شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الأمم المتحدة سد الموصل آمن وبالإمكان رفع منسوب المياه فيه دون مشاكل، الاقتصاد نيوز بغدادأكدت منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية يونيدو ، الأحد، أن سد الموصل آمن وبالإمكان رفع منسوب المياه فيه،بحسب ما نشر الإقتصاد نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمم المتحدة: سد الموصل آمن وبالإمكان رفع منسوب المياه فيه دون مشاكل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأمم المتحدة: سد الموصل آمن وبالإمكان رفع منسوب...

الاقتصاد نيوز - بغداد

أكدت منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (يونيدو)، الأحد، أن سد الموصل آمن وبالإمكان رفع منسوب المياه فيه.

وقال معاون مدير مشاريع المنظمة، هاري بيتشكروفت، إن "مشروع المنظمة في العراق يركز على رفع وتنمية قدرات العاملين في هيئة السدود التابعة لوزارة الموارد المائية، وفي مختلف مشاريع السدود في العراق".

وأضاف بيتشكروفت، أن "هناك هدفاً آخر للمنظمة يتمثل بتزويد مشاريع السدود ووحدة سلامة السدود والتي أصبحت حالياً قسم سلامة السدود في بغداد، بالمعدات اللازمة لديمومة عملها". 

ولفت إلى أنه "تم استدعاء مجلس خبراء عالمي إلى سد الموصل لغرض التقييم، وكانت النتائج مطمئنة جداً، وأوصى في آخر زيارة له برفع المنسوب إلى 325 متراً فوق مستوى سطح البحر، وهذا يعني أن السد آمن وبالإمكان رفع منسوب المياه فيه من دون أي مشاكل".

وأكد، أن "توصية مجلس الخبراء برفع منسوب المياه في السد، لاقت ترحيباً كبيراً من قبل وزارة الموارد المائية". 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

NYT: مراكز توزيع المساعدات في غزة تحولت لـ مصائد موت

تشهد غزة أزمة إنسانية حادة تتفاقم مع اعتماد نظام جديد لتوزيع المساعدات الغذائية يخضع لحراسة مشددة وإجراءات أمنية صارمة، ما جعل الوصول إلى مراكز التوزيع محفوفا بالمخاطر على السكان المدنيين.

وتسيطر قوات الاحتلال الإسرائيلي على النظام الجديد، بالتعاون مع  متعاقدين أمنيين، مما أدى إلى وقوع حالات عنف متكررة وسقوط العديد من الشهداء والجرحى، في وقت يعاني فيه سكان القطاع من نقص حاد في المواد الغذائية وسط تصاعد معاناة الجوع واليأس.

وأكدت صحيفة "نيويورك تايمز" في تقرير مطول أعدته الصحفية روان شيخ أحمد والصحفي آدم راسغون، أن نظام توزيع المساعدات الذي فرضته إسرائيل في قطاع غزة، بالتعاون مع مؤسسة تعرف باسم "مؤسسة غزة الإنسانية"، أصبح يشكل خطرًا حقيقيًا على حياة المدنيين الفلسطينيين، الذين باتوا يخاطرون بحياتهم في سبيل الحصول على الطعام.

وأشارت الصحيفة إلى أن مئات الفلسطينيين قتلوا منذ بدء تنفيذ النظام الجديد قبل نحو شهر، حسب ما أكدته مصادر طبية في غزة، حيث تتمركز القوات الإسرائيلية إلى جانب متعاقدين أمنيين أمريكيين عند نقاط توزيع المساعدات، وتقوم تلك القوات بإطلاق النار عند اقتراب المدنيين، وهو ما تقول إسرائيل إنه "طلقات تحذيرية".


ورغم أن إسرائيل تزعم أن هذا النظام يهدف لمنع حركة حماس من الاستفادة من المساعدات، إلا أن منظمات أممية وإنسانية دولية ترى أن النظام يعمق الكارثة، ويحول المساعدات إلى "سلاح" ضد المدنيين.

وأشار التقرير إلى أن الأمم المتحدة قد وصفت النقاط توزيع المساعدات بأنها تحولت إلى "مصائد موت"، إذ تجبر العائلات على السير لساعات في مناطق خطرة دون أي ضمان للحصول على الطعام.

ونقلت الصحيفة عن مواطن يدعى أحمد سمير قفينة من مخيم النصيرات أنه خاطر بحياته ثلاث مرات من أجل الحصول على الطعام لعائلته الممتدة، مشيرا إلى أنه شهد إطلاق نار وتدافع وعنف شديد في محيط مراكز التوزيع، وقال: "رأيت الموت هناك".

وأضافت الصحيفة أن شاحنات المساعدات، حتى تلك التي تديرها الأمم المتحدة، غالبًا ما تتعرض لهجوم من حشود المدنيين الجائعين لحظة دخولها القطاع، مما يزيد من حالة الفوضى.

في السياق ذاته، أدان الصليب الأحمر الدولي ما وصفه بـ"القتل اليومي" للمدنيين عند محاولتهم الوصول إلى الغذاء، مشيرًا إلى أن مستشفاه الميداني في رفح فعل بروتوكول "التعامل مع الإصابات الجماعية" عشرين مرة منذ منتصف أيار/ مايو، وفي إحدى الحوادث، استقبل المستشفى 149 مصابًا، توفي منهم 19 شخصًا، بحسب بيان رسمي للجنة الدولية للصليب الأحمر.


من جهتها، شجبت الحكومة الفرنسية إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار على المدنيين المتجمعين عند مراكز التوزيع، مؤكدة سقوط عدد كبير من القتلى والمصابين، في حادثة اعتبرتها انتهاكًا خطيرًا لحقوق الإنسان.

وتابع التقرير أنه برغم من دخول بعض المساعدات من برنامج الأغذية العالمي ووكالات الأمم المتحدة، إلا أن الوضع الإنساني في غزة بلغ مستويات كارثية، وقالت الأمم المتحدة في تقريرها الأخير إن معظم العائلات تعيش على وجبة واحدة يوميًا، وغالبًا بلا أي قيمة غذائية، في وقت يمتنع فيه الكبار عن تناول الطعام لصالح الأطفال وكبار السن.

ولفت التقرير إلى أن المتحدث باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، ينس لاركيه، أكد أن غزة هي "أكثر أماكن العالم جوعًا"، مضيفًا: "ما إن تدخل شاحنة مساعدات، حتى ينهبها الناس بدافع اليأس، وهذا يعكس مدى الأزمة".

وفي الوقت الذي تعترض فيه إسرائيل على عمل المنظمات الإنسانية وتقيّده، حذرت تلك المنظمات من أن البديل الذي فرضته إسرائيل عبر مؤسسة غير معروفة نسبيًا، لا يغطي سوى جزء محدود جدًا من احتياجات السكان، ولا يرقى بأي حال إلى النظام الذي كانت تديره الأمم المتحدة قبل فرض الحظر.

وختم التقرير بتأكيد الصليب الأحمر أن الحل الوحيد لتقليل العنف والمخاطر هو زيادة كمية المساعدات وضمان وصولها الآمن، مضيفًا: "لا توجد قدرات أو كميات كافية لإطعام جميع المحتاجين، والوضع يزداد يأسًا".

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تُقر باستهداف طالبي المساعدات في غزة
  • الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: إسرائيل تقتل عائلات فلسطينية بأكملها
  • الأمم المتحدة: نواجه عجزا بنحو 77% رغم جمع 86 مليون دولار لدعم اللاجئين في الأردن
  • الأمم المتحدة: الإنفاق العسكري ارتفع 20% ووصل إلى 2,7 تريليون دولار
  • الأمم المتحدة: الاستثمار في المساعدات يرسي أسس السلام في عالم مضطرب
  • هدنة الفاشر
  • قطر توجّه رسالة إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن بشأن هجوم إيران
  • طهران تدعو الأمم المتحدة لإدانة تهديدات باغتيال خامنئي
  • الأمم المتحدة: البحث عن الطعام في غزة تحول إلى «حكم بالإعدام»
  • NYT: مراكز توزيع المساعدات في غزة تحولت لـ مصائد موت