمية، فيجب غسل ملاءات السرير وأغطية الوسائد أسبوعيًا على الأقل لإزالة العرق والبكتيريا وخلايا الجلد الميتة والزيوت الدهنية المتراكمة عليها.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نصائح مهمة للسلامة أثناء موجات الحر
  • الخريجي يتلقى اتصالين هاتفيين من وزير خارجية كوستاريكا ونائبة وزير خارجية فيتنام
  • بشريحة متطورة وهاتف أرخص .. شاومي تزيد المنافسة مع آبل
  • تحذيرات من حرارة الصيف على صحة الجلد.. والتدابير الوقائية ضرورة
  • براند صيني.. سعر قميص المطرب مسلم في زفافه يثير الجدل بالسوشيال ميديا
  • هل ينبغي الاستحمام صباحا أم مساء؟
  • وزير الاقتصاد يبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك مع نظيره الإسباني
  • استشاري: ٥ عوامل تزيد من خطورة حصوات المرارة
  • نائب وزير المالية يبحث مع رئيس مجلس إدارة «إتش إس بي سي» المواضيع ذات الاهتمام المشترك
  • قبرص الشمالية تزيد من حقوق المواطنين الأتراك في شراء العقارات