وجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى خطابا إلى المديريات التعليمية، مؤكدة أنه نظرًا لما تلاحظ من قيام بعض مسئولي شئون الطلبة بإحدى المديريات التعليمية من تعميم تعليمات خاطئة خاصة بالصرف لحالات التربية الخاصة دون مراعاة الدقة في تنفيذ التعليمات الصادرة من الوزارة الأمر الذي أثار بلبلة بين أولياء الأمور على مستوى الجمهورية.

وأضافت وزارة التربية والتعليم في خطابها الصادر: بأن الصرف لأصحاب الهمم يتم فى ضوء الأبحاث الاجتماعية المعدة في ضوء الكتاب الدوري رقم 40 لسنة 2023 وأن يكون طالب الصرف من الفئات الفقيرة والمحتاجة حيث أنهم ليسوا مشتركين في الصندوق وغير مسددين الاشتراك في الصندوق حيث أنهم معفيين من سداد المصروفات الدراسية وكذا طلاب الدمج لا يستحقون صرف الاعانة من الصندوق إلا بكارنيه الخدمات المتكاملة ويكون من الفئات الفقيرة والمحتاجة للإعانة حيث أنها إعانة تصرف من الصندوق دون اشتراك للمحتاجين فقط وليس لكل التربية الفكرية أو الدمج.

received_700065138995894

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التربية الخاصة الأبحاث الاجتماعية المصروفات الدراسية

إقرأ أيضاً:

الوقاية خير من العقاب والعلاج.. لميس الحديدي تشيد بتحرك التعليم بشأن مدارس النيل الدولية

أشادت الإعلامية لميس الحديدي بقرارات وزارة التربية والتعليم وسرعة استجابتها في إطار الواقعة التي شهدتها إحدى مدارس النيل المصرية الدولية بالقاهرة، واتخاذ القرارات والإجراءات العاجلة، قائلة: وزارة التربية والتعليم اتخذت إجراءات سريعة واستجابت لنداء البرنامج والإعلام فيما يخص ما حدث في مدرسة النيل الدولية.


تابعت خلال برنامجها الصورة الذي تقدمه على شاشة النهار، قائلة: سعيدة بحملة التوعية التي سيتم تعميمها على مدارس الجمهورية، حيث إنها بصدد إطلاق حملة توعوية موسعة بكافة مدارس الجمهورية حول مواجهة السلوكيات غير اللائقة والإيذاء النفسي والجسدي، وذلك بهدف تكثيف التوعية لمختلف أطراف المنظومة التعليمية داخل المدارس.


واصلت قائلة: نتمنى ألا تقتصر هذه الحملة على المدارس الخاصة والدولية فقط، بل تشمل المدارس الحكومية أيضًا، والتي تحتاج إلى نظرة دقيقة وحملات تفتيش واسعة.


وطالبت بعودة الدور الحقيقي للأخصائيين الاجتماعيين في المدارس الحكومية، قائلة: نحتاج إلى عودة الأخصائيين الاجتماعيين وأدوارهم داخل المدارس الحكومية، وفتح الحملة على جميع مدارس الجمهورية، وفتح الصندوق الأسود على مصراعيه إذا أردنا المواجهة الحقيقية، فالكاميرات لها دور كبير ولم تعد رفاهية.


واختتمت قائلة: نحن بحاجة إلى الوقاية قبل العقاب والعلاج.

طباعة شارك لميس الحديدي وزارة التربية والتعليم مدارس النيل المصرية الدولية مدرسة النيل الدولية الجمهورية

مقالات مشابهة

  • وزارة التربية والتعليم تشكل لجنة لإدارة مدارس النيل الدولية
  • الوقاية خير من العقاب والعلاج.. لميس الحديدي تشيد بتحرك التعليم بشأن مدارس النيل الدولية
  • إجراءات عاجلة من التعليم بشأن مدارس النيل المصرية
  • رابط موقع وزارة التربية والتعليم لتسجيل استمارة الصف الثالث الإعدادي 2025
  • عاجل.. تكليف لجنة مختصة من «التربية والتعليم» بإدارة مدارس النيل الدولية
  • قرارات جديدة من وزارة التربية والتعليم بعد واقعة مدارس النيل
  • قرار عاجل بتكليف لجنة مختصة من وزارة التربية والتعليم بإدارة مدارس النيل
  • تغييرات جديدة بخريطة قيادات وزارة التربية والتعليم .. تفاصيل وأسماء
  • «التعليم» تكشف حقيقة الموافقة على زيادة مصروفات المدارس الخاصة
  • أول تعليق من «التعليم» بشأن تحويل غير المسددين لمصروفات المدارس الخاصة إلى مدارس حكومية