أعلنت الأمانة العامة للجامعة العربية أنه تقرر عقد جلسة حوارية غدًا للقيادات الليبية بهدف تيسير الحوار الليبي - الليبي.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للجامعة العربية المستشار جمال رشدي في بيان اليوم، إن الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط وجّه الدعوة إلى رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي، ورئيس مجلس النواب الليبي المستشار عقيله صالح، ورئيس المجلس الأعلى للدولة الليبي محمد تكالة.


أخبار متعلقة "أمين الجامعة العربية" يؤكد أهمية مراكز الفكر والدراسات في نهضة المجتمعاتالأمين العام للجامعة العربية يلتقي مسؤولة أمميةالجامعة العربية تحذر من محاولات تعطيش سكان غزة ونشر الأوبئة بينهم .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رئيس المجلس الرئاسي الليبي- رويترز
أوضخ أن عقد جلسة حوارية غدًا بمقر الجامعة العربية، يأتي في إطار جهود جامعة الدول العربية المبذولة لتقريب وجهات النظر بين الأطراف الليبية.#المملكة_المتحدة تتعهد بدعم مالي للتعامل مع الهجرة غير الشرعية من #ليبيا#اليومhttps://t.co/aiXrDHny6L— صحيفة اليوم (@alyaum) March 8, 2024

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس القاهرة الجامعة العربية ليبيا أخبار العرب للجامعة العربیة

إقرأ أيضاً:

صور | في يوم عرفة.. خشوع وسكينة ودعوات الحجيج تصدح على جبل الرحمة

احتضن جبل الرحمة اليوم، جموع الحجاج الذين توافدوا إليه منذ ساعات الصباح الأولى، يحدوهم الشوق إلى الرحمة والمغفرة، وقد افترشوا سفوحه ورفعوا أكفّهم بالتضرع إلى الله، متوجهين إليه بالدعاء في وقفة عظيمة يتجلّى فيها الصفاء الروحي والسكينة، في يومٍ وصفه النبي -صلى الله عليه وسلم- بأنه: "ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدًا من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة".
ويُعدُّ جبل الرحمة، الذي يتوسط ساحة مشعر عرفات، من أبرز معالم المشاعر المقدسة، ويحتل مكانة راسخة في ذاكرة الشعيرة والمكان، لما له من صلة وثيقة بسيرة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- إذ وقف عليه خطيبًا في حجة الوداع عند الصخرات الشهيرة التي لا تزال قائمة حتى اليوم، شاهدة على أعظم خطب التاريخ الإسلامي.
ويقع الجبل على بُعد (17) كيلومترًا من المسجد الحرام، ويرتفع عن سطح الأرض بنحو (65) مترًا، في مشهد طبيعي يأسر القلوب ويثير مشاعر المهابة والخشوع، ويُعرف بعدة أسماء، أشهرها: "جبل الرحمة"، و"جبل الدعاء"، و"جبل الموقف"، وكلها تعكس ما يحمله هذا الموقع من معانٍ روحانية وتاريخية عميقة.

.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خشوع وسكينة ودعوات الحجيج تصدح على جبل الرحمة- واس

مشروعات لتخفيف أثر الإجهاد الحراري
نُفذت مؤخرًا مشروعات نوعية في منطقة جبل الرحمة لتخفيف أثر "الإجهاد الحراري"؛ سعيًا لتوفير بيئة مريحة وآمنة تُمكّن الحجاج من أداء مناسكهم في ظروف مناخية مناسبة، حيث بلغت مساحة المشروعات المُنفذة مؤخرًا نحو (196) ألف متر مربع، وشملت تركيب مظلات بمساحة (1,200) متر مربع، مزوّدة بـ(129) مروحة رذاذ، تعمل على تلطيف الأجواء وتقليل درجة الحرارة في المنطقة المحيطة بالجبل، مما يعكس حجم الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة في سبيل راحة ضيوف الرحمن، والحفاظ على صحتهم وسلامتهم.
ومنذ بزوغ شمس هذا اليوم، بدت ساحة الجبل كلوحة إنسانية، تماهت فيها الأجناس والألوان واللغات، وتوحّدت القلوب والألسن بنداء واحد: "لبيك اللهم لبيك"، في مشهد يفيض بالإيمان والانكسار بين يدي الله.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خشوع وسكينة ودعوات الحجيج تصدح على جبل الرحمة- واس
فيما يتردد صدى التهليل والتكبير والدعاء بين جنبات الجبل، في لحظات تُكتب بمداد النور في صحائف الزمان. ويُجسّد جبل الرحمة أحد الرموز التي تُذكّر بعظمة الموقف، حيث يظلّ الحجاج فيه واقفين أو متضرعين أو متأملين، يستشعرون القرب من الله، متوسلين برحمته ومغفرته، في مشهد يتكرر كل عام، لكنه يبقى جديدًا في قلوب من عاشوه؛ لا يشبهه مشهد آخر من حيث المشاعر والتجليات الإيمانية.أخبار متعلقة صور | مشعر عرفات.. أجواء روحانية عظيمة ممتدة عبر العصورمسببًا حالة من الذعر.. ثوران مفاجىء لبركان إتنا اليوم في إيطالياللمرة الثانية في أسبوع.. زلزال يضرب المحافظات المصرية

مقالات مشابهة

  • محاكمة 3 إيرانيين في بريطانيا بتهمة مساعدة مخابرات طهران
  • “توهج فاس”.. خطة طموحة لإعادة الجهة إلى مصاف أفضل ثلاث وجهات سياحية وطنية
  • صور | في يوم عرفة.. خشوع وسكينة ودعوات الحجيج تصدح على جبل الرحمة
  • جامعة بنها الأهلية تستضيف ملتقى «وصال الأول للطلاب الوافدين».. مصر تمد جسور المعرفة والثقافة
  • الإمارات تستضيف منتدى «برلمانيات البحر الأبيض المتوسط»
  • برعاية الشيخة فاطمة.. الإمارات تستضيف منتدى النساء البرلمانيات لبرلمان البحر الأبيض المتوسط
  • برعاية الشيخة فاطمة بنت مبارك.. الإمارات تستضيف منتدى النساء البرلمانيات لبرلمان البحر الأبيض المتوسط
  • صور| "الدفاع" تستضيف ذوي الشهداء والمصابين لأداء مناسك الحج
  • بالصور.. تامر حسني يتألق بحفل عالمي فى ختام العام الدراسي للجامعة البريطانية.. ويغني مع محمد ثروت "المقص"
  • جلسة حوارية حول تضمين مبادئ حقوق الإنسان في برامج الأحزاب السياسية