تقدمت الشخصية المعروفة على تطبيق تيك توك، يارا كمال المعروفة بـ "دلوعة بابي"، بإعلان صادم حول طلاقها من زوجها عمر شريف. 

جاء الإعلان من خلال مقطع فيديو نشرته على حسابها في تطبيق تيك توك، حيث أكدت أنها تمت طلاقها الليلة الماضية عن طريق الزواج المدني، ومن المتوقع أن تتم إجراءات الطلاق الرسمية في غضون 15 يومًا.

وفي الفيديو، أعربت يارا عن تمنياتها بالخير والسعادة لعمر شريف، وأشارت إلى أنهما لم يكونا سعداء معًا وأن الانفصال جاء نتيجة لقلة التفاهم بينهما.

وقد تفاعل الجمهور مع هذا الإعلان بشكل كبير، حيث انهالت التعليقات على حساب يارا بعبارات تطلب منها المال وتعبيرات شهيرة تعود إليها في فيديوهاتها على تطبيق تيك توك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إجراءات الطلاق الطلاق الرسمي تطبيق تيك توك

إقرأ أيضاً:

قبل حظر النشر .. من يخاف العلن ؟ الشموسة… حين اغلق نواب الشعب وصوتهم الأبواب أمام الحقيقة

صراحة نيوز – محمد القرعان
فاجعة صوبة شموسة لم تكن حادثًا عابرًا، بل جريمة إهمال مكتملة الأركان، دفعت ثمنها أرواح عشرة مواطنين، بينما ما زالت الدولة تتعامل معها كـ«ملف حساس» يُدار بالهمس لا بالمحاسبة، وبالأبواب المغلقة لا بالمواجهة.

وفي مشهد لا يقل صدمة عن الكارثة نفسها، اختار مجلس النواب—المفترض أنه صوت الناس—أن يعقد جلسة طارئة… ثم يسحب منها الناس. أُخرج الإعلام، أُغلقت القاعة، وتحوّل النقاش من شأن عام يخص حياة المواطنين إلى نقاش نخبوِيّ معزول، يُدار بعيدًا عن أعين من انتخبوا هؤلاء النواب أصلًا.

السؤال الفاضح هنا:
من يخاف من العلن؟
هل الحقيقة ثقيلة إلى هذا الحد؟ أم أن بعض الأسئلة لو سُمعت على الهواء لأسقطت أسماءً، وأحرجت وزراء، وكشفت تقصيرًا لا يحتمل التجميل؟

النواب الذين اعترضوا—وهم قلة—لم يستطيعوا كسر القرار. أما الأغلبية، فاختارت الصمت المريح، ذلك الصمت الذي اعتاده الشارع من مجلسٍ يُجيد رفع الشعارات، ويُتقن الهروب عند الامتحان الحقيقي.

ثم يخرج علينا الوعد التقليدي: «سيصدر بيان لاحق».
بيان «مبروز»، مصقول، منزوع الدسم، يُقال فيه كل شيء… إلا الحقيقة.
فهل يُعقل أن تُختصر دماء عشرة ضحايا في بيان؟
وهل يُفترض بالشعب أن يصدّق أن ما قيل خلف الأبواب هو ما كُتب في السطور؟

الكوارث لا تُدار بالعلاقات العامة، ولا تُدفن بجلسات مغلقة.
والمحاسبة لا تكون حقيقية حين تُمنع الكاميرات، ويُقصى الإعلام، ويُدار النقاش كما لو أن الضحايا أرقام لا بشر.

الشعب لا يريد تعاطفًا، ولا بيانات إنشائية، ولا تحميلًا فضفاضًا للمسؤولية.
الشعب يريد إجابة واضحة ومباشرة:
من المسؤول؟
من قصّر؟
ومن سيُحاسَب فعليًا، لا شكليًا؟

في هذه اللحظة تحديدًا، الشفافية ليست خيارًا سياسيًا، بل اختبارًا أخلاقيًا.
ومن يختار الإغلاق بدل المكاشفة، إنما يقول—دون أن ينطق—إن حماية المسؤول أهم من حق المواطن، وإن صورة الدولة مقدّمة على حياة الناس.

وهذا، ببساطة، أخطر ما في المشهد كله.

مقالات مشابهة

  • قبل حظر النشر .. من يخاف العلن ؟ الشموسة… حين اغلق نواب الشعب وصوتهم الأبواب أمام الحقيقة
  • تكريم يارا أحمد في احتفالية ختام حملة "شباب واعي" بالجامعة الروسية بحضور نجوم مسلسل "لينك"
  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
  • هل قامت الكائنات الفضائية ببناء الأهرامات؟.. زاهي حواس يكشف الحقيقة (فيديو)
  • تكريم أبطال مسلسل "لينك" والإعلامية يارا أحمد بالجامعة الروسية
  • الانتقالي يكشف الحقيقة… وينفي مزاعم انسحاب قواته من حضرموت
  • عصام عجاج: 750 حالة طلاق باليوم.. و1500 طفل يفقدون ججرعاية الأب
  • يارا السكري تنشر صورا من كواليس مسلسل علي كلاي
  • شفناها كما لم يحدث من قبل .. شريف عامر يشيد بـ فيلم الست
  • “اغتيال الحقيقة”.. كتاب من الرئاسة التركية يوثق “حرب إسرائيل على الصحافة”