الجزيرة ترصد آثار القصف الإسرائيلي لمنزل عائلة بركات في رفح
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
11/3/2024مقاطع حول هذه القصةطائرات تسقط مساعدات إنسانية لسكان شمال غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 04 seconds 02:04بحلول شهر رمضان فلسطينيون يعرضون ما توفر من منتجات في محالهم التجارية
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 51 seconds 02:51أصوات من غزة.. الترحيب برمضان وتذكر اجتماع العائلة سابقا
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 59 seconds 02:59قوات الاحتلال تقتحم مدينة طولكرم بالآليات العسكرية والجرافات
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 50 seconds 01:50عائلات مشردة تستقبل شهر رمضان في العراء بغزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37مبادرة شاب فلسطيني يشارك الأطفال احتفالهم بمناسبة حلول رمضان
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 02 seconds 01:02قصف إسرائيلي لمزرعة تؤوي نازحين في منطقة المواصي بغزة
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 09 seconds 03:09من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
إيران والنووي.. الأقمار الاصطناعية ترصد "قوس قزح" السري
كشفت صور أقمار اصطناعية حصلت عليها حصريا شبكة "فوكس نيوز" عن منشأة نووية يُقال إنها غير معلنة سابقًا في إيران، مما يثير مخاوف جديدة في ظل المفاوضات الجارية بين طهران وإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وبحسب المعلومات فإن الموقع الجديد يقع في محافظة سمنان الإيرانية، بعيدا عن المنشآت النووية المعروفة التابعة للنظام، ويمتد على مساحة تقدر بحوالي 2500 فدان.
ويحمل الموقع الاسم الرمزي "موقع قوس قزح" وفقا لمصادر "المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية"، ويُزعم أنه يعمل منذ أكثر من عقد تحت غطاء شركة لإنتاج المواد الكيميائية تُعرف باسم "ديبا إنرجي سيبا".
وتقول المعارضة إن المهمة الأساسية للموقع هي استخراج مادة "التريتيوم"، وهي نظير مشع يُستخدم في تعزيز قدرة الأسلحة النووية.
وتُعد التريتيوم مادة ليس لها استخدامات تجارية أو سلمية تذكر، مما يثير شكوكًا إضافية بشأن ادعاءات إيران بأن برنامجها النووي يهدف لأغراض مدنية فقط.
وتأتي هذه المعلومات في وقت تجري فيه الإدارة الأميركية مفاوضات دقيقة مع الجانب الإيراني.
وردًا على سؤال حول موقف الولايات المتحدة من السماح لإيران ببرنامج تخصيب نووي دون التوجه نحو تطوير أسلحة، قال الرئيس ترامب الأربعاء: "لم نتخذ هذا القرار بعد، سنتخذ القرار، لكن لم نتخذه بعد."
ورغم ما وصف بـ"الكشف المثير"، أبدى مسؤولون أميركيون كبار تفاؤلهم بشأن سير المحادثات.
وقال نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، الثلاثاء، إن المفاوضات تسير بشكل جيد حتى الآن.
وأضاف: "دون استباق نتائج التفاوض، يمكنني القول إن الأمور تسير على ما يرام، ونحن سعداء بردود الإيرانيين على بعض النقاط التي طرحناها."