طاقم كرو-7 يعود إلى الأرض بعد مهمة في محطة الفضاء الدولية
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
غادر طاقم مؤلف من أربعة رواد فضاء بينهم روسي، محطة الفضاء الدولية الاثنين عائدين إلى الولايات المتحدة بعد مهمة استغرقت نحو ستة أشهر في الفضاء.
وانضم الطاقم إلى المحطة في نهاية أغسطس على متن كبسولة "دراغن" من "سبيس إكس" لإنجاز مهمة روتينية لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) تحمل اسم "كرو-7".
وضمت المهمة التي قادتها رائدة الفضاء الأميركية جاسمن موغبيلي، الدنماركي أندرياس موغينسن والياباني ساتوشي فوروكاوا والروسي كونستانتين بوريسوف.
ومن المتوقع أن يحط رواد الفضاء الأربعة في المياه قبالة سواحل فلوريدا اعتباراً من الساعة 09,35 ت غ صباح الثلاثاء. وأنجز أفراد الطاقم أبحاثاً علمية خلال الأشهر الستة التي أمضوها في الفضاء، إذ درسوا مثلاً دور تأثير الجاذبية الصغرى التي تسرّع الشيخوخة، في تجديد الكبد. أخبار ذات صلة
و"كرو-7" هي مهمة التناوب المنتظمة السابعة لطاقم محطة الفضاء الدولية التي تقوم بها "سبيس إكس" المملوكة للملياردير إيلون ماسك لصالح وكالة "ناسا". وكان أفراد مهمة "كرو 8" وصلوا إلى المحطة في الخامس من مارس.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سبيس إكس محطة الفضاء الدولية محطة الفضاء الدولیة
إقرأ أيضاً:
هبوط اضطراري لطائرة ركاب بألمانيا بعد إصابة 9 ركاب بمطبات هوائية شديدة
هبطت طائرة ركاب تابعة لشركة أيرلندية اضطراريا في مطار ميمينجن بولاية بافاريا الألمانية عقب إصابة 9 أشخاص في مطبات هوائية شديدة نجمت عن عاصفة رعدية في وقت متأخر من مساء أمس الأربعاء.
وبحسب بيانات الشرطة الألمانية، أصيب قبل الهبوط الاضطراري للطائرة التابعة لشركة "رايان إير" 8 ركاب وأحد أفراد الطاقم من بين 185 فردا كانوا على متنها.
وقد نقل 3 من الركاب المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج، وهم طفل يبلغ من العمر عامين أصيب بكدمات، وامرأة أصيبت بجرح قطعي في الرأس، وراكب آخر اشتكى من آلام في الظهر. في حين تم التعامل مع بقية الإصابات في الموقع.
وذكرت الشرطة في بافاريا في بيان أن الظروف الجوية دفعت الطيار إلى الهبوط الاضطراري في ميمينجن على بعد حوالي 113 كيلومترا غربي ميونخ.
ووفقا للشرطة، كانت الطائرة تابعة لشركة "رايان إير" وعلى متنها 179 راكبا و6 من أفراد الطاقم، وكانت متجهة من برلين إلى ميلانو.
ونظرا لعدم موافقة هيئة الطيران في جنوب بافاريا على مواصلة الرحلة جوا، تنظم شركة الطيران حافلات لمواصلة الانتقال إلى الوجهة الأخيرة.