قمة نهائي كأس مصر .. تشكيل الأهلي المتوقع أمام الزمالك في لقاء الغد
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
ساعات قليلة تفصل عشاق كرة القدم العربية والمصرية ، عن انطلاق مواجهة قمة الكرة المصرية بين الأهلي والزمالك ، المقرر إقامتها على ملعب الأول بارك بالعاصمة السعودية الرياض.
وينطلق اللقاء عند السابعة والنصف من مساء غد الجمعة، بتوقيت القاهرة.
ومن المتوقع أن يبدأ الأهلي المواجهة بتشكيل كالتالي :
حراسة المرمى: مصطفى شوبير.
خط الدفاع: محمد هاني، رامي ربيعة، محمد عبد المنعم، علي معلول.
خط الوسط: مروان عطية ، كوكا ، إمام عاشور.
خط الهجوم: بيرسي تاو ، موديست أوكهربا، الشحات
وأقيم صباح اليوم الخميس الاجتماع الفني الخاص بالمواجهة المرتقبة ، وخلاله تم الاتفاق على أن يرتدي النادي الأهلي طاقما من القميص الأحمر والشورت الأسود والشراب الأحمر ويرتدي حارس المرمى طاقما من اللون الأزرق، بينما سيرتدي الزمالك طاقما من اللون الأبيض بالكامل ويرتدي حارس مرماه طاقما باللون الأصفر كاملاً.
وتم التأكيد على أن المباراة سوف تنطلق في السابعة والنصف بتوقيت القاهرة، وفي حال نهاية الوقت الأصلي بالتعادل سيتم اللجوء إلى وقت إضافي مدته نصف ساعة بواقع شوطين، وفي حال استمرار التعادل سيتم الاحتكام إلى ركلات الترجيح من نقطة الجزاء.
وناقش الاجتماع التفاصيل المتعلقة بمواعيد وصول الفريقين والنزول لبدء عمليات الإحماء وكافة الأمور التنظيمية الخاصة بالمباراة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك الأهلي والزمالك القاهرة السعودية الرياض
إقرأ أيضاً:
لقاء قبلي مسلح في مقبنة بتعز دعمًا لغزة وإعلانًا للجاهزية
الثورة نت/..
نظم أبناء مديرية مقبنة بمحافظة تعز اليوم ، لقاءً قبليًا مسلحًا دعماً ومساندة للشعب الفلسطيني وإعلاناً للجهوزية والاستعداد الكامل لمواجهة أي تصعيد إسرائيلي ، ولتأكيد الاستمرار في القيام بالواجب الديني والأخلاقي والإنساني تجاه قضايا الأمة المركزية،تحت شعار لن نتهاون أمام إبادة غزة وتجويع أبنائها .
وخلال اللقاء الذي حضره عضو مجلس الشورى منصور هائل سنان ومدير عام مديرية مقبنة عبدالرحمن علي إبراهيم ومسؤول التعبئة العامة بمقبنة عبدالباقي الوزير وقائد اللواء ٣٣ مدرع العميد طلال الشميري ، أكد المشاركون جاهزيتهم واستعدادهم الكامل الإعلان النفير العام والتصدي للعدوان الإسرائيلي وأعوانهم، مشددين على أن الوقوف مع القضية الفلسطينية واجب ديني ووطني لا تراجع عنه.
وجدد المشاركون التأكيد على الاستعداد لتنفيذ توجيهات قائد الثورة، لمواجهة العدوان الصهيوني والتصدي لمؤامراته ومخططاته الإجرامية، ونصرة الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته الباسلة، مهما كانت التحديات.
وأكد البيان الصادر عن اللقاء، الجهوزية الكاملة لمواجهة أي تصعيد أمريكي إسرائيلي مهما كان نوعه أو حجمه أو مكانه، والاستعداد لتطهير الأرض من شرورهم وإنقاذ البشرية من مؤامراتهم.
ووجه البيان تحذيراً بأشد العبارات إلى من يتحركون خدمة للصهاينة بهدف إشغال الشعب اليمني عن مناصرة غزة.. مؤكداً أن شعب الإيمان غير غافل عنهم ولن يرحمهم ويتهاون معهم ويعرف كيفية التعامل معهم.
وجدد البيان الولاء والعهد لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والإستعداد الكامل لخوض المعركة مع أعداء الله وقتما يشاء وحيثما يشاء.
وأكدالبيان أن أبناء مقبنة في أتم الجاهزية والاستعداد لتنفيذ أي خيارات يوجهه بها قائد الثورة.. مباركين العمليات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد عدو الأمة إسنادا للشعب الفلسطيني الشقيق، مجددين تأكديهم نصرتهم للحق والوقوف في وجه الظالمين أمريكا وإسرائيل الذين يرتكبون أبشع جرائم القتل والتجويع بحق الشعب الفلسطيني أمام مرأى ومسمع العالم.
وعبر عن الاعتزاز بإعلان السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي دراسة مزيد من الخيارات لاتخاذها ضد العدو الصهيوني.
وجددالبيان التأكيد على استمرار الموقف المبدئي والثابت وبزخم أكبر ومعنويات عالية تقهر الأعداء، في مساندة الشعب الفلسطيني.. مؤكداً أن الشعب اليمني لا يحسب لأمريكا وإسرائيل أي حساب، ولن تستطيع أي قوة في الأرض إيقاف مناصرته لغزة قبل إيقاف العدوان عليها وفك الحصار عنها،وإدخال المساعدات الغذائية .
وأوضح أن ما يزيد شعبنا ألماً هو صمت وتخاذل الأمة، وهي ترى شعبًا مسلماً هو جزء منها وفي وسطها يُقتل بأفتك أسلحة الإبادة، ويمنع عنه الماء والغذاء ليقتل جوعًا وعطشا أمام أعين العالم بأكمله، ومئات الملايين من العرب والمسلمين تحيط به من كل جانب دون أن تحرك ساكناً بل تنتظر من يكون الضحية التالية.
وحمّل البيان قادة أمريكا والكيان الصهيوني مسؤولية جرائم الإبادة، واستخدام التجويع سلاح إبادة ضد أبناء الشعب الفلسطيني في غزة، في جريمة نكراء تُسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات، وتُسجل باسمهم أبشع جريمة في التاريخ يشاهدها العالم بالصوت والصورة.
كما حمل الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تشجيع العدو على الاستمرار والتمادي في هذه الجرائم.