استقبل سموّ الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلّا، ولي عهد أم القيوين، مساء الإثنين، بقصر سموّ الحاكم، جموع المهنئين بحلول الشهر المبارك.

فقد تقبل سموّه، التهاني من اللواء الشيخ راشد بن أحمد المعلّا، القائد العام لشرطة أم القيوين، وكبار الضباط العاملين بشرطة أم القيوين، وضباط الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب وضباط إدارة الدفاع المدني، الذين قدموا التهاني بهذه المناسبة الإسلامية العزيزة على قلوب المسلمين، داعين العلي القدير أن يعيدها على سموّه بموفور الصحة والعافية، وعلى شعب الإمارات بمزيد من التقدم والازدهار وعلى الأمتين العربية والإسلامية باليمن والخير والبركات.

كما تقبل التهاني من الشيوخ والمواطنين ومديري الدوائر المحلية والاتحادية وأبناء القبائل ورجال الأعمال والتجار وأبناء الجاليات العربية والإسلامية والأجنبية الذين دعوا الله عزّ وجلّ أن يمنّ على سموه بموفور الصحة والسعادة.

حضر الاستقبالات، الشيخ حميد بن أحمد المعلّا، والشيخ خالد بن راشد المعلّا، رئيس الديوان الأميري، والشيخ سيف بن راشد المعلّا، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية، والشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلّا، نائب رئيس المجلس التنفيذي، والشيخ عبدالله بن سعود بن راشد المعلّا، رئيس الدائرة المالية، والشيخ علي بن سعود بن راشد المعلّا، رئيس دائرة البلدية، والمهندس الشيخ أحمد بن خالد المعلّا، رئيس دائرة التخطيط العمراني، وعدد من الشيوخ. وناصر سعيد التلّاي، مدير الديوان الأميري، وسيف حميد سالم، مدير مكتب سموّ ولي عهد أم القيوين. (وام)

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات ولي عهد أم القيوين شهر شعبان أم القیوین

إقرأ أيضاً:

عدوان واسع في القدس.. اقتحام للأقصى والشيخ جراح وتهجير تجمعات سكانية

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، سلسلة من الاعتداءات على القدس المحتلة شملت فرض غرامات باهظة، وتهديد تجمعات بدوية فلسطينية بالتهجير والتشريد، وذلك بالتزامن مع اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك.

ففي حي الشيخ جراح، اقتحمت شرطة الاحتلال، وفرضت غرامات مالية على مركبات الفلسطينيين، قبل أن تنصب حاجزا عسكريا في البلدة وتعيق تحرك المارة من وإلى الحي. يأتي ذلك بالتزامن مع اقتحام مستوطنين لباحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.


وفي بلدة العيسوية اقتحمت قوات الاحتلال بعض الأحياء برفقة طواقم بلدية الاحتلال في القدس  وقامت بأخذ قياسات للمنازل تمهيدا لهدمها.

وأفادت وكالة "وفا" بأن 348 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية قوات الاحتلال.

من جهة أخرى، حذّرت محافظة القدس من التصعيد الخطير الذي تنفذه قوات الاحتلال والمستوطنون بحق التجمعات البدوية المنتشرة في محيط المحافظة وعددها 33 تجمعا، مؤكدة أن هذه السياسات الممنهجة تُشكّل حملة اقتلاع تدريجية تستهدف الوجود الفلسطيني في المناطق الشرقية من المحافظة، ضمن إطار مخطط استعماري واسع يقوم على خنق الحياة اليومية، وتعميق معاناة المواطنين.


وأكدت محافظة القدس في بيان الخميس، أن ما يجري يترك آثارًا اجتماعية واقتصادية بالغة الخطورة تهدد استقرار العائلات البدوية وتضعها أمام خطر التهجير القسري الذي يتعارض مع القانون الدولي الإنساني.

وأضافت المحافظة أن التجمعات البدوية الممتدة بين مخماس شمالًا وواد النار جنوبًا تواجه انتهاكات متصاعدة، تبدأ بحرمان السكان من البنية التحتية والخدمات الأساسية، وتصل إلى الاستيلاء على الأراضي والممتلكات، وممارسة اعتداءات يومية من قبل المستوطنين تشمل مهاجمة الأهالي، قطع خطوط المياه، سرقة المواشي، وإتلاف محاصيل القمح والشعير، كما تُحاصر هذه التجمعات بــ21 بؤرة رعوية استعمارية تُستخدم كأدوات ضغط لطرد السكان ومنعهم من الوصول إلى مراعيهم الطبيعية، إلى جانب أزمة المياه الخانقة التي تجبر سكان تجمعات مثل واد سنيسل والواد الأعوج على شراء المتر المكعب بعشرة شواقل، وهو ضعف السعر المفروض على المواطنين، في سياسة تستهدف إنهاك التجمعات اقتصاديًا ودفعها إلى الرحيل.

وفي ظل هذا الواقع، تتعمق معاناة الأهالي مع انهيار البنية المعيشية وتراجع مصادر الدخل، حيث لم يعد الرعاة قادرين على الوصول إلى مراعيهم، وفقدت العديد من الأسر جزءًا كبيرًا من ثروتها الحيوانية والزراعية نتيجة الاعتداءات المتواصلة. كما تمنع سلطات الاحتلال أي مشاريع تطويرية أو خدماتية للمؤسسات الفلسطينية والدولية داخل هذه التجمعات، في محاولة لخلق فراغ معيشي كامل يدفع السكان نحو الهجرة القسرية دون إصدار قرارات رسمية بالترحيل، في استنساخ لأسلوب "القضم البطيء" المعتمد في سياسات التوسع الاستعماري.

وأضافت محافظة القدس أن التجمعات البدوية البالغ عددها 33 تجمعًا، والتي يعيش فيها ما يزيد عن 7,000 مواطن فلسطيني، تشكّل مكوّنًا أصيلًا من الهوية الوطنية والوجود الفلسطيني المتجذر، خاصة وأن موقعها الاستراتيجي يقع ضمن المناطق المستهدفة في مشروع "القدس الكبرى" ومخطط E1، الذي يسعى الاحتلال من خلاله إلى فصل القدس عن محيطها الشرقي وقطع التواصل الجغرافي بين شمال الضفة الغربية وجنوبها.

مقالات مشابهة

  • حسين الشيخ يستقبل رئيس بلدية البيرة
  • تطورات الحالة الصحية لـ أحمد فؤاد سليم بعد اجراء عملية فى القلب
  • وفاة الشيخ ياسر قليبو قارئ ومؤذن المسجد الأقصى المبارك
  • رئيس برلمان ليختنشتاين يستقبل رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام
  • رحيل صوت الأقصى .. وفاة الشيخ ياسر قليبو إمام المسجد المبارك
  • محمد بن راشد ومنصور بن زايد يهنئان رئيس وزراء تايلاند بمرور 50 عاماً على العلاقات الدبلوماسية
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس كينيا بذكرى استقلال بلاده
  • التربية تراجع ملفات العودة للعمل والتعيين الجديد
  • عدوان واسع في القدس.. اقتحام للأقصى والشيخ جراح وتهجير تجمعات سكانية
  • رئيس الدولة ونائباه يعزون خادم الحرمين بوفاة والدة الأمير مشعل بن بدر