ما وسائل إبلاغ المعني بإيقاف خدماته؟.. الداخلية تجيب
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أجابت وزارة الداخلية، عن بعض الأسئلة الشائعة المتعلقة بإيقاف الخدمات.
وردًا على سؤال حول: الوسائل التي يتم بها إبلاغ المعني بإيقاف خدماته؟، قالت وزارة الداخلية، إن ذلك من خلال الرسائل النصية ومنصات (أبشر أفراد، أبشر أعمال، مقيم).
وكانت وزارة الداخلية، قالت إنه «سيتم تطبيق تنظيم إيقاف الخدمات، اعتبارًا من 1/ 9 / 1445هـ، بحيث لا يترتب ضرر على الموقفة خدماته ولا يتـرتب على الإيقاف ضرر يمتد إلى تابعي الشخص الموقفة خدماته أو غيرهم ولا يكون إلا بمستند نظامي، ولا يتم على الخدمات المتعلقة بالعلاج والتعليم والعمل والسجل التجاري وتوثيق الوقائع المدنية والأوراق الثبوتية، وتمكين الأفراد وقطاع الأعمال من تقديم طلب تمديد المهلة الممنوحة لهم قبل الإيقاف، ومعرفة الجهة الموقفة للخدمات، وذلك لحفظ الحقوق ورفع مستوى الامتثال والالتزام، علماً بأنه جارٍ معالجة طلبات الإيقاف القائمة، حيث بلغ عدد رفع الإيقافات (157243) إيقافًا».
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
الداخلية تحذر من التعامل مع التحويلات المالية المشبوهة
في إطار الجهود التي تبذلها وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية لمكافحة الجرائم المالية وغسل الأموال وتمويل الإرهاب، يدعو مكتب مكافحة الجرائم المالية وغسل الأموال وتمويل الإرهاب الأفراد وأصحاب الشركات إلى توخي الحذر وعدم التعامل مع أي إيداعات مالية أو تحويلات مصرفية مجهولة المصدر أو غير موثوقة.
وأكّد المكتب على ضرورة عدم استخدام الحسابات المصرفية كوسيط لتحويل أموال لأطراف أخرى دون معرفة الغرض الحقيقي من التحويل أو التحقق من شرعية المصدر، محذرًا من قبول مبالغ نقدية كبيرة ثم إعادة تحويلها لجهات أخرى، لما قد يترتب على ذلك من شبهة في جرائم غسل الأموال.
وأكدت وزارة الداخلية أن إخفاء هوية المستفيد الحقيقي من الحسابات يُعد من التصرفات التي تُشكل جرائم مالية خطيرة، يتحمل مرتكبوها المسؤولية الجنائية سواء بوصفهم فاعلين أو شركاء، مشددةً على أن الإعفاء من المسؤولية لا يتحقق إلا في حال الإبلاغ عنها قبل اكتشافها من قبل الجهات المختصة.
ويأتي هذا التنبيه في إطار حرص وزارة الداخلية على تعزيز الوعي الأمني والمالي لدى الأفراد والقطاع الخاص، والتأكيد على أهمية التعاون مع الجهات الرسمية في الإبلاغ عن أي تعاملات مالية مشبوهة، حفاظًا على سلامة النظام المالي والاقتصاد الوطني.