مسلسل عتبات البهجة الحلقة 2.. مع بداية عرض الحلقة 2 من مسلسل «عتبات البهجة»، اليوم الثلاثاء، عبر شاشة المتحدة «dmc»>، ألقت الشرطة القبض على بهجت الأنصاري، الذي يلعب دوره الفنان يحيى الفخراني.

وتبدأ أحداث «عتبات البهجة» الحلقة 2، بالقبض على بهجت الأنصاري، «يحيى الفخراني»، وذلك بعدما تكتشف الأجهزة الأمنية أنه شريك للبائعة نعنانة «جومانة مراد» في الكشك الخاص بها، حيث تبيع إحدى الخطوط لمتهم في جريمة قتل مما يجعل الشرطة تحقق في الأمر.

ويأمر الضابط «أحمد مجدي»، بضبط وإحضار بهجت الأنصاري، ضمن أحداث مسلسل عتبات البهجة الحلقة 2، إلى قسم الشرطة في منطقة الساحل بشبرا حتى يتم استجوابه ومعرفة علاقته بهذا الأمر.

ليكتشف أحمد مجدي، أنه والد الشهيد الضابط مصطفى الأنصاري، ليوضح له أنه كان الصديق المقرب لشقيقه ويتعرف عليه، ويظل بهجت ونعنانة في الحبس حتى يتم عرضهم على النيابة، وتحاول نعنانة الهروب من هذا الأمر بتوريط بهجت.

وتنتقل الأحداث إلى «تيتا»، الذي يريد أن ينتج أغنية شعبية لنفسه، لكن يخسر حبيبته «هنادي مهنا» بعدما يكتشف أنها تقدم محتوى عبر منصة الفيديوهات «تيك توك».

مواعيد عرض مسلسل عتبات البهجة

ويعاد مسلسل عتبات البهجة الحلقة 2، في تمام الساعة 5 صباحا عبر شاشة قنوات DMC، وقد تعرض الحلقة الحصرية في تمام الساعة 6.15، إضافة إلى عرضه عبر منصة watch it.

أبطال عتبات البهجة

يشارك في مسلسل عتبات البهجة عدد كبير من النجوم بجانب يحيى الفخراني، أبرزهم: جومانا مراد، وصلاح عبد الله، وعنبة، وخالد شباط، وصفاء الطوخي، وهنادي مهنا، وسما إبراهيم، وهشام إسماعيل، ووفاء صادق، وحازم إيهاب، ويوسف عثمان، وليلى عز العرب، وعلاء مرسي، وعلاء زينهم، ومحسن منصور، وإخراج مجدي أبو عميرة، وإنتاج العدل جروب.

مسلسل عتبات البهجة الحلقة 2.. مواعيد الإعادة والقنوات الناقلة

قصة مسلسل عتبات البهجة لـ يحيى الفخراني.. ينشر السعادة في رمضان 2024

«عتبات البهجة» الحلقة الأولى.. يحيى الفخراني في أزمة مالية بسبب أحفاده | صور

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: يحيى الفخراني مسلسلات رمضان 2024 رمضان 2024 عتبات البهجة يحيى الفخراني عتبات البهجة منصة واتش إت عتبات البهجة يحيى الفخراني رمضان 2024 مسلسل عتبات البهجة يحيى الفخراني رمضان 2024 عتبات البهجة يحيى الفخراني مسلسل عتبات البهجة الحلقة 2 عتبات البهجة الحلقة 2 عتبات البهجة 2 يحيى الفخراني في عتبات البهجة الحلقة 2 شاهد مسلسلات رمضان 2024 قنوات مسلسلات رمضان 2024 عتبات البهجة واتش إت تريند X مسلسل عتبات البهجة الحلقة 2 یحیى الفخرانی

إقرأ أيضاً:

ورطة إسلامي الإصلاح من الدّاخل المغاربةُ مع التّطبيع

شكّلت لحظة توقيع اتفاق التطبيع بين الدّولة المغربية والكيان الصهيوني (10 ديسمبر 2022م) محطة مهمة في مسار العلاقة بين "إسلاميي الإصلاح من الدّاخل" والسلطة؛ فكلّ المراقبين يجمعون على أنّ قرار التطبيع كان اختيارا استراتيجيا للدولة، صُنع في مستويات عليا لا تمتلك الحكومة تجاهها سلطة تقريرية. وهذا يوضّح أنّ الحكومة في المغرب ليست جزءا من صناعة هذا النّوع من الاختيارات. ومع ذلك، لم يكن جوهر الإشكال في طبيعة القرار ولا في خلفياته، بل في الكيفية التي اختارت بها الدولة تمريره سياسيا: إسنادُ التوقيع إلى رئيس حكومة ينتمي إلى التيار الإسلامي، هو سعد الدين العثماني، الذي راكم تاريخا طويلا من الخطاب الرافض للتطبيع.

هذا الاختيار لم يكن شكليا ولا عرضيا؛ فقد مثّل لحظة كاشفة لتعقيدات موقع "إسلاميي الإصلاح من الدّاخل" داخل النسق السياسي المغربي؛ فهؤلاء، منذ ولوجهم الحياة السياسية المؤسسية، ظلّوا يتأرجحون بين منطقين متناقضين: منطق المرجعية الأخلاقية الذي يضعهم في موقع الممانع لبعض اختيارات الدولة، ومنطق الاندماج في بنية السلطة بما تفرضه من براغماتية ومرونة تصل أحيانا حدّ التنازل عن "الثوابت الخطابية". وقد أظهر حدث التوقيع هذا التناقض بأوضح صورة، إذ بدا هؤلاء، في اللحظة الحاسمة، جزءا من البنية التي كثيرا ما انتقدوها، بل أدواتٍ لتنفيذ قرار يناقض خطابهم تجاه واحدة من أهم القضايا التي يشتغلون عليها؛ أقصد القضية الفلسطينية.

لقد قرأتْ شرائح واسعة من الرأي العام خطوة التوقيع باعتبارها رسالة سياسية تذكّر ـ من ينسى ـ أنّ القيادة الفعلية للسياسات الاستراتيجية لا تكون عبر صناديق الاقتراع، بل عبر مؤسسات أعلى لا تتغير بتغير الحكومات. ومن جهة أخرى، كانت الرسالة موجهة إلى الإسلاميين أنفسهم: إمكانية إدماجهم الكامل في منطق الدولة، ولكن دون أن تدخلهم إلى مطبخها، ومن جهتهم؛ قدرتُهم ـ حين تدعو الحاجة ـ على اتخاذ قرارات تتعارض جذريا مع مرجعيتهم، ومع الوجدان الذي يجمع قواعدهم الشعبية، والخطاب الشعبوي بعد ذلك كفيل بتهدئة الاحتجاجات وسطهم.

هؤلاء الإسلاميون، منذ وصولهم إلى الحكومة، بنوا جزءا كبيرا من شرعيتهم على خطاب “الإصلاح من الداخل”، وهو خطاب يفترض الحفاظ على جسور التواصل مع مؤسسات الدولة، وتجنّب أي مواجهة قد تُفقدهم الثقة التي على أساسها سُمح لهم بالمشاركة. ولهذا، يصبح الامتناع عن التوقيع قرارا يهدد البنية الكاملة لمشروعهم السياسي، لا مجرد موقف أخلاقي تجاه قضية محددة.وتكشف هذه الرسالة عن واحدة من أعقد الإشكاليات التي طبعت مسار هؤلاء الإسلاميين في المغرب: علاقتهم المرتبكة بالسلطة؛ فهُم، منذ صعودهم السياسي، وجدوا أنفسهم داخل معادلة دقيقة: القبول بقواعد اللعبة السياسية التي تضع السلطة الفعلية خارج نطاق الحكومة، مقابل الحصول على موقع مؤسساتي يضمن لهم حضورا سياسيا، وتأثيرا محدودا، ولكن مع الاعتراف نظريا وعمليا بأنّهم مجرّد "مُنفّذين" لمشاريع "القصر". هذه المعادلة وفّرت لهم نوعا من المشاركة لكنها جعلتهم أبعد النّاس عن المشاركة في اتخاذ القرار المتعلقة بالمفات الاستراتيجية، بل وحتى في ملفات لليست لها هذه الصبغة.

لذلك، فإنّ السؤال الذي طرحه الكثيرون: “هل كان بإمكان العثماني أن يمتنع عن توقيع الاتفاقية؟” لا يمكن فصله عن هذه البنية المعقّدة. فمن الناحية النظرية، كان بإمكان رئيس الحكومة أن يرفض التوقيع أو أن يقدّم استقالته، وبذلك كان سيتحوّل إلى رمز للممانعة، وربما إلى بطل أخلاقي في نظر جمهور واسع. غير أنّ هذا الخيار، في السياقات السلطوية المغربية، يكاد يكون مستحيلا؛ فهؤلاء الإسلاميون، منذ وصولهم إلى الحكومة، بنوا جزءا كبيرا من شرعيتهم على خطاب “الإصلاح من الداخل”، وهو خطاب يفترض الحفاظ على جسور التواصل مع مؤسسات الدولة، وتجنّب أي مواجهة قد تُفقدهم الثقة التي على أساسها سُمح لهم بالمشاركة. ولهذا، يصبح الامتناع عن التوقيع قرارا يهدد البنية الكاملة لمشروعهم السياسي، لا مجرد موقف أخلاقي تجاه قضية محددة.

إلى جانب ذلك، تبرز الخلفيات الفكرية والشخصية للعثماني كعامل حاسم؛ فالرجل يمثّل تيارا شديد الإصلاحية يميل إلى المهادنة والتوافق وترك كلّ ما من شأنه أن يقود إلى الصدام مع الفاعل الرئيسي في السياسة والاجتماع المغربيين. وهذا النمط من القيادة يفهمُ خيار الرفض رديفا للمغامرة، وليس امتدادا لطبيعته السياسية. ومن ثمّ، فإنّ القول بأنّ العثماني “كان يمكن أن يمتنع” يظل احتمالا نظريا لا ينسجم مع المسار الذي شكّل سلوكه السياسي، ولا مع طبيعة اللحظة التي كانت تتطلب انسجاما مع منطق الدولة أكثر مما تتطلب انسجاما مع الخطاب الحزبي.

لقد تحولت حادثة التوقيع، في النهاية، إلى مرآة كاشفة لعلاقة هؤلاء الإسلاميين بالسلطة: علاقة قائمة على المشاركة من دون قدرة، وعلى المسؤولية من دون صلاحيات، وعلى الإدماج المشروط الذي يجعل وجودهم داخل المؤسسات رهينًا بحدود لا يملكون تجاوزها. وهذا ما فتح الباب لنقاشات واسعة حول مستقبل الإسلاميين في الدولة، وحول مدى قدرتهم على الحفاظ على هويتهم السياسية وهم يتحركون داخل نسق لا يمنحهم سوى هامش محدود من المبادرة.

وهكذا، يتجدد الاستشكال: هل يمكن لجماعة سياسية ذات مرجعية أخلاقية أن تظل فاعلا في نظام يُلزمها بالتنازل عن جزء من هذه المرجعية كلما فرضت ذلك اعتبارات السلطة؟

مقالات مشابهة

  • مواعيد عرض مسلسل «لا ترد ولا تستبدل» والقنوات الناقلة
  • أزمة غيابات تضرب ريال مدريد قبل مواجهة ألافيس.. وتشابي ألونسو في ورطة حقيقية
  • ضبط وإحضار ومنع السفر لمتهمين فقعا عين مواطن بسبب خلاف مرور بالشارع
  • كمال أبو رية عن مسلسل أم كلثوم: حسن حسني صور أكثر من مرة بسبب طبق الكحك
  • كمال أبو رية عن كواليس مسلسل أم كلثوم: حسن حسني عاد مشهد أكثر من مرة بسبب طبق كحك
  • محمد موسى يهاجم حملات التشويه ويكشف دور "نعناعة" و"سكسكة" في بث الرسائل المضللة
  • ورطة إسلامي الإصلاح من الدّاخل المغاربةُ مع التّطبيع
  • طارق يحيى: أنقذت مواهب الزمالك وعملي في قناة النادي أغضب الكثيرين
  • طارق يحيى: أنقذت مواهب الزمالك قبل رحيلها وعملي في قناة النادي أغضب الكثيرين
  • منظمة حقوقية: إحالة 64 مصريا للمحاكمة بسبب دعمهم لفلسطين