شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن بالصور انطلاق فعاليات المؤتمر العربي الأول لنشر لغة الاشارة، صراحة نيوز 8211; انطلقت، اليوم الأحد في عمان، فعاليات المؤتمر العربي الأول لنشر لغة الاشارة، بمشاركة عربية، بهدف تعزيز التوعية والفهم حول لغة .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالصور.

. انطلاق فعاليات المؤتمر العربي الأول لنشر لغة الاشارة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بالصور.. انطلاق فعاليات المؤتمر العربي الأول لنشر...

صراحة نيوز – انطلقت، اليوم الأحد في عمان، فعاليات المؤتمر العربي الأول لنشر لغة الاشارة، بمشاركة عربية، بهدف تعزيز التوعية والفهم حول لغة الاشارة وحقوق الأشخاص الصم في العالم العربي، وتحقيق المساواة والإندماج الكامل للصم في المجتمع. وأكد أمين عام المنظمة العربية لمترجمي لغة الاشارة ناجي زكارنة، خلال المؤتمر الذي نظمه مركز عصفور للتدريب ولغة الاشارة، أن الوصول من خلال هذه اللغة لمستويات عالية لتدريب المجتمعات العربية على تعزيز التواصل مع الصم، داعيا إلى بناء مناهج تعليمية تركز على هذه الفئة وتلبي احتياجاتهم ومداركهم المعرفية. ونوه إلى ضرورة التواصل مع جامعة الدول العربية للحث على الاهتمام بالصم في المؤتمرات الدولية، وتعزيز التشبيك بين الدول العربية لتحقيق مصلحتهم، مشددا على ضرورة التركيز على التدريب الرامي للنهوض بقدرات الصم وتزويدهم بالمهارات الحياتية والمهارات التي تتصل بالأعمال والمهام المتنوعة. من جانبه، قال مدير مركز عصفور للتدريب ولغة الاشارة سامر شريم، إن اللقاء أتاح الفرصة لتبادل الرؤى والأفكار حول الأشخاص الصم، باعتبار أن لغة الاشارة لغة حية تعزز التبادل بين الثقافات، مستعرضا أهمية لغة الاشارة وأنواعها في المنطقة العربية والاختلافات في أساليب الاشارة وفقا للهجات العربية. وأشار متحدثون عرب، إلى أهمية لغة الاشارة وتطورها في ظل نظريات التعلم المعرفية والسلوكية وتأثيرها لتصميم المناهج الدراسية الشاملة بما يراعي المرونة والتعاون وإمكانية الوصول، داعين إلى تطوير مناهج تعليمية شاملة تراعي تنوع قدرات الصم والسعي لمشاركة المعارف والتعاون في تعليم الصم. وتحدث ممثل الجمعية الأردنية لمترجمي لغة الاشارة أسامة الطهراوي، عن تجربة الجمعية في خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية الهادفة إلى تقديم الحلول المثلى لخدمة الأشخاص الصم، مؤكدا أهمية نشر لغة الاشارة لاعتماد الثقافة لدى الصم على نشر هذه اللغة ووجود المتحدثين بها، وتحديدا في المراكز التعليمية والخدمية والسياحية والمجتمعية ككل. من جهتها، قالت المدربة أحلام خريسات “من ذوي الصم”، إن الأشخاص الصم لديهم قدرات عالية للتعبير عن احتياجاتهم عبر استخدام آليات تواصل حركية تعتمد على الإشارات ولغة الجسد لإيصال الاحتياجات والأفكار. بدوره، ركز رئيس الجمعية الكويتية لمترجمي لغة الاشارة الدكتور محمد الرامزي، في ورقة عمل له، على الآثار السلبية والنفسية التي يتعرض لها مترجم لغة الاشارة أثناء ممارسته لدوره تجاه الصم، مبينا أن الأمم المتحدة صنفت مهنة المترجم بأنها أصعب المهن لاستحضاره الكلمة المناسبة بسرعة وإيجاز. يشار إلى أن المؤتمر الأول للغة الاشارة، يعقد لأول مرة في الأردن للتوعية بأهمية لغة الاشارة والترويج لها كلغة رسمية معتمدة في جميع المجالات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اختتام فعاليات النسخة السابعة من برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة

 

اختتمت فعاليات النسخة السابعة من برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة، الذي نظمه مركز الشباب العربي، برعاية كريمة من سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس المركز، وذلك بعد جولة تدريبية إعلامية مكثفة شملت 53 شاباً وشابة من 17 دولة عربية، والتي رفعت شعار “الشباب والإعلام المجتمعي”، بغرض إعداد الجيل القادم من الإعلاميين الشباب الفخورين بهويتهم والمتمسكين بقيمهم لنقل صورة مشرقة عن مجتمعاتهم العربية.
حضر الحفل الختامي معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب ، نائب رئيس مركز الشباب العربي، ومعالي عبدالله بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، وسعادة سعيد العطر، رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، وسعادة خلفان بالهول، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، وسعادة خالد النعيمي، المدير العام للمؤسسة الاتحادية للشباب، بالإضافة لعدد من ممثلي الشركاء وقادة قطاع العمل الإعلامي بدولة الإمارات، في مشهد يعكس دعم المسؤولين وقادة المؤسسات في دولة الإمارات لطاقات الشباب، وأهمية الاستثمار في الكفاءات الإعلامية العربية الواعدة، ودورهم المحوري في صياغة محتوىً يعكس الهوية والقيم ويواكب تطلعات المستقبل.
وشهد البرنامج الذي استمر على مدار ثلاثة أسابيع، مشاركة نخبة من الإعلاميين وصناع المحتوى الشباب، تنقلوا فيها بين العديد من المحطات التدريبية وورش العمل والزيارات الميدانية لكبرى مؤسسات العمل الإعلامي بالمنطقة، والتقوا خلالها بأبرز صناع القرار والمديرين التنفيذيين والخبراء بتلك المؤسسات.
وخلال حفل التخريج، والذي أقيم بمتحف المستقبل بدبي، قال معالي الدكتور سلطان النيادي نؤمن بأن كل شخص يعمل في مجال الإعلام على اختلاف تخصصاته يسهم في تمثيل هويتنا وقيمنا العربية والإسلامية، ويجب أن يدرك الشباب أن الإعلام في جوهره ليس مجرد منصة لنقل الأخبار وصناعة المحتوى، وإنما أداة لخدمة الناس وقيمهم والتعبير عن مجتمعاتهم وإنسانيتهم.
وأضاف نقف اليوم في متحف المستقبل، هذا الصرح الذي يعكس رؤية دولة الإمارات في استشراف الغد لا بوصفه مجهولاً، بل كمشروع يبني العقول والمهارات، فنحن في الإمارات نؤمن بأن المستقبل كما يصنع في المختبرات ومراكز الابتكار، فإنه يُبنى أيضاً في العقول عبر التطوير والتمكين وتعزيز المهارات، والرسائل الإيجابية البناءة والتي نحملها لأوطاننا وللعالم أجمع.
وأكد معاليه حرص دولة الإمارات على إتاحة الفرص للطاقات الشابة ليكونوا دائماً في المقدمة، قائلاً، إن القيادة الرشيدة بدولة الإمارات، توجهنا دائماً بألا نضع الشباب في الصفوف الخلفية، وأن يكونوا دائماً في قلب الفكرة وعمق المشاريع وصدارة التنفيذ، وقد جسد البرنامج هذه الرؤية من خلال ربط الشباب بصناع القرار من وزراء وقادة مؤسسات وأكاديميين ورؤساء تحرير ونجوم الإعلام، لينهلوا من تجاربهم وخبراتهم إيمانا منهم بأن الشباب هم صناع للمستقبل، وهم شركاء في الحاضر، وأساس لكل أثر مجتمعي إيجابي.
وكانت فعاليات البرنامج قد انطلقت مطلع الشهر الجاري في كل من أبوظبي ودبي والشارقة وعجمان، ضمن برنامج تدريبي متكامل شمل أحدث أدوات الإعلام المرئي والمكتوب والمسموع، بالإضافة إلى تقنيات الإعلام الحديث ضمن بيئة إعلامية تفاعلية، وورش عملية مكثفة ركزت على مهارات التفكير النقدي، والتحقق من المعلومات والصور، وصناعة الأخبار ومهارات التأثير، وفنون الخطابة، وصناعة المحتوىً الذي يعكس أصالة القيم ويحافظ على الهوية العربية.
كما تعرف المشاركون خلال زياراتهم الميدانية لكبرى المؤسسات الإعلامية التي تتخذ من دولة الإمارات مقراً رئيسياً لها، على بيئات العمل الاحترافية داخل غرف الأخبار، ومراحل إنتاج المحتوى بطريقة مؤسسية وممنهجة، وتعرفوا أيضاً على التقنيات الحديثة في قطاع الإعلام الرقمي، إضافة للقاء فرق التحرير والإنتاج، ما منحهم تجربةً واقعيةً وانغماساً حقيقياً في بيئة العمل.
واكتسب البرنامج بعداً آخر خلال هذه النسخة، تمثلت في الدمج بين مهارات الصحافة التقليدية وصناعة المحتوى لمنصات التواصل الاجتماعي، وفن إنتاج البودكاست، متيحاً لهم فرصةً مثاليةً لتبادل الخبرات، وفهم أعمق لأدوار كافة الأطراف في صياغة صورة إعلامية متكاملة.
وشارك الأعضاء في “منتدى الإعلام العربي 2025″، وحصلوا على مساحةً مميزة للتفاعل مع أبرز الشخصيات والمؤسسات الإعلامية في المنطقة، ومتابعة النقاشات المعمقة حول مستقبل الإعلام والتقنيات الحديثة، ومسؤولية الإعلامي في مواجهة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة.
ويعد برنامج “القيادات الإعلامية العربية الشابة” أحد أبرز البرامج التي يطلقها مركز الشباب العربي على مستوى الوطن العرب، بهدف تمكين جيل جديد من الإعلاميين وصناع المحتوى عبر تطوير قدراتهم وتعزيز فهمهم لدور الإعلام في بناء الوعي المجتمعي، وتشجيعهم على المساهمة في رسم ملامح الإعلام العربي.وام


مقالات مشابهة

  • اختتام فعاليات المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي
  • انطلاق فعاليات معرض “واحات الثالث” بالعاصمة المقدسة
  • انطلاق فعاليات منتدى “تواصل 2025” اليوم
  • اختتام فعاليات النسخة السابعة من برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة
  • انطلاق فعاليات مقارئ الجمهور في عدد من مساجد الدقهلية
  • تحت رعاية خالد بن محمد بن زايد.. تنعقد فعاليات المؤتمر الكشفي العربي الـ 31
  • وزير الصناعة يشارك في فعاليات الاجتماع الدوري للجمعية العمومية لشركة الجسر العربي
  • الجنوب يصنع تجربته السينمائية الخاصة.. انطلاق فعاليات أيام قنا السينمائية
  • بالصور.. انطلاق الامتحانات التحريرية لدبلومات المدارس الثانوية الفنية في جميع المحافظات
  • نائب محافظ سوهاج يشهد فعاليات المؤتمر السنوي الثالث لقسم القلب