كشفت أجهزة وزارة الداخلية، عن ملابسات ما تم تداوله على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" بشأن قيام (5) أشخاص بإدارة صفحات وحسابات شخصية للترويج للأسلحة النارية والبيضاء بدون ترخيص.

 بالفحص تم تحديد القائمين على إدارة الحسابات المشار إليها، وأمكن ضبطهم وبحوزتهم "4 طبنجات و133 سلاح أبيض، و4 صاعق كهربائى، و26 عصا أستيك، و30 جراب طبنجة، وعدد من الطلقات، وجهاز حاسب آلى "لاب توب"، وعدد من الألعاب النارية، و7 هواتف محمولة "بفحصهم تبين احتوائهم على أدلة تؤكد نشاطهم الإجرامى").

 تم إتخاذ الإجراءات القانونية.. وتولت النيابة العامة التحقيق.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية أسلحة النارية التواصل الاجتماعي النيابة العامة سلاح ابيض وزارة الداخلية

إقرأ أيضاً:

البحسني: طي صفحة تمرد عمرو بن حبريش في حضرموت

أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي ونائب رئيس الانتقالي فرج البحسني، الخميس، طي صفحة عمرو بن حبريش رئيس حلف قبائل حضرموت، والذي سيطر الأيام الماضية، على شركة بترومسيلة النفطية بالمحافظة.

 

وقال البحسني في منشور له على منصة إكس: "لقد طُويت صفحة تمرد عمرو بن حبريش داخل الشركات بإرادة دولة لا تتهاون مع العبث، وبحكمة قيادة تدرك أن هيبة المؤسسات لا تُترك للمزايدات ولا تُخضع للمساومات".

 

 

وأضاف: "إنهاء هذا التمرد لم يكن مجرد إجراء أمني، بل رسالة واضحة بأن حضرموت محصّنة من محاولات فرض أمر واقع، وأن زمن ابتزاز مؤسسات الدولة قد انتهى إلى غير رجعة".

 

وأوضح أن قوات النخبة الحضرمية، "أثبتت أنها ليست قوة حماية فحسب، بل ركيزة استقرار وصمّام أمان لحضرموت. أدت واجبها بمهنية عالية، وبانضباط يحترمه الجميع، فحمت الممتلكات العامة، ومنعت الانزلاق نحو الفوضى، وأكدت أن الدولة موجودة وقادرة وحاضرة في كل شبر من أرض حضرموت".

 

وأشار إلى أن بعض الأطراف أرادت "اختبار صبر الدولة ومتانة مؤسساتها، فجاء الرد هادئًا في ظاهره.. صارمًا في جوهره.. قانونيًا في أدواته.. فحضرموت كانت وستظل أكبر من أن تُدار عبر التمردات، أو تُخضع لإملاءات الخارجين عن النظام".

 

وأردف: "الدولة لا تُبتز، وحضرموت لا تُهدد. وكل محاولة عبث أو تمرد، ستتلاشى أمام قوة القانون وصلابة النخبة الحضرمية ووعي أبناء حضرموت. هذه الأرض لا يحكمها إلا النظام.. ولا يحميها إلا رجالها".

 

وفي وقت سابق، شنت قوات الدعم الأمني التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، المدعومة إماراتيا، فجر اليوم الخميس، هجوما عسكريا على مواقع تابعة لقوات حلف قبائل حضرموت بزعامة عمرو بن حبريش في مناطق حقول النفط بهضبة حضرموت، بعد ساعات من اتفاق رعته السعودية بين السلطة المحلية وبن حبريش.

 

وقالت مصادر محلية إن مسلحي الانتقالي شنت هجوماً بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة بما فيها طائرات مسيرة على نقاط ومواقع قوات حماية حضرموت التابعة للحلف مع بدء عملية الانسحاب من المواقع النفطية صباحاً، وفقا للاتفاق الذي تم التوصل إليه.

 

وحسب المصادر فإن قوات الانتقالي شنت هجوما بشكل مفاجئ خلال إخلاء قوات حماية حضرموت لمواقعها.

 

وفي السياق ذكرت وسائل إعلام تابعة للمجلس الانتقالي أن قوات النخبة الحضرمية استعادت مواقع حماية الشركات النفطية في حضرموت، وبسطت سيطرتها على جميع النقاط هناك.

 

ومساء أمس أعلنت السلطة المحلية في حضرموت وحلف قبائل حضرموت، التوصل إلى اتفاق شامل لإنهاء التوتر الأخير في المحافظة، وذلك بحضور وفد من المملكة العربية السعودية برئاسة رئيس اللجنة الخاصة اللواء محمد القحطاني.


مقالات مشابهة

  • أستراليا تفرض عقوبات وحظر سفر على مسئولين من طالبان الأفغانية
  • إصابة 3 أشخاص خلال مشاجرة بالأسلحة النارية في أسوان
  • مركز دعم جديد من ميتا.. ميزات ذكية لحل مشاكل فيسبوك وإنستجرام واستعادة الحسابات
  • وزيرة التنمية تحيل مسئولين بمراكز ومدن القصاصين وأبو صوير بالإسماعيلية للنيابة
  • بعد موجة غضب وشكاوى.. ميتا تفاجئ العالم بغرفة الأسرار لحل أزمات فيسبوك وإنستجرام
  • مجلس الرقابة يستعد لمرحلة جديدة.. آلية لمراجعة تعليق الحسابات على فيسبوك وإنستجرام
  • قبيلة الترابين بغزة: أبو شباب خائن وقتله طوى صفحة عار
  • البحسني: طي صفحة تمرد عمرو بن حبريش في حضرموت
  • أنباء عن مقتل أبو شباب وعدد من مجموعته على يد مسلحين في رفح
  • ضبط القائمين على صفحة مسيئة لشركة «سرت» للنفط والغاز