نقيبة إعلامية لبنانية لـ"سبوتنيك": استهداف المراسل جورافليوف خرق للقوانين والمواثيق الدولية
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن نقيبة إعلامية لبنانية لـ سبوتنيك استهداف المراسل جورافليوف خرق للقوانين والمواثيق الدولية، وقالت جبور في حديث لوكالة سبوتنيك إن حماية الصحفيين وحرية التعبير هي حقوق وحريّات مصانة بالقوانين والمواثيق الدولية .وأكدت أنه ممنوع أن يكون .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نقيبة إعلامية لبنانية لـ"سبوتنيك": استهداف المراسل جورافليوف خرق للقوانين والمواثيق الدولية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقالت جبور في حديث لوكالة "سبوتنيك" إن "حماية الصحفيين وحرية التعبير هي حقوق وحريّات مصانة بالقوانين والمواثيق الدولية".وأكدت أنه "ممنوع أن يكون هناك أي تمييز بالتعامل مع أي صحفي، فالقانون الدولي يجب أن يطبق على الجميع، فهناك صحفيون يستنكر العالم التعرض لهم، وآخرون يصمت العالم عن استهدافهم".وتساءلت النقيبة جبور "أين هي اليوم الدول التي تدعي وتسوق لحقوق الإنسان ولحماية الصحفيين وحرية التعبير من الاستهداف الذي حصل بقنابل محرمة دولياً في زابوروجيه؟ ولماذا لا تتحرك هذه الدول إلا وفقاً لأهوائها ومصالحها وليس وفقاً للحقوق والحريات والواجبات؟".واستنكرت نقيبة الإعلام المرئي والمسموع في لبنان استهداف الصحفيين الروس في زابوروجيه، وأدانت مقتل الصحفي في وكالة "سبوتنيك" روستيسلاف جورافليوف "الذي كان على رأس عمله ويرتدي لباسه الذي يميّز الإعلاميين عن المقاتلين على الجبهات".وأشارت إلى أنه "يجب أن يتم إعادة النظر في كل السياسات الدولية التي تقول شيئاً وتضمر شيئاً آخر، وتتعامل بالقطعة في موضوع الحريات".وطالبت جبور بأن "ترتفع الأصوات عالمياً للقيام بخطوات عملية تمنع هذه التجاوزات الخطيرة، وتأمين الحماية القصوى لكل الصحفيين في كل مناطق عملهم، وفي كل زمان وعلى اختلاف انتماءاتهم وأعراقهم وقومياتهم والجهات التي يعملون لديها في أي بقعة جغرافية كانت".ولفتت إلى أنه "علينا في الوقت الحالي واجب إعادة تفعيل الطرق والأساليب التي تحمي الصحفيين خلال أداء مهامهم والاستفادة من التقنيات الحديثة في تمييزهم لمنع أي محاولة لاستهدافهم".وتقدمت جبّور بالعزاء إلى أهل وذوي وزملاء مراسل الوكالة الوطنية الروسية "ريا نوفوستي" روستيسلاف جورافليوف، وأكدت أن "خسارة أو حتى المساس بأي صحفي على رأس عمله، هو مساس بالصحافة وحرية الرأي والتعبير في كل مكان".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صدفة بعد 44 سنة فراق.. إعلامية شهيرة تعثر على عائلتها| ما القصة؟
فى واقعة تبدو من الخيال فبعد 44 سنة من الفراق قادت صدفة الإعلامية الليبية حنان المقوب للعثور على عائلتها الحقيقية، وذلك بفضل بث مباشر أجرته عبر تطبيق «تيك توك».
إعلامية شهيرة تعثر على عائلتهابدأت القصة بمكالمة هاتفية خلال بث مباشر على تيك توك قلبت حياة حنان رأسًا على عقب، حيث نشأت حنان المقوب في كنف عائلة بالتبني حتى بلغت السادسة والعشرين من عمرها.
لاحظت والدة حنان التشابه الكبير بينها وبين أطفالها الآخرين بمحض الصدفة، وهي صدمة سيطرت على المشهد بأكمله.
في قصة أشبه بفيلم سينمائي، لاحظت والدة حنان، أثناء مشاهدتها بثًا مباشرًا لها على منصة "تيك توك"، الشبه الكبير بينها وبين إخوتها. فأدركت حينها أن حنان هي في الواقع ابنتها المفقودة.
بدأت القصة قبل 44 عاما عندما عُثر على المعقوب رضيعة أمام مسجد في بنغازي، بعد أن أبلغ والداها بوفاة طفلتهما أثناء الولادة في المستشفى، أُودعت حينها في دار للأيتام، حيث بقيت حتى تبنتها عائلة ليبية وهي في الثانية من عمرها.
وبحسب تقارير إعلامية، عاشت حنان مع عائلتها بالتبني حتى وفاة والديها بالتبني عندما كانت تبلغ من العمر 26 عاما.
كيف بدأت قصة الكشف عن العائلةكل شيء تغير عندما كانت تقدم برنامج مباشر على "تيك توك" بعنوان “تعالي، خليني أحكيلكم”، تلقت اتصال من شاب يُدعى عمر موسى، روى لها قصة والدته التي عانت من مضاعفات صحية أثناء الولادة، وأُبلغت بوفاة طفلها، إلا أن الأم، التي كانت في الرابعة عشرة من عمرها آنذاك، شعرت في أعماقها أن ابنتها لا تزال على قيد الحياة، وعندما شاهدت فيديو حنان واستمعت إلى قصتها، أدهشها الشبه الكبير بينها وبين ابنتيها.
كانت عائلتها الحقيقية تبحث عنها لأكثر من أربعة عقود، وكانت والدتها تحاول التواصل معها منذ أن رأتها في البرنامج.
رسالة مؤثرة من الإعلامية الليبيةفي فيديو نشرته على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، قالت حنان: "كنت أظن أنني مجهولة ومنفصلة عن أي شجرة عائلة، لكنني اكتشفت أن لدي عائلة تشبهني، وأما هي توأمي، وأعمامي وخالاتي، وأنتمي إلى قبيلة كبيرة في سبها، مشاعري مختلطة بين الفرح والصدمة وعدم التصديق".