جامعة الفيوم تواصل فاعليات القوافل الشاملة بقرية البسيونية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
استمرت اليوم الأحد فعاليات القوافل الشاملة التي ينظمها قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة فى جامعة الفيوم ضمن مشروع تنمية القرية المصرية بالتعاون مع كلية الطب وجمعية الفيوم للتنمية والزراعات العضوية ومديرية الصحة بالفيوم، وذلك بالوحدة الصحية بقرية البسيونية بمركز الفيوم . برعايه الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، والدكتورياسر مجدى حتاته رئيس جامعة الفيوم، وإشراف الدكتورعاصم فؤاد العيسوى نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة و الدكتورحمدي محمد إبراهيم عميد كلية الطب، والدكتورسامح فتحي عشماوي وكيل وزارة الصحة.
وصرح الدكتور عاصم العيسوي أن القوافل الشاملة تأتي انطلاقًا من دور الجامعة ورسالة قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة في تقديم الخدمات للمجتمع المحلي، وتتضمن قوافل طبية وندوات توعية، بقرى البسيونية وكفور النيل خلال شهري مارس وإبريل .
وأضاف أن القافلة الطبية التي تم تنظيمها اليوم نجحت في تقديم خدمات الكشف الطبي وتقديم العلاج لعدد ٦١٦حالة، حيث تم الكشف على ٩٩حالة في تخصص الأنف والأذن و٢٧٧ حالة فى العظام و ٦٤ جلدية، وشاركت مديرية الصحة بالفيوم بتخصص النساء والأسنان، وبلغ عدد الحالات التي تم الكشف عليها ٥٣ حالة أسنان و123 حالة نسا، وتم تحويل ١٣ حالة لإجراء العمليات المختلفة لمستشفيات جامعة الفيوم على نفقه الجمعية الممولة للمشروع.
وأكد أنه خلال القافلة الشاملة تم عمل ندوة توعوية حول مخاطر الإدمان، وحاضرت خلالها الدكتورة ريم صلاح الدين بكلية الطب، وتناولت تعريف الإدمان، تصنيف المخدرات ودرجات وأنواع التعاطي لأي مادة، والعوامل التى أدت لتعاطي المخدرات، كما شرحت الشواهد الدالة فى شخصية المدمن، والآثار الجانبية للمخدرات، وطرق الوقاية والعلاج منها.
وأشار إلى أن جامعة الفيوم ومستشفياتها لا تبخل في تقديم كافة أشكال المساعدات الطبية لمجتمع الفيوم من أجل المساهمة في رفع الوعي الصحى للمجتمع المحلي.
وفى نهاية القافلة قدم أهالي القرية الشكر لجامعة الفيوم والمشاركين في القافلة على الجهود المبذولة في القافلة.
4 6 7 8 65المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القوافل الشاملة خدمة المجتمع تنمية البيئة جامعة الفيوم مشروع كلية الطب مديرية الصحة جامعة الفیوم
إقرأ أيضاً:
جامعة طنطا تعلن القائمة المبدئية للمتقدمين لشغل منصب عمداء 3 كليات
أعلن الدكتور محمد حسين رئيس جامعة طنطا عن القائمة المبدئية للمتقدمين لشغل منصب عمداء كليات الطب والتربية النوعية والحقوق حيث ضمت قائمة المتقدمين لشغل منصب عميد كلية الطب مرتبين ترتيباً أبجديا-
الدكتور أيمن عبد المقصود يوسف عبد الغنى أستاذ بقسم التخدير والعناية المركزة الجراحية بكلية الطب جامعة طنطا، والدكتور إيهاب شوقي محمد إبراهيم أستاذ بقسم طب المخ والأعصاب والطب النفسي بكلية الطب جامعة طنطا، والدكتور عمرو عبد المنعم محمود عبد الوهاب أستاذ بقسم جراحة القلب والصدر بكلية الطب جامعة طنطا، والدكتور محمد سيد عبد الرحمن محمد فوزى حنتيرة أستاذ بقسم الأمراض الصدرية ووكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث بكلية الطب جامعة طنطا، والدكتور محمد مصطفي حسنى السيد أستاذ ورئيس قسم جراحة العظام بكلية الطب جامعة طنطا.
جهود رئيس جامعة طنطاوصمت القائمة المبدئية للمتقدمين لشغل منصب عميد كلية التربية النوعية 2025
مرتبين ترتيباً أبجديا- الدكتور أيمن عيد توفيق عيد أستاذ التربية الموسيقية بكلية التربية النوعية جامعة طنطا، والدكتورة رانيا عبده محمود الامام أستاذ التربية الفنية وعميد كلية التربية النوعية جامعة طنطا، والدكتورة علياء عبد الفتاح محمد رمضان أستاذ الاعلام التربوي بكلية التربية النوعية جامعة طنطا، والدكتورة نجلاء فاروق عبد الحميد الحلبي أستاذ الاقتصاد المنزلي وقائم بعمل وكيل الكلية لشئون التعليم الطلاب والطلاب بكلية التربية النوعية جامعة طنطا.
وضمت قائمة المتقدمين لعميد كلية الحقوق مرتبين ترتيباً أبجديا- الدكتور حسن محمد محمد أحمد بودى أستاذ بقسم الشريعة الإسلامية وقائم بعمل وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب بكلية الحقوق جامعة طنطا، والدكتور رمزي رشاد عبد الرحمن الشيخ أستاذ بقسم القانون المدني وقائم بأعمال وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث بكلية الحقوق جامعة طنطا، والدكتور سامى محمد عبد العال الخضري أستاذ وقائم بأعمال رئيس قسم القانون الدولي العام ووكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بكلية الحقوق جامعة طنطا.
وأوضح رئيس الجامعة أن اللجنة تبدأ في تلقي الطعون يومي الاثنين 30 / 6/ 2025، والثلاثاء 1 /7/ 2025، ويتم فحصها وإعلان القائمة النهائية للمرشحين يوم الأربعاء 2 /7/ 2025، في حين يتم فحص ملفات المتقدمين وإجراء المقابلات الشخصية وإعداد التقرير النهائي يوم الاثنين 7 /7 / 2025.
ويبدأ تلقى الطعون من الساعة التاسعة صباحاً، وحتى الساعة الثالثة عصراً في التواريخ المبينة أعلاه.